"الفنون البصرية" تناقش دور الإقامات الفنية في تعزيز التبادل الثقافي والتطوير الإبداعي
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
تنظم هيئة الفنون البصرية حلقة نقاشية بعنوان "إقامات الفنانين: الأهداف والفرص"، وذلك في يوم 28 أغسطس 2024، في استوديو إقامة "التقاء H18" بحي جاكس في الدرعية.
تهدف هذه الحلقة إلى استعراض أهمية الإقامات الفنية في مجال الفنون البصرية، وتسليط الضوء على الأهداف والفرص التي تقدمها هذه الإقامات للفنانين.
ستتناول الحلقة النقاشية عدة محاور رئيسية، منها مناقشة الأهداف والمنافع المتوقعة من الإقامات الفنية وأثرها الإيجابي على المشاركين والبنية التحتية لقطاع الفنون البصرية.
وستشمل الحلقة أيضًا استعراضًا للأفكار والمقترحات حول الطرق الحديثة والمختلفة للإقامات الفنية، مما يفتح الباب أمام الحاضرين لمناقشة تجاربهم وتبادل الآراء حول أفضل الممارسات في هذا المجال.
تستهدف هذه الحلقة جميع ممارسي الفنون البصرية والمهتمين بالفنون والقيمين الفنيين والباحثين في مجال الفنون البصرية، بالإضافة إلى منظمين وممارسين مهتمين بالإقامات الفنية.
تبدأ الحلقة النقاشية في تمام الساعة السابعة مساءً وتستمر حتى التاسعة مساءً، وهي مفتوحة لجميع المهتمين. تعتبر هذه الفعالية فرصة ثمينة لتبادل الخبرات والمعارف حول دور الإقامات الفنية في تعزيز الفنون البصرية واستكشاف ثقافات جديدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس عبدالعزيز العمري جدة هيئة الفنون البصرية الدرعية الفنون البصرية الفنون البصریة
إقرأ أيضاً:
دانا أبو شمسية: إسرائيل تواصل استخدام «تحقيق الأهداف» ذريعة للمماطلة في المفاوضات
أفادت دانا أبو شمسية، مراسلة "القاهرة الإخبارية" من غزة، بأن الحكومة الإسرائيلية كانت قد أعلنت قبل أسبوعين عن تنظيم فعاليات رسمية لإحياء ذكرى أحداث السابع من أكتوبر 2023، في خطوة تختلف عن العام الماضي، الذي اقتصر على فعاليات شعبية نظمها ذوو المحتجزين والمعارضة.
وقالت “أبو شمسية” إن احتفالات هذا العام تُقام برعاية رسمية وبحضور كبار المسئولين الإسرائيليين، في مقدمتهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
تنكيس الأعلام في الكنيست ومراسم حداد رسميةشهدت العاصمة الإسرائيلية صباح اليوم تنكيس الأعلام في مقر الكنيست، إلى جانب إعلان حالة حداد عام، وإقامة صلوات رسمية لتخليد ذكرى الجنود القتلى خلال أحداث 7 أكتوبر.
ومن المقرر أن يحضر نتنياهو مراسم إحياء الذكرى في جبل هرتسوج.
تكرار خطاب "تحقيق الأهداف".. دون نتائج ملموسةوأضافت أن اللافت في الخطاب الرسمي الإسرائيلي هو تكرار نتنياهو الحديث عن "تحقيق أهداف الحرب"، رغم مرور ما يقرب من عامين على اندلاع التصعيد دون تحقيق تلك الأهداف فعليًا.
في المقابل، صرّح رئيس الأركان الإسرائيلي قبل أربعة أيام أن "التوصل إلى وقف إطلاق النار يعني تحقيق الأهداف العسكرية"، وهو ما يرى فيه البعض تناقضًا صريحًا مع تصريحات القيادة السياسية.
مماطلة مقصودة في المفاوضات تحت غطاء "الأهداف"وأشارت المراسلة إلى أن الخبراء والمحللين يفسّرون التصريحات الإسرائيلية الأخيرة باعتبارها أسلوبًا للمماطلة في المفاوضات الجارية، باستخدام ذريعة "تحقيق الأهداف" لتبرير تأخير الاتفاق على وقف إطلاق النار أو صفقة تبادل أسرى.
وأكدت أن هذا النهج يُعطل جهود الوساطة الدولية، ويزيد من حالة الغموض والتوتر في المشهد السياسي والعسكري بالمنطقة.