أحلام تتصدّر في ساعات: “الله يصيبك”
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تصدّرت النجمة الإماراتية أحلام “ترند” موقع X في الساعات الماضية، بطرح أغنية جديدة بعنوان “الله يصيبك” حصرياً عبر قناتها الرسمية في موقع “يوتيوب”.
ونالت الأغنية إعجاب المستمعين الذين أشادوا بقدرة أحلام على التنوّع في إصداراتها وتلبية أذواقهم بخياراتها وصوتها الرائع.
و”الله يصيبك” من كلمات الشاعر منصور الشادي، وألحان الفنان علي بن محمد، وتوزيع خالد عز، ومكس وماستر جاسم محمد، وإيقاع أحمد العنوه، مع الكورال العماني بإشراف عبدالرحمن العثمان، وتم تسجيلها في استوديو “مرواس” في العاصمة السعودية الرياض.
وحظيت أغنية الفنانة الخليجية بأكثر من 160 ألف مشاهدة في غضون ساعات بعد طرحها، ودخلت قائمة الأغاني الأكثر رواجاً على “يوتيوب”.
الله يصيبك مثل …. ما صـابني منك
ويـبلاك فيني مثل … مـا بـك بـلانـي
وأشــوف يـومٍ فـيه ،، حـبي مـجـننك
وتـقّـوم الـدنـيا ،،،، وتـزعـل عـشـانـي
وتشكي علي مني ، مثل شكوتي عنك
ومني تعاني مثل ،،،، ما كنت اعاني
وتـسهر وأنـا نـايم ! ولاحـدن يطمنك
كـنك أنـا بالـضـبـط فـمـاضـي زمـاني… pic.twitter.com/OvUxQ47IRh
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
معونى للعاقل وتذكير للغافل.. “إِنَّ النِّسَاءَ شَقَائِقُ الرِّجَالِ”
قالها النبي صلى الله عليه وسلم، ليبين أنهن يُماثِلن الرجال في القدر والمكانة ولا ينتقص منهن أبدًا كونُهنَّ نساء، وشقائق الرجال تعنى “مثلهم”، بل إن رسول الله يأمر المسلمين بعدم كراهية النساء حتى لو كانت هناك بعض الأخلاق المكروهة فيهن فيقول: “لا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ”، أي لا يبغض الرجل المرأة، مستوحيا هذا المعنى العظيم من قول الله تبارك وتعالى: “وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا”.
أيها الرحل: ارحم زوجتك كأنك أبيها.. هذه قصة تبين عظمة معاملة النساء، حيث اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى النَّبِيِّ فَسَمِعَ صَوْتَ عَائِشَةَ رضي الله عنها ابنته عَالِيًا، فَلَمَّا دَخَلَ تَنَاوَلَهَا لِيَلْطِمَهَا، وَقَالَ أَلا أَرَاكِ تَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، فَجَعَلَ النَّبِيُّ يَحْجِزُهُ وَخَرَجَ أَبُو بَكْرٍ مُغْضَبًا، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم للسيدة عائشة حِينَ خَرَجَ أَبُو بَكْرٍ: “كَيْفَ رَأَيْتِنِي أَنْقَذْتُكِ مِنْ الرَّجُلِ؟”، قَالَ: فَمَكَثَ أَبُو بَكْرٍ أَيَّامًا ثُمَّ اسْتَأْذَنَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَوَجَدَهُمَا قَدْ اصْطَلَحَا فَقَالَ لَهُمَا: أَدْخِلانِي فِي سِلْمِكُمَا كَمَا أَدْخَلْتُمَانِي فِي حَرْبِكُمَا فَقَالَ النَّبِيُّ: “قَدْ فَعَلْنَا قَدْ فَعَلْنَا..”
أيها الرجال: تجاوزا عن غضب المرأة فهكذا خلقها الله، استحملوهن فقد كثرت أعمالهن، دللوهن فبكلمة تستأثر قلبها وعقلها، ساعدوهن فتسير الحياة سهلة..
أيها الرجال: اتقوا الله في نسائكم، فالنساء رحمة والنساء عشق والنساء حنان والنساء رقة والنساء قدوة حسنة، ما أهانهن إلا لئيم وما أكرمهن إلا كريم، فرفقا بالقوارير..