جاستن بيبر يختار هذا الاسم لمولوده الأوّل
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف المغني الكندي جاستن بيبر، عن استقبال مولوده الأول من زوجته هايلي بيبر وذلك عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
ونشر جاستن صورة للطفل برفقة والدته عبر حسابه على “انستجرام” وكشف عن اسمه وعلق: “مرحبًا بك في منزلك جاك بلوز بيبر”.
وكان الظهور الأخير لجاستن بيبر مع زوجته هايلي مطلع شهر أغسطس الجاري، حيث خضعا لجلسة تصوير رومانسية نشر صورها عبر حسابه على نفس التطبيق، وظهرت هايلي ببطن منتفخ وهي في شهور حملها الأخيرة وظل يحتضنها ويقبلها والسعادة تغمره بقرب استقبال مولوده الأول.
وكشف جاستن بيبر عن حمل زوجته هايلي مطلع شهر مايو الماضي، واحتفل بجلسة تصوير رومانسية نشرها عبر حسابه على “انستجرام”، وحرص على التقاط عدد من الصور التذكارية لزوجته، كما ظهر وهو يقبلها قبلة رومانسية، كما ظهر في مقطع فيديو وهو يعيد نذور الزواج بينهما.
وأثار جاستن بيبر، قلق جمهوره ومتابعيه مؤخرًا بنشر صورة له عبر حسابه الرسمي على “إنستجرام” وظهر خلالها وهو يذرف الدموع وسط تساؤلات حول انفصاله من زوجته “هايلي” ولم يعلق عليها أو يذكر سبب بكائه، وخمن البعض من رواد السوشيال ميديا أن الأمر إما متعلقًا بوجود خلافات مع زوجته “هايلي” أو ربما متعلقًا بحالته الصحية، لتقوم بعدها “هايلي” بالرد على الصورة عبر حسابها على نفس التطبيق، وعلقت: “الباكي الجميل”.
وأفادت تقارير إعلامية مؤخرًا أن “جاستن” يصارع أعراض الاكتئاب واعترافه في تصريحات سابقة عن تعاطيه بصفة مستمرة المخدرات والكحول.
main 2024-08-24 Elie Abou Najemالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جاستن بیبر عبر حسابه
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: خامنئي يختار 3 رجال دين لخلافته في حال مقتله بالحرب
طهران - الوكالات
أفادت صحيفة نيويورك تايمز، نقلًا عن ثلاثة مسؤولين إيرانيين مطلعين على خطط الطوارئ الحربية، أن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي سمّى ثلاثة من كبار رجال الدين كخلفاء محتملين له في حال مقتله خلال الحرب مع إسرائيل.
ويعكس هذا الإجراء غير المسبوق مدى جدية التهديدات الأمنية الحالية كما يراها الزعيم البالغ من العمر 86 عامًا، في ظل استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية التي تستهدف المنشآت العسكرية والنووية الإيرانية.
وأضافت الصحيفة، نقلًا عن المسؤولين، أن خامنئي، الذي يعمل حاليًا من موقع محصن تحت الأرض ويتواصل عبر مساعد موثوق، قد سمّى أيضًا بدائل للمناصب العسكرية الرئيسية تحسبًا لمقتل القادة الكبار.
وقالت الصحيفة إن "نجل آية الله خامنئي، مجتبى، وهو أيضًا رجل دين وله علاقات وثيقة مع الحرس الثوري الإيراني، والذي كان يُشاع أنه أبرز المرشحين، ليس ضمن القائمة".
ولم يتم الكشف عن هوية رجال الدين الثلاثة، إلا أن هذه الخطوة تُعد محاولة لضمان انتقال سريع ومنظم للسلطة عبر مجلس خبراء القيادة في حال اغتيال المرشد الأعلى أو وفاته المفاجئة.
وكانت الموقع الإخباري إيران إنترناشيونال قد أفادت سابقًا بأن خامنئي نُقل إلى مخبأ تحت الأرض في لويزان، شمال شرق طهران، بعد وقت قصير من بدء الغارات الجوية. ويقيم معه في الموقع ذاته أفراد أسرته المقربون، بمن فيهم مجتبى. وجاء هذا الإجراء بعد تقييم داخلي يشير إلى وجود هشاشة في أعلى مستويات القيادة الإيرانية.
وفي تقرير منفصل، كشفت إيران إنترناشيونال أن خامنئي فوّض سلطات مهمة إلى المجلس الأعلى للحرس الثوري الإيراني كإجراء احترازي في زمن الحرب، مما يسمح باستمرار اتخاذ القرارات الحيوية في حال عجز المرشد الأعلى عن أداء مهامه.