#سواليف

قال الخبير العسكري اللواء #فايز_الدويري إن #الكمائن التي تنفذها #المقاومة ضد قوات #الاحتلال تتطلب وقتا وجهدا وتخطيطا، مشيرا إلى أنها الطريقة الأفضل لإيقاع أكبر #خسائر ممكنة.

وأضاف -في تحليل للمشهد العسكري بقطاع غزة– أن جيش الاحتلال لن يتمكن من تجاوز عمليات الاستدراج والكمائن، لأن #عمليات_التفخيخ تتم قبل وصول القوة لها بفترة كافية ولا تتم في وقتها.

وأكد الدويري أن هذه العمليات ستتكرر لأنها تستهدف مجموعة تعمل بالأساس على اكتشاف الكمائن والفخاخ فتسقط فيها، مشيرا إلى أن المقاومة لا يمكنها دخول حرب صدامية تحسبا لفارق القوة.

مقالات ذات صلة إضراب المستثمرين في المنطقة الحرة 2024/08/25

وختم بالقول إن قوات الاحتلال يمكنها الدخول لأي مكان لأنها مدرعة ومحمية من الجو، في حين أن المقاومة تخطط وتستعلم وتبدأ بضرب هذه القوات بما يناسب حجمها وطبيعتها والظروف على الأرض.

وبثت شاشة الجزيرة أمس السبت مقاطع فيديو حصرية حصلت عليها للمعارك بين كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- وجيش الاحتلال في منطقة تل السلطان غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

وأظهرت المشاهد إغارة عناصر الكتائب على قوة إسرائيلية متحصنة في مدرسة كمال عدوان في رفح، بإطلاق قذيفة “تي بي جي” المضادة للتحصينات، ثم الاشتباك مع القوة بالأسلحة الرشاشة من المسافة صفر، وإيقاعهم بين قتيل وجريح.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري الكمائن المقاومة الاحتلال خسائر

إقرأ أيضاً:

“الأحرار الفلسطينية”: ما تشهده الضفة الغربية والقدس جريمة حرب مكتملة

الثورة نت /..

اعتبرت حركة الأحرار الفلسطينية، اليوم السبت، “جرائم المستوطنين في الضفة والقدس امتدادا للنهج التهويدي الاستئصالي الذي تتبنّاه حكومة الاحتلال المتطرفة”، مؤكدة “أن الهجمات التي تتزامن مع تصعيد عمليات الاستيطان والتوسع الاستيطاني المريب في الضفة والقدس المحتلتين، تأتي في إطار تنفيذ عملي لمخططات الضم والتهجير الصامت دون إعلان رسمي”.

وقالت الحركة، في بيان: “إن ما تشهده مدن ومخيمات الضفة الغربية والقدس من إغلاق محكم من قبل الاحتلال الصهيوني النازي في ظل استمرار حرب الإبادة والتطهير العرقي لأهلنا بقطاع غزَّة، في محاولة لطمس الهوية الفلسطينية وكسر شعبنا وتهجيره قسراً والتضيق على شعبنا بالضفة والقدس بكل السبل والأدوات ومنعهم من التحرك بين القرى المختلفة لاسيما بمخيمي جنين وطولكرم، وإغلاق باحات المسجد الأقصى في وجهة المصليين، في إطار إجبار شعبنا لترك وطنهم، ويعد ذلك جريمة حرب مكتملة الأركان بموجب القانون الدولي الإنساني”.

وأكدت “أن اعتداءات المستوطنين المتطرفين، لن تُثني شعبنا عن التمسك بأرضه وحقوقه، بل ستكون دافعًا لمزيد من الصمود والثبات، ومصدرًا لتصعيد المواجهة والتمسك بخيار المقاومة كخيار استراتيجي لتحرير كامل تراب فلسطين”.

ودعت “أبناء الشعب الفلسطيني الثائر وقوى المقاومة في الضفة الغربية والقدس إلى التوحد والتصدي للهجمات الإستعمارية الصهيونية، وصد عدوان المستوطنين عن شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، والتواجد الدائم للصلاة في المسجد الأقصى والرباط فيه، وتفعيل جميع أشكال المقاومة ودعمها في كل أماكن وجود الاحتلال والمستوطنين”.

مقالات مشابهة

  • قائد الحرس الثوري الإيراني: عمليات القوة الجوفضائية لن تتوقف
  • “الأحرار الفلسطينية”: ما تشهده الضفة الغربية والقدس جريمة حرب مكتملة
  • الدويري: كمين القسام الأخير يؤكد أن شبكة الأنفاق ما زالت فاعلة
  • الدويري: المقاومة تعمل بعمق قوات الاحتلال وحرب إيران لا تؤثر على غزة
  • كتائب “مصطفى” تقصف موقع “ناحل عوز” العسكري الصهيوني في غزة
  • عنان يعيش.. أسير فلسطيني يحاكم في إيطاليا بأوامر من دولة الاحتلال
  • الخطيب: التضامن والوحدة الوطنية أهم اسس القوة الى جانب الجيش والمقاومة
  • للتجسس.. إيران تخترق الكاميرات الأمنية الخاصة في إسرائيل
  • المقاومة الفلسطينية تعلن السيطرة على مسيرة لقوات الاحتلال شرق حي التفاح
  • قيادي حوثي لترامب: قصف إيران سيشعل حربا على المصالح الأمريكية