أعلنت بلدية دير البلح، اليوم الإثنين 26 أغسطس 2024، خروج مستشفى شهداء الأقصى عن الخدمة بعد أوامر الاحتلال بإخلاء المنطقة التي تضم المستشفى.

وفيما يلي نص التصريح كما وصل وكالة سوا:

تصريح صحفي صادر عن بلدية دير البلح 

خلال 72 ساعة تهجير قصري لقريب من 250 ألف مواطن وخروج 25 مركز إيواء عن الخدمة وكذلك عدد من منشآت لخدمة الإنسانية والمستشفى الوحيد في المنطقة.

 

 قرار تهجير جديد يفرضه الاحتلال الصهيوني لأحياء جديدة في الشمال الشرقي لمدينة دير البلح ترتب عليه معاناة جديدة ومأساة أخرى وكارثة تتعمق للأهالي الموجودين في دير البلح والتي يقيم فيها قريب من نصف سكان قطاع غزة في على ضيق يعمل على تقليصه الاحتلال من وقت لآخر.
 هذه القرارات الأخيرة للاحتلال الصهيوني والتي جاءت خلال 72 ساعة ترتب عليها

 1- خروج المستشفى الحكومي الوحيد الذي لا زال يعمل في جنوب قطاع غزة.

 2- تهجير قصري لقريب من 250 ألف مواطن وخروج 25 مركز إيواء عن الخدمة.

 3- خروج 4 آبار مياه جديدة عن الخدمة ليصبح عدد الآبار التي خرجت عن الخدمة 14 بئرا كانت تغذي قريبا من 70 % من الموجودين في المدينة مما سيفاقم على الأهالي وصعوبة حصولهم على الماء وكذلك.

 4- تهديد لخزان مياه رئيس في المدينة للخروج عن الخدمة بسبب تواجده بحوار مستشفى الأقصى وهو الخزان الوحيد المتبقي بعد خروج خزانين سابقين عن الخدمة بسبب وقوعها في منطقة عمليات العدو الصهيوني.

 5- مغادرة عدد من مؤسسات الإغاثة الدولية والتي كانت تقدم خدمة الإغاثة للأهالي من المنطقة الأمر الذي سينتج عنه أزمة غذاء وهي الحاصلة أصلا بسبب إغلاق معبر رفح لقريب من أربعة شهور.

 ختاما/
 ندعو المجتمع الدولي للتدخل العاجل لتمكين طواقم الخدمة الإنسانية العاملة في الميدان الإنساني من بلديات ومستشفيات وجمعيات إغاثة من القيام بواجبها الإنساني لتقديم الخدمة المطلوبة منها للمواطنين.
 

بلدية دير البلح 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: بلدیة دیر البلح عن الخدمة

إقرأ أيضاً:

باكارايما.. الممر البري الوحيد بين فنزويلا والبرازيل

ورغم الأنباء المتداولة عن تصاعد التوتر السياسي بين فنزويلا والولايات المتحدة، يبدو أن كثيرا من عابري "باكارايما" يستبعدون احتمال اندلاع الحرب.

وفي الوقت الذي يبدو فيه المعبر مفتوحا أمام الحركة التجارية والسياحية، مرّت عليه في فترات سابقة قراراتُ إغلاق وإعادة فتح، نتيجةَ ما تصفُها كراكاس بأنشطة اقتصادية غيرِ شرعية تشمل تهريب الوقود والذهب.

كما أن قرارات ضبط الحدود هنا لا تقتصر على الطابع الإداري، بل تُستخدم في كثير من الأحيان ورقةَ ضغط سياسي واقتصادي بين فنزويلا وجيرانها.

تقرير: غدير أبو سنينة

Published On 13/12/202513/12/2025|آخر تحديث: 00:37 (توقيت مكة)آخر تحديث: 00:37 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • باكارايما.. الممر البري الوحيد بين فنزويلا والبرازيل
  • العدو الصهيوني يصادق على 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة
  • "الناجي الوحيد".. لقب "بتول" الذي جردها الفقد معانيه
  • لجنة وزارية تباشر الاستلام الفني لوحدات صحية جديدة في أسيوط تمهيدًا لبدء الخدمة
  • وزارة الصحة بغزة: 4 شهداء و10 إصابات جديدة خلال 24 ساعة
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 379 (زين نصر)
  • “حماس”: مصادقة العدو الصهيوني على إقامة 764 وحدة استيطانية جديدة بالضفة خطوة تهويدية
  • رئيس أركان حزب الله من بينها.. إليكم أبرز الشخصيات الراحلة والتي اغتيلت خلال عام 2025
  • BDL يطلق خدمة جديدة
  • مراسل الجزيرة يرصد آثار المنخفض الجوي على خيام النازحين في دير البلح