أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن عملية كورسك لها أهداف مختلفة ولا يمكن الإفصاح عنها الآن، وأنها منفصلة عن المسائل المتعلقة بمفاوضات السلام، وأن الهجمات الأوكرانية في كورسك جزء من خطتنا لتحقيق النصر، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.  

وأضاف زيلينسكي: تلقينا معلومات استخبارية عن نية روسيا احتلال خاركيف، وقد أجبرنا روسيا على التراجع عن احتلال خاركيف، وتمكنا من إلحاق أضرار كبيرة بروسيا خاصة في منطقة دونتيسك وخاركيف وزابوريجيا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: زيلينسكي الرئيس الأوكراني الهجمات الأوكرانية كورسك روسيا خاركيف القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

موسم إنتاج التمر بالجوف.. علامة بارزة على موائد الضيافة

يمثل موسم إنتاج التمور في منطقة الجوف، علامةً بارزة في موائد الضيافة، إذ يستبشر الأهالي في كل عام خلال الصيف بطرح النخيل إنتاجها من التمور، فيما تبرز أصناف معينة من التمور التي تسبق غيرها في النضج، منها "الصفرا" أو "السياطية" وفقًا للتسميات المحلية، التي تمتاز بأسبقية تمور الجوف.

وتحظى "الصفرا" بعناية واهتمام بارزين من أهالي منطقة الجوف نظرًا لكونها أولى التمور التي تطرح رطبًا بالمنطقة، إذ كان الأهالي قديمًا يزرعون نخيل "الصفرا" للظفر بإنتاجها المبكر كل عام، وفي الوقت الحالي تخصص حقول زراعية من هذا النوع، إذ يكثر الإقبال عليها إلى جانب الأصناف المتأخرة من غيرها.

وأوضح أستاذ البيئة والزراعة المشارك بقسم الأحياء في جامعة الجوف بسام العويش، أن جغرافية منطقة الجوف تتناسب مع زراعات متنوعة منها أنواع مختلفة من النخيل، حيث يمثل انخفاض مستوى مدينة سكاكا ومحافظة دومة الجندل بيئة مناسبة لإنتاج التمور، فيما تشكل جغرافية الأرض المرتفعة في بسيطا وطبرجل تناسبًا لإنتاج أنواع مختلفة إضافة إلى الزيتون، وهذا التنوع يكسب المنطقة فرصة لتنوع الإنتاج الزراعي وجودته.

وأفاد أن منطقة الجوف تنتج أصنافًا متعددة من التمور تمثل "الصفرا" و "السياطية" و "حلوة الجوف" و "الحيزا" أبرز الأنواع فيها، ويمتاز كل نوع بما حباه الله من مميزات في تبكير وتأخير طرح الرطب، مشيرًا إلى اهتمام أهالي منطقة الجوف بأنواع التمور الممتد من تاريخ أجدادهم في زراعة أنواع مختلفة، وتأتي "حلوة الجوف" في مقدمة الاهتمام بإنتاج التمور.

وتنظم منطقة الجوف في كل عام مهرجان التمور في محافظة دومة الجندل، إذ يقدم إنتاج المزارعين في بيئة اقتصادية تنافسية لتسويق إنتاج المنطقة من التمور، وتبرز مشاركة منتجات تحويلية مثل دبس التمر وعجين التمر والبكيلة في نسخ المهرجان، ويأتي المهرجان في كل عام ليكون نافذةً تسويقية للمزارعين والمنتجين في إنتاج التمور.

الجوفالتمرقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • «الأحوال المدنية»: يمكن الاحتفاظ ببطاقة الهوية الوطنية أو سجل الاسرة عند التعويض عنها
  • محللون إسرائيليون: احتلال غزة مجرد تطلعات مجنونة لا يمكن تحقيقها
  • فيديو… فريق طبي يواصل عملية جراحية أثناء زلزال روسيا العنيف
  • بحقه 16 مذكرة بجرائم مختلفة.. قوى الأمن توقف مروّج مخدّرات
  • مشاهد لفريق جراحي يواصل إجراء عملية أثناء وقوع زلزال شرق روسيا
  • البكيري : رامون يعيش القلق في الاتحاد وبانتظار الإفصاح عن الميزانية
  • SVR: محادثات أمريكية بريطانية لاستبدال زيلينسكي بزالوجني
  • رقم 1 يا نصاص.. محمد رمضان يروج لأحدث أغانيه
  • روسيا: تواصل خفض تكلفة الاقتراض لتحفيز اقتصادها
  • موسم إنتاج التمر بالجوف.. علامة بارزة على موائد الضيافة