ليلى علوي رفضت تقديم مشهد جريء مع هذا النجم.. إليكم ما كشفه المخرج
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف المخرج الكبير مجدي أحمد علي سرّاً يُذاع للمرة الأولى عن فيلم “يا دنيا يا غرامي”، الذي قامت ببطولته الفنانات ليلى علوي وإلهام شاهين وهالة صدقي، وعُرض عام 1996.
وأكد مجدي أحمد علي أن الفنانة ليلى علوي رفضت تصوير أحد المشاهد مع الفنان هشام سليم في الفيلم الشهير، قائلًا: “ليلى علوي رفضت مشهد الدخلة مع هشام سليم في فيلم “يا دنيا يا غرامي” لإنها كانت بتعتبره زي أخوها”.
وأوضح أن ليلى علوي شعرت بعدم الارتياح لتصوير هذا المشهد مع هشام سليم بسبب العلاقة القوية التي تجمعهما منذ فترة طويلة، إذ تعتبره بمثابة أخيها.
وأكد المخرج المصري، أن المخرج يوسف شاهين كان يفضّل إنفاق كل أمواله على تطوير السينما، مشيراً إلى أنه كان من الممكن أن يتجنّب البذخ في التعاقد مع الفنانين ويخصّص تلك الأموال لتعزيز جودة الأفلام والمشروعات السينمائية.
“يا دنيا يا غرامي” من إخراج مجدي أحمد علي، سيناريو محمد حلمي هلال، وهو بطولة: ليلى علوي وهشام سليم وإلهام شاهين وهالة صدقي، ويحكي عن ثلاث فتيات عاملات يتخطّين سنّ الزواج الاعتيادي، رغم تحلّيهن بقدر من الجمال و”خفّة الدم”. ومع تواضع المطلب وبساطته في تحقيق الطموحات والأحلام، لم تستطع أيٌ منهن تحقيق حلمها البسيط المُتمثل في الحُب والزواج وعيش حياة آمنة مع ابن الحلال.
main 2024-08-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
كان بإمكاني تغيير مجرى التاريخ.. ممثلة بريطانية تكشف تفاصيلها رفضها لعرض موعد غرامي من ترامب
قالت تومسون: "سمعت صوتًا يقول: مرحبًا، أنا دونالد ترامب. اعتقدت في البداية أنها مزحة، وسألته كيف يمكنني مساعدتك؟ ثم قال: أود أن تأتي للإقامة في أحد أماكني الجميلة، وربما نتناول العشاء معًا". اعلان
كشفت الممثلة البريطانية الحائزة جوائز الأوسكار والبافتا ولقب "السيدة" (Dame) إيما تومسون، أنها تلقت في عام 1998 عرضًا غير متوقع من الرئيس الأميركي دونالد ترامب للخروج في موعد عشاء، في اليوم نفسه الذي تم فيه تأكيد طلاقها من الممثل كينيث براناه، وفق تقرير لصحيفة "الغارديان" البريطانية.
وقالت تومسون، خلال حديثها في مهرجان لوكارنو السينمائي في سويسرا حيث تسلّمت جائزة "Leopard Club" عن مجمل مسيرتها الفنية، إنها كانت داخل مقصورتها أثناء تصوير فيلم "Primary Colors"، وهو عمل درامي ساخر مستوحى من صعود الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون إلى السلطة، حين تلقت مكالمة هاتفية مباشرة من ترامب.
Related "يستثني المهاجرين غير النظاميين".. ترامب يدعو إلى تعداد سكاني جديد في الولايات المتحدةبعد توقيفه لمخالفته شروط الإقامة.. مالك "ترامب برغر" في تكساس قيد إجراءات الترحيل قمة بين ترامب وبوتين في ألاسكا.. زيلينسكي يحذر من اتخاذ أي "قرار من دون أوكرانيا"ونقلت الصحيفة عن تومسون قولها: "سمعت صوتًا يقول: مرحبًا، أنا دونالد ترامب. اعتقدت في البداية أنها مزحة، وسألته كيف يمكنني مساعدتك؟ ثم قال: أود أن تأتي للإقامة في أحد أماكني الجميلة، وربما نتناول العشاء معًا". وأضافت أنها شكرته على الدعوة وأبلغته بأنها سترد لاحقًا.
في ذلك الوقت، كان ترامب قد أنهى انفصاله عن زوجته الثانية مارلا مابلز، فيما كانت تومسون قد أنهت إجراءات طلاقها من براناه. وأشارت مازحة: "أدركت لاحقًا أن وثيقة الطلاق وصلتني في ذلك اليوم بالذات. أظن أنه كان يبحث عن مطلقة مناسبة ليظهر برفقتها.. ويبدو أنه حصل على رقم هاتفي من مقصورتي، وهذا نوع من المطاردة".
تومسون، المعروفة بدعمها لحزب العمال البريطاني وحملاتها في مجال البيئة وحقوق اللاجئين والنساء، أضافت ممازحة: "لو قبلت الدعوة، ربما كنت سأغيّر مجرى التاريخ الأميركي".
وخلال الجلسة الحوارية، تناولت تومسون أيضًا مسيرتها الفنية، وتحدثت عن واحد من أشهر أدوارها في فيلم الكوميديا الرومانسي Love Actually (2003)، حيث جسّدت شخصية "كارين" التي تواجه انهيار زواجها بعد انجذاب زوجها، الذي أداه الممثل آلان ريكمان، إلى سكرتيرته.
وبشأن الشعبية المستمرة للفيلم، قالت تومسون إنها ما زالت متفاجئة من بقاء أثره لسنوات طويلة، مضيفة: "أعتقد أن مشهد انكسار كارين لامس وتراً حساساً، خاصة لدى النساء، لأننا حين نتعرض لخيبة أمل عاطفية، نحاول غالبًا إخفاء مشاعرنا حتى لا يراها الآخرون".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل