حلف “قبائل حضرموت” ينقل احتجاجاته التصعيدية إلى قلب مدينة المكلا
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
يمانيون/ متابعات
تمكن حلف “قبائل حضرموت” من نقل احتجاجاته التصعيدية إلى قلب مدينة المكلا مركز المحافظة الواقعة تحت سيطرة الفصائل الممولة من الإمارات بتظاهرة احتجاجية مؤيدة لمطالبه التي أعلن عنها نهاية يوليو الماضي.
ونظم الآلاف من أبناء المكلا والمديريات الساحلية المجاورة لها عصر أمس الثلاثاء تظاهرة احتجاجية مؤيدة للمطالب التي أعلن عنها الحلف والهادفة إلى تحقيق الشراكة الفاعلة على غرار المكونات الأخرى وحصول أبناء المحافظة على حقوقهم المشروعة والعادلة من عائدات ثرواتهم النفطية وغيرها.
ورفع المشاركون في التظاهرة شعارات وأعلام الحلف في شوارع المكلا معبرين عن سخطهم جراء حرب الخدمات التي تمارسها السلطات التابعة للتحالف ضد المواطنين.
واعتبر بيان صادر عن التظاهرة الخطوات التصعيدية حقا مشروعا لأبناء حضرموت حتى يتم الاستجابة لمطالبهم وتحسين ظروفهم المعيشية والخدمات لا سيما الكهرباء. # احتجاجات# المكلاً#اليمن#حلف قبائل حضرموتحضرموتمرتزقة العدوان
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: المساعدات القليلة التي سمحت “إسرائيل” بدخولها غزة مجرد ستار لتجنب اتهامها بالتجويع
#سواليف
قالت منظمة ” #أطباء_بلا_حدود ” إن سماح ” #إسرائيل ” بدخول كمية #مساعدات غير كافية إلى قطاع #غزة يشير إلى نيتها تجنب اتهامها بتجويع سكان القطاع.
وأضافت المنظمة، في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، أن #كمية_المساعدات التي بدأت “إسرائيل” السماح بدخولها إلى غزة تُعد مجرد ستار للتظاهر بأن #الحصار انتهى.
وأوضحت المنظمة أن العملية الإسرائيلية الأخيرة أدت إلى تدمير أو إغلاق نحو 20 منشأة طبية في غزة جزئيًا أو كليًا خلال الأسبوع الماضي.
مقالات ذات صلة أبو زهري ينفي موافقة “حماس” على الإفراج عن أسرى “إسرائيليين” مقابل هدنة لشهرين 2025/05/18وداعت المنظمة “إسرائيل” إلى إنهاء حصارها المفروض على القطاع ووقف تدمير نظامه الصحي، الذي يأتي ضمن حملتها للتطهير العرقي.
وأكدت أطباء بلا حدود، أن خطة “إسرائيل” تهدف إلى استغلال المساعدات الإنسانية وجعلها أداة لتحقيق أهدافها العسكرية.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الاثنين: “مرّ شهران على الحصار الإسرائيلي الأخير على غزة، ويعاني مليونا شخص من الجوع، بينما يُحتجز 116 ألف طن من الغذاء على الحدود ويمنع الحصار المستمرّ عمدًا وصول المساعدات الإنسانية بما فيها الغذاء، ويتزايد خطر المجاعة في غزة”.
وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.