مصدر سياسي:مخرجات اجتماع الوفد الكردي مع وزيرة المالية بدون نتائج بسبب رواتب الفضائيين في الإقليم
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
آخر تحديث: 29 غشت 2024 - 11:05 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر سياسي مطلع، الخميس، تفاصيل اجتماع وفد كردستان مع وزيرة المالية طيف سامي، مبيناً انهم لم يتوصلوا الى أي نتائج.وقال المصدر ، إن “وفد إقليم كردستان اجتمع مع وزيرة المالية طيف سامي وجرت مناقشة ملف ارسال رواتب الموظفين لشهر تموز، ولم يتوصلوا الى أي نتائج”.
وأضاف إنه “تمت مناقشة الزيادة الحاصلة في اعداد الموظفين والبيشمركة ولم يتوصلوا الى اي نتيجة بخصوص رواتب شهر تموز”.ويوم الثلاثاء الماضي، كشف مصدر مطلع، عن قيام وزارة المالية بتمويل رواتب الموظفين لشهري تموز وآب.وقال المصدر ،إن “بغداد كانت ومنذ شهر شباط تمول أربيل بمبلغ 55 مليار دينار ومجموع هذه الأموال تساوي رواتب شهر تموز كفروقات، وبالتالي أرسلت وزارة المالية رواتب آب وجزء متبقي من رواتب شهر تموز فقط”.وأضاف أن “الحكومة العراقية احتسبت مبلغ الفروقات وهو يساوي رواتب تموز، لذلك على حكومة الإقليم ان تدفع رواتب تموز لموظفيها، كون الحكومة الاتحادية أرسلت رواتب شهر آب فقط”.وأشار المصدر إلى أن “حكومة الإقليم ترفض توزيع الرواتب حتى الآن، فيما مضى أكثر من 58 يوما ولم يتسلم الموظف راتبه حتى الآن”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: رواتب شهر شهر تموز
إقرأ أيضاً:
الحلول “الترقيعية والمجاملات”بشأن رواتب الإقليم ..السوداني ورشيد “يلتقيان”
آخر تحديث: 1 يونيو 2025 - 10:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، ورئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، امس السبت، ضرورة إيجاد حلول جذرية للالتزامات المالية بين بغداد والاقليم.وذكر بيان لمكتب السوداني، ان الأخير “استقبل رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، واستعرض معه الأوضاع العامة على المستوى الوطني، والتطورات السياسية والاقتصادية .
وأضاف البيان، إن اللقاء أكد ضرورة إيجاد حلول جذرية في إطار الدستور والقانون، بشأن الالتزامات المالية بين الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان العراق، من خلال الخطوات وفق ما نص عليه الدستور وقانون الموازنة وقرار المحكمة الاتحادية، وأهمية إقرار قانون النفط والغاز“. يذكر ان الإقليم لم بلتزم نهائيا لا بقانون الموازنة ولا بقرارات المحكمة الاتحادية ويفرض رغباته على حكومة السوداني الضعيفة والاخيرة ننفذ من أجل الولاية الثانية للبقاء في نفس الكرسي الذي دمر البلاد والعباد.