"رافد" تعتذر عن حادث احتجاز طالب داخل حافلة مدرسية بحفر الباطن وتؤكد اتخاذ الإجراءات
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قدمت شركة تطوير الخدمات النقل " رافد" أسفها حول بقاء أحد طلاب المرحلة الابتدائية داخل الحافلة المدرسية في محافظة حفر الباطن، وهو ما تداولته منصات التواصل الاجتماعي يوم الأربعاء الموافق 28 أغسطس 2024.
وأوضحت الشركة في بيان، أنه وردها بلاغ عن وجود طالب داخل حافلة مغلقة بعد انتهاء الرحلة الصباحية.
بيان إعلامي | بشأن الفيديو المتداول حول وجود طالب داخل حافلة مدرسية مغلقة بمحافظة حفر الباطن.
أخبار متعلقة قوات أمن المنشآت تحتفي بتخريج 241 متدربًا من الدورات التأسيسية والتأهيليةالجبير يستعرض العلاقات الثنائية مع وزير خارجية ناورووتؤكد "رافد" اتخاذها الإجراءات النظامية حيال الحادثة بما يضمن سلامة الطلاب والطالبات، ويحول دون تكرار ذلك، مشيرة إلى حرصها على عدم التهاون في إجراءات الأمن والسلامة داخل الحافلات المدرسية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام رافد حفر الباطن
إقرأ أيضاً:
مقتل 4 أطفال في تفجير استهدف حافلة مدرسية بباكستان
قتل 4 أطفال جراء تفجير انتحاري استهدف اليوم الأربعاء حافلة مدرسية تابعة للجيش في إقليم بلوشستان المضطرب جنوبي باكستان.
وقال ياسر إقبال المسؤول عن إدارة منطقة خوزدار التي وقع فيها الانفجار "استهدفت حافلة مدرسة مخصصة لأطفال العسكريين وتفيد نتائج التحقيق الأولية بأنه هجوم انتحاري".
وأكد تسجيل عدد من الإصابات بين نحو 40 طالبا كانوا على متن الحافلة التي كانت في طريقها إلى مدرسة داخل معسكر للجيش.
وقال مسؤولون إنهم يخشون من احتمال ارتفاع حصيلة القتلى أكثر، نظرا لوجود عدد من الأطفال في حالة حرجة.
وأدان وزير الداخلية الباكستاني محسن نقفي بشدة الهجوم وأعرب عن حزنه العميق لمقتل الأطفال. ووصف مرتكبي هذه الجريمة بأنهم "وحوش" لا يستحقون أي تسامح ، قائلا إن العدو ارتكب "عملا بربريا محضا باستهداف أطفال أبرياء".
وأعلنت جماعة جيش تحرير بلوشستان وهي جماعة تقاتل من أجل انفصال المنطقة عن باكستان أنها استهدفت الحافلة.
وبلوشستان أكبر إقليم في باكستان من حيث المساحة ولكنه الأقل من حيث عدد السكان، إذ يقطنه نحو 15 مليون شخص. ويوجد به مشروعات تعدين مهمة، لكنه يشهد أعمال عنف منذ عقود.
وتزايدت هجمات الجماعات الانفصالية في بلوشستان في السنوات القليلة الماضية. وفجرت جماعة جيش تحرير بلوشستان خطا للسكك الحديدية في مارس/آذار الماضي واحتجزت ركاب قطار رهائن، مما أسفر عن مقتل 31 شخصا.
إعلانكما تبنى الفرع المحلي لتنظيم الدولة الإسلامية هجمات في الإقليم.
وتكثر أعمال العنف في غرب باكستان عند الحدود مع أفغانستان منذ عودة حركة طالبان إلى السلطة في كابل في صيف العام 2021. وتتهم إسلام آباد جارتها بعدم اتخاذ التدابير للتخلص من مسلحين يستخدمون أراضيها لمهاجمة باكستان الأمر الذي تنفيه أفغانستان.
وتتهم باكستان كذلك، الهند بدعم المتمردين البلوش وتسليحهم.