أبرزها الصداع.. أعراض نقص الحديد في الجسم
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
نقص الحديد هو حالة صحية شائعة تؤثر على العديد من الأشخاص في مختلف أنحاء العالم، فالحديد هو معدن أساسي يلعب دورًا حيويًا في العديد من وظائف الجسم، بما في ذلك نقل الأكسجين وإنتاج الطاقة.
ونقص الحديد يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة الإنسان ويؤدي إلى مجموعة من الأعراض التي قد تؤثر على نوعية الحياة، وخلال السطور التالية نقدم بك أبرز أعراض نقص الحديد وكيفية التعامل معها.
1. الشعور بالتعب والإرهاق:
نقص الحديد يقلل من قدرة الجسم على نقل الأكسجين إلى الأنسجة، مما يؤدي إلى الشعور بالتعب المستمر وقلة النشاط.
2. شحوب الجلد:
من الأعراض الواضحة لنقص الحديد هو شحوب البشرة، وذلك بسبب انخفاض مستوى الهيموغلوبين في الدم.
3. ضيق التنفس وتسارع نبضات القلب:
مع انخفاض مستويات الحديد، قد يواجه الشخص صعوبة في التنفس بشكل طبيعي، ويشعر بتسارع في نبضات القلب.
4. الدوار والصداع:
نقص الحديد قد يؤدي إلى انخفاض تدفق الدم إلى الدماغ، مما يسبب الدوار والصداع.
5. التقلبات المزاجية:
الأشخاص المصابون بنقص الحديد قد يعانون من تقلبات في المزاج، بما في ذلك الاكتئاب والتهيج.
6. تشقق الأظافر والشعر:
نقص الحديد يمكن أن يتسبب في هشاشة الأظافر وتساقط الشعر.
7. الألم في الصدر:
في الحالات الشديدة من نقص الحديد، قد يشعر الشخص بألم في الصدر نتيجة ضعف وظيفة القلب.
8. البرودة في الأطراف:
نقص الحديد قد يؤدي إلى شعور الشخص بالبرودة في اليدين والقدمين بسبب ضعف الدورة الدموية.
إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، من المهم استشارة طبيب لتحديد السبب الدقيق واتخاذ الخطوات اللازمة لمعالجة نقص الحديد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقص الحديد أعراض نقص الحديد نقص الحديد وأعراضه علامات نقص الحديد نقص الحديد في الجسم نقص الحدید یؤدی إلى
إقرأ أيضاً:
مركز شرطة البرشاء يستشرف مُستقبل استدامة الأمن
دبي: «الخليج»
نظَّمت القيادة العامة لشرطة دبي، مُمثلةً بمركز شرطة البرشاء وبالتعاون مع مركز استشراف المستقبل، جلسة حوارية بعنوان «استشراف مستقبل استدامة الشعور بالأمن» وذلك في نادي ضباط شرطة دبي، بحضور مُديري مراكز الشرطة وعدد من الضباط والشركاء.
ورحَّب العميد ماجد السويدي، مدير مركز شرطة البرشاء، رئيس محور الشعور بالأمان بشرطة دبي، بالحضور، مؤكداً أهمية الجلسة الحوارية في استشراف مستقبل العمل الأمني عبر ابتكار حلول للتحديات وتطوير تقنيات جديدة وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، مُشيراً إلى ضرورة تحقيق الاستباقية في مواجهة التحديات المُستقبلية عبر مبادرات مُستدامة.
وقال السويدي: إن الشعور بالأمن والأمان لا يتحقق فقط من خلال الإجراءات الأمنية أو الخطط الميدانية، بل هو ناتج عن رؤية شاملة واستباقية تُدرك التغيرات السريعة التي يشهدها العالم وتستثمر في العقول والأنظمة والتقنيات الحديثة.