"اتظلمت ورضا والدتي السبب".. حسن شاكوش يكشف سر نجاحه
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
حل مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، ضيفًا في أحد البرامج الشهيرة، والذي كشف خلاله سر من أسرار نجاحه في المجال الفني.
قال حسن شاكوش، مطرب المهرجانات الشعبية، إنه ينتمى إلى أحد المناطق الشعبية التي تسمى بـ"بولاق الدكرور"، وقبل أن يحترف الغناء كان لاعب كورة، حيث لعب في نادي الإسماعيلي، والمصرية للاتصالات، والكثير من الأندية الأخرى.
وأضاف "شاكوش"، خلال حواره مع الإعلامية ولاء الصياد، ببرنامج "المشوار"، المذاع على فضائية "النهار"، أنه كان يحلم بأنه ينجح في حياته ويؤسس كيانًا لنفسه، معقبًا: "ربنا كرمني بعد ما اتظلمت في الكورة، وفتح لي باب رزق آخر".
ولفت إلى أن والده هو أول شخص شجعه على الاحتراف في مجال الغناء، ثم أصدقائه، معقبًا: "مكنش في فرح في بولاق إلا وكنت معزوم فيه، وكنت أنا اللي بغني في الأفراح".
حسن شاكوش: 3 مليارات حجم مشاهداتي على اليوتيوب
قال حسن شاكوش، مطرب المهرجانات الشعبية، إن احتراف الغناء ليس سهلاً على خلاف ما يعتقد البعض، مشيرًا إلى أن كل فرقته الموسيقية على درجة عالية من التعليم، وهو فخور بهذا الأمر.
وتابع "شاكوش"، أن والدته هي كل شيء في حياته، وأحد أسباب ما حققه من نجاح في مجال الغناء هو رضاء والدته عنه، ودعائها له باستمرار.
وأشار حسن شاكوش، إلى أن البعض يتحدث عن أن المشاهدات التي تتحقق على اليوتيوب غير حقيقية، وهذا الأمر غير صحيح، موضحًا أن مشاهداته على اليوتيوب تعدت الـ3 مليارات مشاهدة حتى الآن، وأغنية "بنت الجيران" فقط حققت 800 مليون مشاهدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسن شاكوش مؤدي المهرجانات حسن شاكوش اخبار حسن شاكوش اغاني حسن شاكوش الفن بوابة الوفد حسن شاکوش
إقرأ أيضاً:
استياء راسل كرو من الجزء الثاني لـ Gladiator رغم نجاحه التجاري
أبدى النجم الأسترالي راسل كرو انزعاجه من فيلم Gladiator II الذي طُرح العام الماضي، معتبرًا أنه لم يصل إلى مستوى الجزء الأول الذي قدّم فيه شخصية "ماكسيموس" ونال عنها جائزة الأوسكار، مؤكدًا أن العمل الجديد لم يعكس الروح التي صنعت نجاح التجربة الأصلية.
تدور أحداث الجزء الثاني بعد سنوات طويلة من نهاية الفيلم الأصلي، حيث يعود بول ميسكال لتجسيد شخصية "لوسيوس" في رحلة انتقام جديدة داخل روما.
ورغم النجاح التجاري الذي حققه العمل ومشاركة نجوم كبار مثل دينزل واشنطن تحت إدارة المخرج ريدلي سكوت، فإن كرو لم يُبد أي إعجاب به.
كما صرح راسل كرو في مقابلة مع إذاعة "تريبل جيه" الأسترالية بقوله: "أعتقد أن فيلم Gladiator II مثال مؤسف على أن صُناعه لم يدركوا ما الذي جعل الجزء الأول مميزًا بالفعل."
وأوضح كذلك أن قوة الفيلم الأصلي لم تكن في الضخامة البصرية أو مشاهد الحركة، بل في الجوهر الأخلاقي الذي شكّل روح القصة، قائلاً: "لم يكن الأمر متعلقًا بالفخامة ولا بالظروف ولا بالحركة، بل بالجوهر الأخلاقي."
ومن جانبه كشف كرو أنه كان يخوض صراعًا يوميًا أثناء تصوير الجزء الأول للحفاظ على نقاء شخصية "ماكسيموس"، مشيرًا إلى أنه رفض تكرار مقترحات عديدة لإضافة مشاهد جنسية لأنها تنتقص من قوة الشخصية.
وأضاف: "كيف يمكن أن يكون مرتبطًا بزوجته وفي الوقت نفسه على علاقة بامرأة أخرى؟ هذا أمر غير منطقي."
وبالرغم من ذلك فقد حقق الجزء الثاني نجاحًا تجاريًا، لكنه لم يصل إلى مكانة الفيلم الأصلي الذي حصد خمس جوائز أوسكار عام 2001، بينها أفضل فيلم وأفضل ممثل لراسل كرو.