شاهد.. الفنانة هدى عربي تخرج عن صمتها وترد لأول مرة على الذين أطلقوا عليها اسم “هدى دقلو” (خاف الله وبيني وبينك رب العالمين)
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
خرجت الفنانة السودانية الشهيرة هدى عربي, في بث مباشر, عبر تطبيق “تيك توك” الشهير وردت على بعض الاتهامات التي وجهت لها.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد تحدثت سلطانة الطرب خلال البث الذي تابعه المئات عن الغناء وإحياء الحفلات رغم ظروف الحرب.
وقالت هدى عربي, أن مصدر رزقها الوحيد هو الغناء لذلك هي تغني من أجل استمرار حياتها على الرغم من توقفها عن الغناء بسبب الحرب لفترة طويلة.
وأكدت الفنانة الشهيرة أنها لا تحب المزايدة والتشهير لذلك لم تعلن عن موقفها الواضح من التوقف عن الغناء لفترة.
وذكرت سلطانة الطرب بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين, أنها أول مطربة غنت للجيش والقوات المسلحة في بدايات الحرب.
كما ردت هدى عربي, على الذين أطلقوا عليها اسم (هدى دقلو) وقالت موجهة حديثها لمن أطلق هذا الاسم: (خاف الله وبيني وبينك رب العالمين).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: هدى عربی
إقرأ أيضاً:
إذاعة “يوم القيامة” تخرج إلى الأثير برسائل غامضة!
#سواليف
أفاد الصحفي العسكري الروسي ألكسندر روجين بأن محطة UVB-76 الإذاعية الروسية، المعروفة باسم ” #إذاعة_يوم_القيامة”، بثت ثماني #رسائل_غامضة يوم 1 يونيو الماضي.
وتضمّن البث الإذاعي الكلمات التالية:”أوتكوروي” (Utkoroy)، “مورزوفي” (Morzhovyy)، “لوغوفوي” (Lugovoy)، “بتشيلودير” (Pcheleder) ، “بويناك” (Buynak)، “فيزيلي” (Vesel’ye)، “بوبسوليت” (Pupsolyot)، “بوبروسكوت (Bobroskot).
وتُعرف الإذاعة، التي تعمل منذ عام 1976، بين هواة الراديو بلقب “الطنّانة”(The Buzzer) بسبب الصوت الخلفي المميز الذي يشغل 99.99٪ من وقت البث.
مقالات ذات صلةكما سُمعت في الأثير كلمتا “لوتشوتورغ” (Luchotorg) و”كوبنا” (Kopna).
يُلاحظ أن الإذاعة الغامضة قد زادت من وتيرة بثها مؤخرا. ففي مطلع مارس الماضي، خرجت الإذاعة -بعد سبات طويل- إلى الأثير ببث أسماء أشخاص، تلاها بث سلسلة من الأرقام. وفي نهاية مايو/أيار، أثارت الإذاعة حيرة المتابعين مجددا عندما بثت ثلاث رسائل غامضة خلال 24 ساعة فقط، حيث تم تسجيل هذه الإشارات في أوقات متفرقة من اليوم.
يُقدّم الخبراء عدّة تفسيرات محتملة لظاهرة هذه المحطة الإذاعية الغامضة. فمن ناحية، يرجّح بعض المحلّلين العسكريين أن تكون جزءا من نظام اتصالات الطوارئ الخاص بالقوات الاستراتيجية الروسية، وهو ما يفسّر تسميتها الشعبية “راديو يوم القيامة”.
ومن ناحية أخرى، يذهب رأي آخر إلى أنها قد تكون مجرد منصة لاختبار قنوات الاتصالات العسكرية أو أداة لتضليل أجهزة الاستخبارات الأجنبية. بينما يطرح فريق ثالث فرضية أكثر إثارة – وإن كانت غير مؤكدة – مفادها أن المحطة قد تكون مرتبطة بنظام “اليد الميتة” النووي الروسي الأسطوري، رغم عدم وجود أي إثباتات رسمية تدعم هذه النظرية أو غيرها من التكهنات.
وما تزال هذه المحطة تواصل بثّ إشاراتها المبهمة بين الفينة والأخرى، محافظة على الحجاب الكثيف الذي يُخفي حقيقتها. فبرغم أن رسائلها تبدو للعيان مجرّد رموز عشوائية بلا معنى، إلا أنها قد تُخفي في ثناياها شفرات سرية لا يُدرك مغزاها سوى قلّة من المطلعين على أسرار هذا الصندوق الأسود الإذاعي.