صحيفة الاتحاد:
2025-07-13@04:38:05 GMT

سيرينا تثير «ضجة كبيرة» في «فلاشينج ميدوز»!

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

 
نيويورك (رويترز)

أخبار ذات صلة شفيونتيك ضد «الكسر»! خفض «الفائدة الأميركية».. هاريس تأمل وترامب يرفض والعالم يترقب


أثارت سيرينا وليامز ضجة كبيرة في فلاشينج ميدوز، عندما عادت المتوجة 23 مرة في البطولات الكبرى إلى بطولة أميركا المفتوحة، لكن مشجعة للمرة الأولى منذ ابتعادها عن التنس قبل عامين.
وسيطرت وليامز على البطولة خلال مسيرتها، وحققت اللقب ست مرات، وأنهت مسيرتها المهنية بطريقة عاطفية، عندما لعبت مباراتها الأخيرة ضد الأسترالية أيلا تومليانوفيتش، في الدور الثالث من البطولة في عام 2022.


وكانت وليامز مبتسمة وتشعر بالراحة، وظهرت على السجادة الزرقاء مرتدية زياً من الجينز، ولوحت وابتسمت للكاميرات.
قالت كارولين فوزنياكي، صديقة وليامز منذ فترة طويلة: «أشعر أنها كانت دائماً ذلك الشخص المتفائل والسعيد، من الواضح أننا جميعاً نكون مركزين عندما نكون على وشك المنافسة، لذا فإن الأمر مختلف عندما تعتزل، ولكن في نهاية المطاف، أعتقد أنها كانت دائماً، كما تعرف، شخصاً سعيداً ومنفتحاً».
وشوهدت وليامز وهي تتحدث مع إيجا شفيونتيك المصنفة الأولى في صالة ألعاب الرياضيين، قبل مباراتها في الدور الثالث أمام أنستاسيا بافليوتشينكوفا، وتم رصدها لاحقاً في مدرجات ملعب آرثر آش الذي لعبت عليه مباراتها الأخيرة.
وشاهدت الأميركية اللاعب الإيطالي يانيك سينر المصنف الأول، وهو يتغلب على الأسترالي كريس أوكونيل، والأميركية جيسيكا بيجولا تفوز على الإسبانية جيسيكا بوزاس مانيرو.
وفازت فوزنياكي، التي كانت وليامز وصيفتها في حفل زفافها، بمباراتها في الدور الثالث أمام الفرنسية جيسيكا بونشيت المتأهلة من التصفيات، وقالت مازحة إنها «غاضبة جداً» لأن وليامز لم تكن حاضرة لمباراتها أيضاً.
وقالت «من الواضح أن سيرينا لا تزال مشغولة للغاية، أعتقد أنه عندما تكونين رائعة في شيء ما، أعتقد أنك ستحظين دائماً بالفرصة، وستكونين رائعة دائماً في أي شيء تفكرين فيه، أحب قضاء الوقت والتحدث معها، كما أنني أحب الدعم الذي أحصل عليه منها أيضاً».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: التنس أميركا بطولة أميركا المفتوحة للتنس فلاشينج ميدوز سيرينا وليامز

إقرأ أيضاً:

مودريتش: دائماً أذكر «العاشرة» مع ريال مدريد!

مدريد (د ب أ)

أخبار ذات صلة 4 أندية تتأهل إلى «مونديال 2029» رودريجو يقترب من مغادرة ريال مدريد


أنهى النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش مرحلة لا تنسى لاعباً ضمن صفوف ريال مدريد الإسباني لكرة القدم.
وودع أنجح لاعب في تاريخ ريال مدريد، برصيد 28 لقباً، الجماهير، بمودة كبيرة، بعد 13 موسماً دافع فيها عن شعار النادي الملكي، وتحدث أسطورة فريق العاصمة الإسبانية لمحطة ناديه التلفزيونية، بعد نهاية مسيرته الحافلة مع الفريق.
وقال مودريتش: «تجتاحني مشاعر متضاربة، انتهت حقبة لا تنسى، مجيدة ومظفرة، ما مررت به يمنحني المزيد من السعادة، إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى».
وأضاف مودريتش في تصريحاته، التي أوردها الموقع الإلكتروني الرسمي للنادي الأبيض: «في ريال مدريد، نضجت لاعباً وشخصاً، منحني النادي كل شيء، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي، سأظل دائماً مشجعاً ومنتمياً للفريق».
وأوضح مودريتش: «كانت رحلة طويلة، لكنها رحلة لا تنسى، نضجت كثيراً لاعباً وشخصاً، لدي بيت آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني، أنا سعيد للغاية، ومتأكد من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا».
وتحدث اللاعب الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم عام 2018 عن أرقامه الأسطورية قائلاً: «الاستماع إلى أرقامي يزيدني فخراً وسعادة بما حققته هنا، كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل نادٍ في تاريخ كرة القدم أمر مثير للإعجاب».
واستدرك: «لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير، أتذكرها دائماً لأنها شيء لا يمكن لأحد أن يسلبه منك، لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك لمجرد أنك تلعب لريال مدريد، المودة التي منحوني إياها مذهلة حقاً».
وفيما يتعلق بفلورنتينو بيريز، رئيس النادي، قال مودريتش: «كان الرئيس مهما جدا بالنسبة لي، أولا لأنه جلبني إلى هنا، ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائما مودة خاصة، وعاملني معاملة حسنة».
وتابع: «الآن استطيع أن إقول إنه عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكن لي مشاعر خاصة جداً، وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أر الرئيس يبكي من قبل، عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق، سأظل ممتنا له إلى الأبد لكل ما فعله لي ولعائلتي».
وعن اللحظات المتميزة في مشواره مع الريال، كشف مودريتش «من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على لقب دوري أبطال أوروبا العاشر، وأرغب في تذكرها، لأنها كانت نقطة البداية لكل شيء».
وقال: «إنها بداية الهيمنة على مدار 12 أو 13 عاماً الماضية، والتي كانت رائعة، حيث فزنا بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا في غضون 10 سنوات، دائماً أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرة، والطريقة التي فزنا بها تجسد تماماً جوهر ريال مدريد، الذي يتمثل في عدم الاستسلام، والإيمان بقدرتنا حتى النهاية».
وأضاف: «فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة، سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد، كان حدثاً رائعاً لا ينسى لجماهير ريال مدريد، لأن الرقم 10 متميز، بالنسبة لي، إنه رقم متميز أيضاً، عندما أتذكر هذا الاحتفال، دائماً ما ترتسم البسمة على وجهي».
واختتم مودريتش حديثه قائلاً: «لم أفكر قط في الطريقة التي ارغب أن يتذكرني بها الناس، كيفما يريدون، أولاً وقبل كل شيء، شخصاً جيداً، ولاعباً بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع: منافسيه وزملاءه وجماهيره، لاعباً بذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد».
وكان مودريتش خاض لقاءه الأخير مع الريال أول أمس الأربعاء، في المباراة التي خسرها الفريق صفر- 4 أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، في الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم للأندية، المقامة حالياً في الولايات المتحدة، وهو يستعد للانضمام إلى صفوف ميلان الإيطالي، بدءاً من الموسم المقبل.

مقالات مشابهة

  • فيضانات تكساس.. ارتفاع عدد القتلى إلى 129 و166 مفقودا
  • وليامز يخسر 400 ألف متابع على إنستغرام لعدم انضمامه إلى برشلونة
  • تفريط..
  • مودريتش: دائماً أذكر «العاشرة» مع ريال مدريد!
  • الصرامي: مشاركة الهلال في كأس العالم للأندية كانت فاخرة
  • نتنياهو لعائلات الأسرى: أعتقد أننا قريبون من إتمام صفقة
  • للصف الثالث وحتى السادس.. جدول امتحانات الدور الثاني للمرحلة الابتدائية
  • فابيان: نسعى لإنهاء موسمنا الرائع بالتتويج بالمونديال
  • رويز: «مونديال الأندية» أهم من «الكرة الذهبية»
  • فابيان رويز: نسعى لإنهاء موسمنا الرائع بالتتويج بمونديال الأندية