"يونيسيف فلسطين": 640 ألف طفل مخطط تطعيمهم ضد شلل الأطفال في غزة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
قال كاظم أبو خلف، المتحدث باسم يونيسيف فلسطين، إن فيروس شلل الأطفال ظهر في عينات التحاليل منذ شهر يونيو في عينات المياه والصرف الصحي، وهو خطير ومعدي، مؤكدا أنهم سابقوا الزمن حتى يقومون بحملة تطعيمات.
عاجل| تحرك مصري جديد بشأن سد النهضة استشاري صحة نفسية يكشف علامات إدمان الأطفال الإنترنت تطعيم الأطفال ضد شلل الأطفالوأضاف خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أنه بمجرد إقرار منظمة الصحة العالمية نوع التطعيم المقرر للفيروس بدأت اليونيسيف شراء وجلب التطعيمات إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى تولي اليونيسيف دور التوعية والتثقيف والتي بدأت قبل أسبوعين من اليوم وهو اليوم الأول من حملة التطعيم، مشيرا إلى أن عدد الأطفال المخطط تطعيمهم 640 ألف طفل وسيتم تطعيمهم تطعيم آخر بعد شهر، ولا بد أن تكون نسبة التغطية 90% من إجمالي الأطفال.
وتابع أن المناطق قسمت إلى 3 مناطق، "خان يونس"، و"دير البلح ورفح" ثم غزة وشمال غزة، مشيرا إلى أن قنوات الاتصال مفتوحة للتنسيق لإكمال المهمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شلل الأطفال تطعيم تطعيم الأطفال فلسطين فيروس شلل الأطفال القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الذرية الإيرانية: سنعيد تعويض خسائر المنشآت النووية وهي محدودة
أكد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أن الأضرار التي لحقت بمجمع نطنز النووي كانت سطحية ومحدودة، مشيراً إلى أن الغالبية العظمى من المنشآت الحيوية الواقعة تحت الأرض لم تتأثر.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن بهروز كمالوندي أضاف أن "القسم المتضرر فوق الأرض لم يتسبب بأي تلوث إشعاعي"، مؤكداً عدم وجود أي تهديد للصحة العامة.
وفيما يخص موقع فوردو، أوضح أن بعض الأضرار الطفيفة لحقت بعدد من المناطق هناك، لكنها لا تُعدّ خطيرة من الناحية الفنية. كما أشار إلى أن الهجمات في أصفهان استهدفت بعض السُوَر الصناعية وتسببت في اندلاع حرائق.
وأكد كمالوندي أن "التحضيرات المسبقة والإجراءات الوقائية، بما في ذلك نقل الأجهزة والمواد الحساسة مسبقاً، حالت دون وقوع خسائر كبيرة"، مشدداً على أنه لم تُسجّل أي خسائر بشرية.
وختم بالقول: "عمليات الترميم بدأت بالفعل، وسيتم إعادة بناء المتضرر بجودة أعلى من السابق، مع الاستفادة من القدرات العلمية والفنية المحلية".
ومنذ فجر الجمعة، بدأت دولة الاحتلال وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.