بعد سؤال إحدي محبيها "ماذا لو عاد معتذرًا؟".. ريم طارق ترد
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
كشفت ريم طارق، طليقة مطرب المهرجانات حسن شاكوش، عن حقيقة زواجه العرفي، وعن إمكانية رجوعهما مرة آخرى، حيث أشارت خلال حديثها أنها على علم بالكثير من الأمور والأسرار التي تجعلها لا تعود لتلك العلاقة مرة ثانية.
وصرحت ريم طارق بشأن عودتها مرة أخرى لشاكوش، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”،قائلة: “ماذا لو عاد معتذرًا وجابلك الدنيا كلها؟"، لترد ريم: “الموضوع خلاص من زمان، محدش هيجيب حاجة لحد”.
"عارفة الأوحش من كده".. ريم طارق ترد على أنباء زواج حسن شاكوش عرفي
كما ردت ريم طارق، على سؤال معجبة نصحتها بالتدخل في أزمتها مع طليقها حسن شاكوش بشأن عقود الزواج العرفي، قالت: “مع احترامي لاهتمام حضرتك أنا عارفه كل حاجة، وعارفة الأوحش من كده، بس أنا فعلًا مش مهتمة لمين بيعمل إيه، الموضوع حاليًا ميخصنيش لا من قريب ولا من بعيد وربنا يسترها علينا جميعَا”.
وفي وقت لاحق حل مطرب المهرجانات حسن شاكوش ضيفًا في برنامج “بالمايك والقلم” مع الإعلامي عبدالعزيز أحمد، وتحدث خلال لقائه عن بداياته في ممارسته لعبة كرة القدم قبل دخوله لعالم الغناء، بالإضافة عن حديثه عن تجربة زواجه من طليقته ريم طارق.
وجاء طرح برومو حلقة حسن شاكوش ببرنامج "بالمايك والقلم" بالتزامن مع شائعات عودته لطليقته ريم طارق، حيث يكشف خلال اللقاء عن أزمته مع طليقته ريم طارق ويقول: "الحاجة الوحيدة اللي أنا ندمان عليها موضوع الجواز، ولاد الناس لو جوزها فيه كل العبر وعضم في قفه تطلع تقول دا أحسن راجل في الدنيا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حلقة حسن شاكوش حسن شاكوش مطرب المهرجانات حسن شاكوش مهرجانات حسن شاكوش حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
سؤال برلماني بشأن توفير الرعاية الاجتماعية والتأمينية لأكثر من 1.2 مليون شاب ديلفرى
تقدم الدكتور إيهاب رمزى عضو مجلس النواب واستاذ القانون الجنائى بسؤال إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء و محمد جبران وزير العمل بشأن غياب الحماية الاجتماعية والتأمينية لعمال التوصيل (الديلفري) العاملين عبر التطبيقات الإلكترونية ومنصات الطلبات السريعة .
وأشار الى أنه انتشرت في السنوات الأخيرة ظاهرة العمل في مجال “الديلفري” عبر التطبيقات والمنصات الرقمية، والتي تستوعب الآلاف من الشباب الباحثين عن فرصة عمل. إلا أن هذه الفئة – رغم حجمها المتزايد ودورها الحيوي – لا تحظى بأي حماية قانونية أو تأمينية، ولا تشملها قوانين العمل أو منظومة التأمينات الاجتماعية والصحية، مما يجعلها عرضة للاستغلال والحوادث المهنية دون ضمانات عادلة.
وتساءل الدكتور إيهاب رمزى قائلاً : ما هي خطة الوزارة لدمج عمالة “الديلفري” في منظومة الحماية الاجتماعية؟ وهل هناك توجه لإلزام الشركات المشغلة – سواء كانت مصرية أو متعددة الجنسيات – بتسجيل العاملين لديها وإتاحة تأمين صحي واجتماعي لهم؟
وما الإجراءات التي تتخذها الوزارة لضمان شروط عمل آدمية لهذه الفئة، خصوصًا في ظل ما يتعرضون له من حوادث طرق ومخاطر صحية يومية دون تغطية أو تعويض مناسب ؟
وكشف الدكتور إيهاب رمزى عن أن هناك احصائيات وتقديرات غير رسمية إلى أن عدد العاملين في مجال خدمات التوصيل “الديلفري” في مصر تجاوز 1.2 مليون شاب، ما بين عامل حر ومتعاون مع تطبيقات كبرى مثل “طلبات” و”جوميا فود” و”ذا دليفري” وغيرها، فضلًا عن العاملين في توصيل الطلبات للمطاعم المحلية وشركات الشحن موضحاً أن هذا القطاع يسهم في الحد من البطالة وتوفير دخل يومي للشباب، إلا أن أكثر من 90% من العاملين به غير مشمولين بأي تأمين صحي أو اجتماعي، ويعملون في ظروف تفتقر لأدنى درجات الأمان الوظيفي.
كما تسجل التقارير المرورية ارتفاعًا في نسبة إصابات الحوادث بين سائقي الموتوسيكلات والدراجات النارية، وغالبيتهم من عمال “الديلفري”، بسبب ضغط العمل، وانعدام التدريب، وغياب التأمين ضد الحوادث.
وقال الدكتور إيهاب رمزى : إنه ظل هذا الواقع، يصبح من الضروري أن تتحرك الدولة لتنظيم هذا النشاط، وضمان حقوق العاملين به، أسوة بما يحدث في العديد من الدول التي أقرت تشريعات خاصة بعمال المنصات الرقمية