خبير أرصاد: منخفض جوي قادم إلى اليمن والله وحده يعلم ما سيحدث
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
الميدان اليمني – خاص
أكد الخبير اليمني في الأرصاد الجوية جميل الحاج تراجع العاصفة الإستوائية إلى منخفض جوي غرب البحر العربي قبالة سواحل سلطنة عمان. وأوضح أن تأثير هذا المنخفض امتد إلى سلطنة عمان ومحافظة المهرة اليمنية، مع تأكيده على أن شدة التأثيرات على محافظة المهرة تبدو أقل من المتوقع في الوقت الحالي.
وأشار الحاج إلى أن هناك احتمالاً لتصاعد قوة هذا المنخفض في الساعات القادمة، مما قد يؤدي إلى تغير في التوقعات الجوية. ودعا إلى متابعة التحديثات المستمرة الصادرة عن مراكز الأرصاد الجوية.
شاهد أيضا:
خبير طقس يحذر من امطار شديدة الغزارة في هذه المحافظات خلال الساعات القادمة
وفي سياق متصل، أشار الخبير إلى استمرار تغطية الكتلة الرطبة لمناطق واسعة في غرب اليمن، وتشكل السحب الركامية بشكل متقطع في هذه المناطق. كما تحدث عن تدفق السحب من البحر نحو محافظة حضرموت.
وفي ختام تصريحه، أكد الحاج أن الله وحده يعلم ما ستسفر عنه الأيام القادمة، داعياً الجميع إلى توخي الحذر واتباع إرشادات الجهات المختصة.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: احوال الطقس توقعات الطقس جميل الحاج خبير ارصاد منخفض جوي
إقرأ أيضاً:
البابا لاون: يسوع وحده يملأ فراغ القلب ويمنح السعادة الحقيقية
أكد قداسة البابا لاون الرابع عشر أن السعادة الحقيقية لا تقاس بالنجاحات أو الثروة أو السلطة، بل تتحقق فقط بلقاء يسوع المسيح القائم من بين الأموات، الذي وحده يستطيع أن يملأ الفراغ العميق في قلب الإنسان.
جاءت كلمات الحبر الأعظم خلال المقابلة العامة بساحة القديس بطرس، أمام أكثر من ستين ألف حاج، في إطار المرحلة الختامية من الدورة اليوبيلية تحت عنوان "يسوع المسيح رجاؤنا".
وخلال كلمته التي حملت تأملات في موضوع "قيامة المسيح وتحديات العالم الحالي"، وصف قداسة البابا يسوع بأنه "الرفيق في رحلة الحياة الشاقة والمؤلمة أحيانًا"، مؤكدًا أنه وحده القادر على أن يملأ قربتنا الفارغة عندما يصبح العطش لا يطاق"، وأنه الضامن للوصول إلى البيت الأبدي، والسند في وجه المتاعب، والتجارب التي تعرقل مسيرة الإنسان.
وحذر الأب الأقدس من الخلط بين الرجاء الحقيقي، والتفاؤل السطحي، موضحًا أن التفاؤل القائم على الرغبات العابرة كثيرًا ما ينهار أمام الصعوبات.
وقال عظيم الأحبار: الرغبة العميقة في القلب لا تجد إجابتها في الأدوار أو الامتلاك أو السلطة، بل في اليقين بأن هناك من يكفل هذا الاندفاع، ويسوع هو هذا النبع الحي الذي لا يجف.
وختم قداسة البابا لاون الرابع عشر كلمته بدعوة المؤمنين إلى تجديد رجائهم في المسيح، والتمسك بالإيمان كطريق أكيد نحو الفرح، والامتلاء الحقيقي في خضم تحديات الحياة.