تستضيف الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، في حلقة خاصة من برنامج "صاحبة السعادة" على قناة "dmc" المقرر عرضها يوم الأحد  المقبل، النجم هشام جمال والفنانة ليلى أحمد زاهر، في أول حوار تليفزيوني يجمعهما بعد زواجهما في لقاء مميز يتناول كواليس حفل زفافهما الأسطوري، وكذلك أعمالهما المشتركة والعلاقة الفنية والإنسانية التي تجمع بينهما.

يكشف هشام جمال خلال اللقاء عن أسرار نجاحاته الأخيرة، وتفاصيل مشاريعه المقبلة، كما تتحدث ليلى زاهر عن تجربتها معه في عدد من الأعمال الفنية، وما اكتسبته من خبرة خلال التعاون بينهما وتفاصيل كتب كتابهما وزواجهما، ولقطات خاصة جدًا تعرض لأول مرة.

كما يستضيف البرنامج في حلقة يوم الاثنين مجموعة من المواهب الشابة، من بينهم الموزع الموسيقي مادي، والمطرب الشاب محمد جمال، والصوت الجديد جميلة، إلى جانب مؤلفة حكاية هند من مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"، في فقرة خاصة تسلط الضوء على الجيل الجديد من المبدعين الذين ساهم في تقديمهم هشام جمال للساحة الفنية.

وتأتي الحلقة في إطار حرص برنامج "صاحبة السعادة" على دعم المواهب الشابة واستعراض أبرز النجاحات في المشهد الفني المعاصر، بأسلوبه المميز الذي يجمع بين المتعة والإلهام.

طباعة شارك الفنانة والإعلامية إسعاد يونس إسعاد يونس ليلى أحمد زاهر هشام جمال

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسعاد يونس ليلى أحمد زاهر هشام جمال هشام جمال

إقرأ أيضاً:

الشعب السعيد

صراحة نيوز- بقلم / عاطف أبو حجر

لو أردنا أن نتحدث عن الشعوب السعيدة، بالتأكيد نحن منهم.
من قال إننا شعب “كشِر” وغير سعيد؟ صدّقوني، خلف هذه “الكشرة” تكمن كل معاني السعادة للمواطن الأردني.

والأمثلة كثيرة لا تُحصى ولا تُعدّ:
الأردني إذا استلم راتبًا كاملًا بدون أي اقتطاع لقرض أو لكفيل، يتخيل نفسه واصلة حوالة بالغلط من الصين، ومش مبين صاحبها، طبعًا مؤشر السعادة هنا بكون مسكّر فل.
وإذا غيّر زيت سيارته “الكيا سيفيا” وغسلها، بقول: “صوت ماتور السيارة مثل النحلة وحتى مشيتها تغيّرت!”، ويكون مبسوطًا على “سنجة عشرة”.
وإذا دفع المسقفات في نهاية السنة وقت إعلان البلديات عن الخصومات، يشعر بنشوة الانتصار.
وإذا شحن تلفونه، بشوفها تعادل وحدة دم.
وإذا جدّد رخصة السواقة، يشعر أنه بطل براليات مرتفعات الرمان.
وإذا جدّد بطاقة التأمين الصحي، يقول بكل ثقة: الضغط والسكري تمام التمام، حاسس “صحتي مثل الحصان!”.
وإذا دفع فاتورة الكهرباء، بتشوف النور يَشعّ من وجهه، واحتمال لو سلّمت عليه يصير يضرب كهربة.
وإذا اشترى آخر الشهر “مِعلاق” وحمّسته أم العيال مع راسين بصل، بقول: “هون آخر الدنيا!”.

فكيف، ومع كل هذه المشاعر الجياشة، تقولون إن مؤشر السعادة عند المواطن الأردني متدنٍ؟

يا جماعة الخير، لا تقيسوا سعادة الأردني بالمؤشرات العالمية، ولا بتقارير المنظمات الدولية، قيسوها بابتسامة الرضا بعد دفع الفاتورة، وبفرحته لما الراتب يوصل كامل!
فالأردني — رغم التعب، ورغم الكشرة — يعيش سعادته على طريقته الخاصة، يضحك من قلب الوجع، ويصنع من أبسط المواقف نكهة فرحٍ لا يعرفها سواه.

نعم أيها السيدات والسادة…
نحن شعب سعيد، مش كشر،وضحكتنا دايمًا حاضرة،بس مش فاضين نضحك!.

مقالات مشابهة

  • الشعب السعيد
  • إلهام شاهين وليلى علوي ويسرا ونجوم الفن من الجونة قبل افتتاح المهرجان
  • صاحبة السمو تشهد حفل ذكرى تأسيس جامعة HEC Paris
  • سيف زاهر يزف بشري سارة لجماهير الزمالك
  • كاجوال لافت.. ملك زاهر تستعرض رشاقتها بإطلالة جذابة
  • بفستان أنيق.. ملك أحمد زاهر تستعرض جمالها عبر إنستجرام
  • ليلى علوي تبهر متابعيها في أحدث ظهور
  • بطل السباحة بالزعانف أحمد هشام صفوت: أسعى لتحطيم الرقم العالمي في كأس العالم المقبلة بأبو ظبي
  • ياماها تقدم مركبتها المستقبلية صاحبة الـ 3 عجلات.. صور