مصطفى بكري ينعي مراسل بوابة «الأسبوع» مصطفى حاتم
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
نعى الكاتب الصحفي مصطفى بكري، ناصر حاتم مراسل جريدة وبوابة «الأسبوع»، وقناة «روسيا اليوم»، وقناة «mbc مصر»، الذي رحل عن عالمنا اليوم بعد رحلة مريرة مع السرطان.
وقال بكري، في تدوينة عبر حسابه على «فيسبوك»:« فقدت صحيفة الأسبوع أحد أبنائها الشرفاء والمخلصين الزميل ناصر حاتم».
وأضاف:« كان صحفيا بارزا، وقد عمل مراسلا للعديد من القنوات الفضائية، آخرها موقع روسيا اليوم، رحم الله الفقيد الغالي وألهم أسرته وأصدقاءه الصبر والسلوان».
وكان الزميل ناصر حاتم قد بدأ عمله الصحفي منذ سنوات طوال، مراسلا صحفيًا لـجريدة وبوابة «الأسبوع»، ثم مراسلا للعديد من القنوات الفضائية، كما شغل منصب مساعد أمين حزب «حماة وطن» لشئون الإعلام.
وتتَقدم أسرة تحرير جريدة وبوابة «الأسبوع» بخالص العزاء لأسرة الفقيد ناصر حاتم، وللجماعة الصحفية، داعين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم أسرته الصبر والسلوان.
اقرأ أيضاًوفاة الزميل ناصر حاتم مراسل «الأسبوع» وقناتي «RT» و«mbc مصر».. بعد معاناة مع المرض
اعتماد ناصر حاتم مراسلا لـ «روسيا اليوم»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري روسيا اليوم صحيفة الأسبوع ناصر حاتم
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: «الإخوان الإرهابية» أداة في يد إسرائيل والمخابرات الأجنبية
كشف الإعلامي مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار على قناة صدى البلد، عن تفاصيل مؤامرة جديدة تُدار ضد مصر وقيادتها السياسية، مشيرًا إلى أن ملامح المخطط بدأت تتكشف بوضوح خلال الأيام الأخيرة، عبر حملات ممنهجة وتحركات مشبوهة لعناصر جماعة الإخوان في الداخل والخارج.
وقال بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد: من أسبوعين حذرت من مؤامرة تُحاك ضد الدولة المصرية، ووقتها اتهمتنا أذرع الجماعة الإرهابية باختلاق الأكاذيب، لكن الآن، تتضح خيوط اللعبة، والأدوات التي تُحرّك من خلف ستار، بهدف زعزعة الاستقرار.
وأشار بكري إلى أن عناصر من الإخوان بدأوا بـأفعال صبيانية مثل غلق السفارة المصرية في هولندا، ثم امتدت التحركات إلى التظاهر أمام عدد من السفارات المصرية في الخارج، بالشعارات نفسها التي رفعتها الجماعة في اعتصام رابعة، مؤكدًا أن هذه العناصر لا تملك من الوطنية شيئًا، ولا علاقة لها بالأخلاق أو القيم.
وأضاف: ما نشهده ليس إلا امتدادًا لتحركات جماعة اعتادت أن تكون أداة في يد الحركة الصهيونية وأجهزة الاستخبارات الأجنبية، وهؤلاء المرتزقة يحاولون توجيه الاتهامات لمصر بشأن حصار غزة، لتبرئة إسرائيل، في تكرار لمواقفهم المخزية.
وكشف بكري أن نتنياهو نفسه سبق أن تبنّى هذه الرواية، قبل أن تتصدى لها الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية، مؤكدًا أن مفوض الأونروا فيليبا لازاريني حمّل إسرائيل مسؤولية الحصار والكارثة الغذائية في القطاع، وكذلك الأمم المتحدة التي شدّدت على أن إسرائيل، باعتبارها قوة احتلال، تتحمل مسؤولية إيصال الغذاء والدواء إلى المدنيين.
وتابع بكري: ما يثير السخرية أن قادة حماس أنفسهم أشادوا بالموقف المصري، وعلى رأسهم خليل الحية، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، الذي التقيته في أكتوبر الماضي، وأكد أن مصر كانت شريان حياة لغزة قبل أن تستولي إسرائيل على المعبر الفلسطيني.