حقيقة تحمل المملكة راتب سعود عبد الحميد مع روما الإيطالي
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
كشف أحمد المعلم، وكيل اللاعبين السعودي، عن تفاصيل انتقال اللاعب سعود عبد الحميد إلى نادي روما الإيطالي قبل انطلاق الموسم الحالي.
حقيقة تحمل المملكة راتب سعود عبد الحميدفي تصريحات عبر قناة "صدى البلد"، أوضح المعلم أن سعود عبد الحميد كان لديه عدة عروض من أندية الدوري الفرنسي، والدوري الإنجليزي، وأولمبياكوس اليوناني.
وحول صفقة انتقال سعود عبد الحميد إلى روما، وصف المعلم الصفقة بأنها تاريخية للكرة السعودية وللمنطقة العربية عمومًا، مشيرًا إلى أن قيمة هذه الصفقة تتجاوز كونه لاعبًا سعوديًا، إذ تُمثّل نجاحًا مهمًا لاحتراف اللاعبين العرب في الدوريات الأوروبية.
وكيل سعود عبد الحميد يكشف كواليس انتقال اللاعب إلى روما الإيطالي نادر السيد: لا بد من تغيير سياسة التعاقدات في مصروعند سؤاله عن الشائعات التي ترددت حول تحمل السعودية لراتب سعود عبد الحميد في روما، نفى المعلم ذلك بشكل قاطع، مؤكدًا أن اللاعب انضم إلى روما بناءً على قناعات مدرب الفريق والمدير الرياضي لنادي روما، الذي كان يتابع اللاعب منذ عامين حين كان مديرًا رياضيًا لنادي نيس الفرنسي.
وأضاف المعلم أن سعود عبد الحميد وقع عقدًا مع روما يمتد لمدة أربع سنوات، وتبلغ قيمة الصفقة نحو 2.5 مليون يورو. وأشار إلى أن غضب جماهير نادي الهلال من رحيل سعود أمر طبيعي، نظرًا لشعبية اللاعب الكبيرة، مؤكدًا أن العلاقة بينه وبين الجماهير كانت قوية جدًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سعود عبد الحميد روما روما الإيطالي الدوري الفرنسي الدورى الايطالى الدوري الانجليزي اولمبياكوس اليوناني سعود عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
مي عبد الحميد : المشروعات السكنية الجديدة تمثل استثمارا استراتيجيا في رأس المال
أكدت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، أن مشروعات الإسكان الاجتماعي لم تعد تقتصر على توفير وحدات سكنية فقط، بل أصبحت تمثل استثمارا استراتيجيا في رأس المال البشري وتحسين جودة حياة المواطنين.
وأوضحت عبد الحميد، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "اليوم" على قناة DMC، مع الإعلامية دينا الوكيل، أن المشروعات السكنية الجديدة يتم تنفيذها في مواقع متكاملة الخدمات، تتميز بقربها من وسائل المواصلات ومناطق فرص العمل، مما يوفر بيئة مناسبة تساعد المواطنين على العمل والإنتاج والإبداع.
وأضافت أن تصميم تلك المجتمعات الحديثة يراعي الجوانب البيئية والاجتماعية، من خلال توفير مساحات خضراء، ومسارات للدراجات، وحدائق عامة مجهزة، إلى جانب إتاحة خدمات الإنترنت والبنية التحتية الرقمية، ما يجعل جودة الحياة في المدن الجديدة أعلى كثيرًا من المناطق التي انتقل منها السكان.
وأشارت عبد الحميد إلى أن هذا التطور النوعي في مشروعات الإسكان انعكس في الإقبال المتزايد من المواطنين، لافتة إلى أن 85% من وحدات الإسكان الاجتماعي تقع حاليا في المدن الجديدة، ضمن خطة طموحة تستهدف تنفيذ أكثر من مليون وحدة سكنية، تم الانتهاء من أكثر من 737 ألف وحدة منها حتى الآن.
وتابعت قائلة : هذه المشروعات لم تعد مجرد مساكن، بل أصبحت حلما حقيقيا يتحقق لملايين المواطنين المصريين.