جهات حكومية في رداع بالبيضاء تحتفي بالمولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
سبأ:
نظمت المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي و فرع الهيئة العامة للموارد المائية و فرع هيئة مياه الريف و فرع مؤسسة الكهرباء برداع محافظة البيضاء اليوم، فعالية خطابية بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه افضل الصلاة وازكى التسليم .
وفي الفعالية التي حضرها وكيلا المحافظة احمد السيقل وناصر العجي و قيادات محلية وتنفيذية أكد وكيل المحافظة عادل قرموش أهمية إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف بما يليق بالمكانة التي يحتلها الرسول الخاتم في قلوب اليمنيين.
وشدد على ضرورة غرس القيم الدينية والوطنية في نفوس النشء والشباب والعمل على حمايتهم من الأفكار المغلوطة والحرب الناعمة..حاثاً الجميع على التفاعل مع الاحتفالات بذكرى المولد النبوي الشريف بمختلف مظاهر الابتهاج والفرحة ومنها الاحتفاء عبر إعلان الجهاد والنفير العام لنصرة غزة والشعب الفلسطيني المظلوم.
فيما أكدت كلمات عن الجهات المنظمة أن الاحتفاء بهذه المناسبة يؤكد مدى التعظيم والإيمان والنصرة والاتباع للرسول الكريم.
واعتبرت الذكرى محطة لاستلهام الدروس والعبر من السيرة المحمدية وفرصة لتجديد الولاء والمحبة لله ولرسوله الكريم والشكر على هذه النعمة العظيمة .
تخلل الفعالية اوبريت انشادي وقصائد شعريه وتواشيح دينية عبرت عن عظمة المناسبة .
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي النبوی الشریف
إقرأ أيضاً:
وفاة ثلاثة أشخاص اختناقا بعوادم مولد كهربائي داخل بئر جنوب الحديدة
توفي ثلاثة أشخاص من أسرة واحدة، اختناقا، في إحدى البلدات بمحافظة الحديدة غرب اليمن، في ظل حوادث مأساوية متكررة تشهدها مختلف المحافظات اليمنية.
وقال إعلام سلطات محافظة الحديدة إن 3 شبان توفوا قرية "النَّفسه" بمديرية حيس جنوب محافظة الحديدة، إثر حادثة اختناق داخل بئر مياه، ناتجة عن استنشاق دخان كثيف من مولد كهربائي جرى تركيبه أسفل البئر.
وأشار إلى أن الشاب الأول خالد محمد جبلي، لتفقد المولد، إلا أنه اختنق فورًا نتيجة الدخان الكثيف، وعندما حاول شقيقه محمد جبلي إنقاذه، لقي المصير نفسه، ثم تبعهما خالهما عبدالله محمد عكيش، الذي نزل إلى البئر دون علم بخطورة الوضع، فتوفي بجوارهما.
ولفت إلى أن غياب الوعي الفني والقدرة المالية على الاستعانة بخبير لتركيب المولد الكهربائي، دفعهم لمحاولة إصلاحه بأنفسهم، وخلّفت الحادثة، صدمة كبيرة في أوساط القرية، التي ودّعت أبناءها الثلاثة وسط حزن عميق.