«أنا دائما أختار الحب».. رسائل تبعثها ريهام عبدالغفور إلى زوجها في عيد ميلادها
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
قصّة حبٍّ بدأت فصولها الأولى قبل أربعة عشر عاماً منذ عام 2010، ولم يمر عام إلا وعبرت النجمة ريهام عبد الغفور عن حبها لزوجها في يوم عيد ميلادها، لتُعيد إلينا ذكريات تلك اللحظات السعيدة التي جمعتها بزوجها، موثقة إياها بصورٍ رومانسيّة ورسائل حبٍّ عُبرت عن عمق مشاعرهما، وفق ما نشرت عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام».
على مدار السنوات الماضية تحرص الفنانة ريهام عبد الغفور على نشر عدد كبير من الصور الرومانسية مع زوجها توثيقًا لعلاقة الحب التي بدأت من بينهما في حفل غنائي، وتكللت بالزواج في 2010، وأغلب الصور التي تشاركها معه في مناسبات مثل عيد الحب أو بعد عيد ميلادها، وعلى كل صورة تحرص على التعبير عن حبها الصادق لزوجها شريف الشوبكي، ففي إحدى المرات كتبت: «لا فلتر.. لا مكياج.. لا تظاهر.. فقط نحن الحقيقيون»، وعلى صورة أخرى علقت :«تزوجي من الشخص الذي يستطيع أن يشاركك كل شيء.. الشخص الذي يستطيع أن يجعلك سعيدة».
وفي وقت سابق عبرت ريهام عبد الغفور عن حبها لزوجها قائلة:«الحياة عبارة عن اختيارات.. أنا دائما أختار الحب»، كان ذلك تعليقًا منها على صورة رومانسية مع زوجها نشرتها على صفحتها بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام».
زوج الفنانة ريهام عبدالغفور هو رجل الأعمال شريف الشوبكي، ظهر معها لأول مرة من 3 سنوات في برنامج «أبلة فاهيتا»، وقالت ريهام عبد الغفور وقتها أنه نادرًا ما يظهر معها في اللقاءات والتكريمات، وتعرفت عيله في أحد الحفلات:« اتعرفت عليه في حفلة وعاكسني وقتها وكان لطيف واتجوزنا»، وبعد زواج ريهام عبد الغفور من شريف الشوبكي انجبت منه ابنها فاروق، بعد ابنها يوسف من زوجها الأول.
وفي لقائه مع أبلة فاهيتا، قال أنه يجيد عدد من الهوايات الفنية مثل التصوير والطبلة وغيرها، ويساعدها في تقمص الأدوار، بل أنه احيانًا يصورها مع المعجبين، موضحًا: «اخدت كورس تصوير وبعدين لما حد يتصور معاها بمسك الكاميرا اصور للناس، وانا في المدرسة وعندي 11 سنة كنت بديت ألعب مزيكا بداية من الدرامز وكملت في الموسيقي، وسنة 99 اتعلمت من الأتراك الطبلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام عبد الغفور اسرة ريهام عبد الغفور ریهام عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
ظهور ترامب وكلينتون وغيتس في مجموعة جديدة من صور إبستين
نشر أعضاء ديمقراطيون في الكونغرس الأميركي، الجمعة، صورا جديدة تظهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والرئيس الأسبق بيل كلينتون، ومؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس، وشخصيات نافذة أخرى، بصحبة رجل الأعمال الراحل المدان بجرائم الاتجار بالأطفال لأغراض جنسية جيفري إبستين.
ويظهر ترامب في 3 صور من أصل 19 صورة نشرها الأعضاء الديمقراطيون في لجنة الرقابة، والذين قالوا إنهم يراجعون أكثر من 95 ألف صورة أصدرها القائمون على تركة إبستين.
كما يظهر في الصور، المأخوذة من مقتنيات إبستين، أيضا الأمير البريطاني السابق أندرو، المعروف حاليا باسم أندرو مونتباتن- ويندسور، والمخرج السينمائي وودي ألن، ورجل الأعمال ريتشارد برانسون، ومخطط الإستراتيجيات السياسية اليميني المتطرف ستيف بانون، حليف ترامب.
وتظهر الصور الأشخاص وهم يتحدثون مع إبستين أو يلتقطون الصور أمام الكاميرا، لكن الصور لا تظهر أي سلوك إجرامي.
ويظهر ترامب في عدة صور، من بينها صورة يقف فيها بجانب إبستين مباشرة، وأخرى تحيط به فيها 6 نساء يرتدين أكاليل زهور. وقد تم طمس وجوه النساء.
أما الرئيس السابق كلينتون فيظهر في صورة مع إبستين و"شريكته" القديمة غيسلين ماكسويل.
وقال الأعضاء الديمقراطيون إنهم حجبوا وجوه النساء في بعض الصور لحمايتهن وعدم الكشف عن هوياتهن، مؤكدين أن هناك "صورا لرجال أثرياء وأقوياء قضوا وقتا مع جيفري إبستين" و"صورا لنساء وممتلكات إبستين" من ضمن عشرات الآلاف من الصور التي سيُنشر المزيد منها في الأيام المقبلة.
وأكد النائب روبرت غارسيا، وهو أكبر عضو ديمقراطي في لجنة الرقابة، إن "هذه الصور المزعجة تثير المزيد من الأسئلة عن إبستين وعلاقاته مع بعض من أقوى رجال العالم".
في المقابل، وجّهت المتحدثة باسم البيت الأبيض، أبيجيل جاكسون، انتقادات للنواب الديمقراطيين في لجنة الرقابة بمجلس النواب وقالت إنهم "ينشرون بشكل انتقائي صورا مختارة بعناية مع عمليات طمس عشوائية لمحاولة خلق رواية كاذبة".
إعلانوصدر انتقاد مماثل عن المتحدث باسم لجنة الرقابة التي يرأسها النائب الجمهوري جيمس كومر، الذي قال إن الديمقراطيين يعملون على تسييس التحقيق من خلال "انتقاء صور وإجراء تنقيحات لاستهداف الرئيس ترامب وسرد رواية كاذبة عنه".
وحسب وكالة رويترز فقد كان ترامب وإبستين صديقين خلال تسعينيات القرن الماضي وأوائل القرن الحادي والعشرين، لكن ترامب يقول إنه قطع العلاقات معه قبل أن يقر إبستين بالذنب في تهم الدعارة، كما أن الرئيس الأميركي نفى مرارا علمه بأن إبستين كان يستغل الفتيات القاصرات ويتاجر بهن جنسيا.
ووقّع ترامب الشهر الماضي على مشروع قانون يجبر وزارة العدل على نشر ملفات إبستين في غضون 30 يوما تنتهي في 19 ديسمبر/كانون الأول الجاري.