التعليم أساس «حياة كريمة».. 500 ألف مستفيد بمحور التعليم والثقافة والتوعية
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
تواصل مؤسسة حياة كريمة جهودها في مجال التعليم، بتنفيذ حزمة من المشروعات تستهدف في المقام الأول مجابهة خطر التسرب من التعليم والتصدي لظاهرة عمالة الأطفال، مؤكدة أنّه حق أصيل من حقوق الإنسان.
تطوير التعليموأشارت مؤسسة حياة كريمة، إلى إمكانية التبرع للمؤسسة للمساعدة في عملية تطوير التعليم، موضحة أن المستفيدين من محور التعليم والثقافة والتوعية بلغ عددهم، 500 ألف، من خلال عدة محاور تعمل عليها المؤسسة، تشمل:
ـ حملات التوعية والتثقيف للتوعية بالمشاكل الموجودة في المجتمعات الفقيرة مثل الحماية من خطر الإدمان، الزواج المبكر، وغيرها، وقيمة سهم التبرع لتلك الحملات 200 جنيه.
ـ تطوير المدارس، وقيمة سهم التبرع لتلك المحور 1000 جنيه.
ـ كفالة تعليم طفل، وتشمل شنطة بالأدوات المدرسية، متابعة تعليمية، الزي المدرسي، مصروفات مدرسية، كتب خارجية، وقيمة سهم التبرع لتلك المحور 500 جنيه.
توفير الكتب الخارجية للطلابـ توفير الكتب الخارجية، وقيمة سهم التبرع 600 جنيه.
ـ المصروفات الدراسية، قيمة سهم التبرع لها 400 جنيه.
ـ الزي المدرسي للطالب، قيمة سهم التبرع لها 1000 جنيه.
ـ متابعة تعليمية في السنة الدراسية من خلال توفير الدعم التعليمي للطلاب من خلال الدروس التكميلية والمراجعات، قيمة سهم التبرع لها 2500 جنيها.
ـ شنطة أدوات مدرسية، تشمل «مقلمة، 10 كشاكيل، مستلزمات مدرسية»، قيمة السهم 450 جنيهًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة العام الدراسي الجديد الكتب الخارجية تطوير التعليم
إقرأ أيضاً:
ادراج صهاريج عدن ضمن قائمة التراث العربي المعماري
أدرجت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ALECSO) صهاريج عدن في قائمة التراث المعماري والعمراني العربي.
ونقلت وكالة الأنباء الحكومية في لبنان، عن أمين عام اللجنة اليمنية للتربية والثقافة والعلوم؛ الدكتورة حفيظة الشيخ، قولها إن الاجتماع العاشر لمرصد التراث المعماري والعمراني في البلدان العربية، أقر في ختام فعالياته الأربعاء، إدراج صهاريج عدن ضمن قائمة سجل التراث العربي في منظمة "الإلكسو".
وأضافت الشيخ أن هذا الإنجاز، يأتي حصيلة تعاون بين اللجنة اليمنية للتربية والثقافة، وهيئتي الآثار والمتاحف، والمحافظة على المدن التاريخية بعدن.
ودعت أمينة لجنة التربية والثقافة إلى ضرورة تقديم الدعم لتسجيل ملفات أخرى على قائمتي التراث العالمي والعربي، بالنظر لما تزخر به بلادنا من مواقع تاريخية بهدف تعزيز حمايتها من التدمير والتشويه.
يُذكر أن الاجتماع العاشر لمرصد التراث المعماري والعمراني في البلدان العربية التابع لمنظمة "الإلكسو"، انعقد خلال الفترة بين 28 و30 يوليو/تموز الجاري، في العاصمة اللبنانية بيروت.