196 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية والقدس خلال أسبوع
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
صفا
تواصلت عمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس المحتلة خلال الأسبوع الماضي، وأسفرت عن أربعة قتلى و15 جريحا في صفوف جنود الاحتلال والمستوطنين.
ووثق مركز معلومات فلسطين "معطي" 196 عملا مقاوما نوعيا وشعبيا في الضفة والقدس، خلال الفترة ما بين 30-08-2024 حتى 05-09-2024، مشيرا إلى أن حصيلة عمليات المقاومة أدت إلى أربعة قتلى و15 جريحا إسرائيليا.
ولفت المركز إلى أنه خلال الأسبوع الماضي ارتقى 23 شهيدا في الضفة الغربية، تزامنا مع تصاعد العدوان والعملية العسكرية الواسعة في مناطق شمال الضفة، وتحديدا في جنين وطولكرم وطوباس.
وتمثلت عمليات المقاومة في تفجير سيارتين مفخختين، وعملية دهس بطولية، و49 عملية إطلاق نار واشتباكات مسلحة، و31 عملية إلقاء عبوات ناسفة، و3 عمليات إعطاب آليات عسكرية، والإضرار بمركبة واحدة للمستوطنين، وصد 8 اعتداءات من المستوطنين، و3 عمليات إلقاء زجاجات حارقة.
واشتعلت المواجهات الشعبية مع قوات الاحتلال في مناطق عدة بالضفة الغربية، تمركزت في 87 نقطة، إلى جانب خروج 11 مظاهرة ومسيرة منددة بجرائم الاحتلال.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: المقاومة الضفة الغربیة فی الضفة
إقرأ أيضاً:
حامد فارس: وقف الحرب في غزة قد يكون فاتورته سيطرة إسرائيل على الضفة الغربية
علق حامد فارس استاذ العلاقات الدولية، على موقف الإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب بشأن قطاع غزة.
وأوضح حامد فارس، خلال حواره مع برنامج “الحياة اليوم”، المذاع عبر قناة “الحياة”، إدارة ترامب تسعى لوقف الحرب ولكن بمقابل وهو ما يتوافق معه رئيس وزراء دولة الاحتلال نتنياهو.
وتابع استاذ العلاقات الدولية، قد يكون المقابل هو وضع السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، وفى إطار هذا اعلنت دولة الاحتلال عن بناء 22 مستوطنة فى الضفة.
ومن جانبها واصلت عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة ضغوطها على حكومة الاحتلال الإسرائيلية، متهمة بنيامين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق شامل للإفراج عن أبنائهم، ورفضه إيقاف الحرب على غزة لأهداف "سياسية بحتة".
وفي بيان صدر عن ممثلي العائلات اليوم السبت، قالوا: "المخطوفون الأحياء لن يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة في ظل استمرار الحرب، ونحن نعمل ما نستطيع لتحرير جميعهم من خلال اتفاق شامل، إلا أن نتنياهو يسعى لتحويل الصفقة إلى اتفاق جزئي ويصر على المضي بالحرب".