الأحمدي: مسؤول في الرابطة تفاجأ بمشاركة الأهلي في البطولة الآسيوية .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
ماجد محمد
كشف الناقد الرياضي سالم الأحمدي، أن أحد مسؤولي رابطة دوىي روشن للمحترفين، تفاجأ أن النادي الأهلي مشاركًا في بطولة النخبة الآسيوية.
وقال الأحمدي عبر برنامج برا 18:”مسؤول بالأهلي تحدث مع آخر بالرابطة، أخبره أن هناك فرق يوم بين المبارتين، فتفاجأ مسؤول الرابطة أن الأهلي مشارك في البطولة الآسيوية “.
ويستعد الأهلي لخوض مباراة أمام برسيليوليس الإيراني، يوم 16 من الشهر الجارس، على ملعب الجوهرة المشعة، فيما يستعد الاتحاد والوحدة لمواجهة بينهما يوم15 من ذات الشهر، على ذات الملعب.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/nhQzEgyKPxQKvplB.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الجوهرة المشعة رابطة دوري المحترفين
إقرأ أيضاً:
الصايغ: الإمارات تحرص على التكامل مع الأسواق الآسيوية
كوالالمبور (وام)
أخبار ذات صلةبحثت القمة الثلاثية بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية و«الآسيان» والصين، التي اختتمت مؤخراً، سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتنموية والسياسية.
وقال معالي أحمد الصايغ، وزير دولة، إن دولة الإمارات تؤمن بأن هذه القمة تعد فرصة لتعزيز موقعها مركزاً عالمياً للتجارة والاستثمار، حيث إن سياسة دولة الإمارات في التجارة الخارجية ترتكز على تعزيز التكامل مع الأسواق الآسيوية.
وأضاف معاليه: «تتمتع دولة الإمارات بعلاقات بناءة في مجالي التجارة والاستثمار مع دول آسيا، بما في ذلك دول رابطة آسيان، كما ترتبط دولة الإمارات بعلاقات وطيدة في التجارة والاستثمار مع الصين، حيث حافظت الصين على مكانتها كأكبر شريك تجاري لدولة الإمارات بقيمة 86.6 مليار دولار لعام 2023».
وتابع «بالنظر إلى أن حجم التجارة غير النفطية بين دولة الإمارات ودول (الآسيان) فقد بلغ 36.21 مليار دولار في عام 2023، ولا شك أن هذه القمة ستفتح آفاقاً جديدة للتبادل التجاري والاستثمار، وعليه، تلتزم دولة الإمارات بتعزيز التعاون عبر إطار العمل المشترك بين مجلس التعاون والآسيان للفترة 2024-2028، بما يعكس رؤيتنا المتكاملة لبناء شراكات استراتيجية طويلة الأمد».
ولفت إلى أن الناتج المحلي الإجمالي لدول رابطة آسيان بلغ نحو 3.8 تريليون دولار في العام 2023، أي نحو 3.6% من حجم الاقتصاد العالمي، وتقريباً 20% من حجم اقتصاد منطقة اليورو، ونحو 1.8 ضعف حجم اقتصاد مجلس التعاون. وهذا يؤكد أهمية التعاون ودعم مسارات النمو المستمرة، ما يجعل من هذه الشراكة محركاً رئيسياً للاقتصاد العالمي. وقال معالي الصايغ إن تعزيز التعاون على امتداد القارة الآسيوية، سيُسهم في تسريع النمو، ودفع عجلة الابتكار، وترسيخ مكانة المنطقة قوةً اقتصاديةً عالميةً صاعدةً.