لسرقته.. القصة الكاملة لمقتل نجل دبلوماسي سابق داخل كمبوند في الشيخ زايد
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أمرت نيابة زايد، بحبس المتهمين بقتل شاب ويدعى "عمرو.ع" نجل دبلوماسي سابق، حيث قتل طعنا داخل شقته بأحد الكمبوندات في الشيخ زايد.
باشرت نيابة الشيخ زايد، التحقيق مع المتهمين بقتل شاب ويدعى "عمرو.ع" نجل دبلوماسي سابق، حيث قتل طعنا داخل شقته بأحد الكمبوندات الفاخرة في منطقة الشيخ زايد.
طالبان وراء الجريمةوكشفت التحقيقات، أن وراء ارتكاب الجريمة طالبان يعيشان بذات المنطقة، وارتكبا تلك الجريمة من أجل السرقة.
واعترفا المتهمان بالجريمة، أنهما يوم الواقعة قاما بالصعود إلى سطح العقار المقابل لشقة المجني عليه، وبعد دخولهما استخدموا صاعق كهربائي للسيطرة على الضحية، ثم طعنوه باستخدام سكين وخنجر وقاموا بسرقة هاتفه المحمول وسيارته، وفرا هاربين.
وافادت التحقيقات، أم المجني عليه كان يعمل محاسبًا في السعودية، عاد إلى البلاد قبل عدة أسابيع وقام بشراء الشقة التي عُثر فيها على جثته بعد عودت
العثور على جثة في الشيخ زايدإخطارًا تلقاه اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، من العميد محمد أمين، رئيس قطاع أكتوبر، بورود إشارة للمقدم عمرو مصطفى رئيس مباحث قسم شرطة أول الشيخ زايد، بالعثور على جثة شاب مقتول بطعنات داخل العقار نطاق القسم.
توجيهات سريعة من قبِل اللواء هاني الشعراوي مدير المباحث الجنائية بالجيزة، بانتقال قوة أمنية إلى مكان البلاغ للوقوف على ملابسات الواقعة كاملة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحقيق مع المتهمين العثور على جثة شاب مقتول دبلوماسي سابق مدير الإدارة العامة
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي أمريكي سابق: قوة الاستقرار الدولية في غزة تحتاج دولاً ذات ثقل وقيادة أمريكية ستوفر دعما لوجستيا واستخباراتيا
قال السفير باتريك ثيروس، الدبلوماسي الأمريكي الأسبق، إن قوة الاستقرار الدولية المزمع نشرها في قطاع غزة ضرر ش قد تبدأ مهامها في وقت مبكر من الشهر المقبل، وفق ما تنقله الإدارة الأمريكية عن مسؤولين أكدوا أن عدة دول أبدت اهتمامها بالمساهمة في هذه القوة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "ماذا حدث؟"، مع الإعلامي جمال عنايت، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن العمل جارٍ حالياً على تحديد حجم القوة وتشكيلها وقواعد الاشتباك الخاصة بها، مع بحث تعيين جنرال أمريكي برتبة لواء لقيادتها، رغم أن القوة لن تكون مخولة بالقتال ضد حركة حماس.
وأوضح ثيروس أن لديه معلومات سبقت التصريحات الرسمية، تشير إلى أن دولتين متجاورتين على البحر المتوسط – في إشارة إلى تركيا واليونان – عرضتا إرسال قوات للمشاركة في مهمة حفظ الاستقرار، وذلك خلال مؤتمر الدوحة الأسبوع الماضي.
وأكد أن القوة الأممية المنتظرة ستكون مكونة من عدة دول، لكن نجاحها يتطلب مشاركة دول "ذات ثقل حقيقي" في المنطقة لضمان الثقة من جانب كل من إسرائيل وحماس.
وأضاف الدبلوماسي الأمريكي أن أي مساهمات إضافية من دول مؤثرة ستمنح المهمة مصداقية وقدرة أكبر على تنفيذ مهامها، مشيراً إلى أن قبول فكرة وجود جنرال أمريكي في قيادة القوة يعد تطوراً إيجابياً، حتى لو لم تُرسل الولايات المتحدة قوات مقاتلة إلى داخل القطاع.
وأكد ثيروس أن للجيش الأمريكي قدرة هائلة على توفير الدعم اللوجستي والمعلومات الاستخباراتية والقدرات التقنية التي ستحتاجها قوة الاستقرار الدولية لأداء مهامها، لافتاً إلى أنه "لا توجد دولة أخرى قادرة على توفير هذا المستوى من الدعم".
وختم حديثه بالقول إن صحت هذه المعطيات، فإنها تمثل "أخباراً جيدة" لجهود تثبيت الاستقرار في غزة.