ليبيا – أكد الناشط المهتم بشؤون المهاجرين عادل التمام أن فرض الأمن من خلال ملاحقة المهربين وتفكيك شبكاتهم يأتي في المقام الأول.

التمام،وفي حديثه لموقع “العربي الجديد”، عبر عن اعتقاده بأن ملف المهاجرين ومآسيهم يخضع لاستغلال سياسي من دول تعمل من أجل مصالحها لاستخدامه ورقة ضغط على دول أخرى، أو لدفع المهاجرين إلى الرحيل من بلدانهم لاستغلالهم في تنفيذ أعمال بأجور رخيصة.

ونوه إلى أن تنفيذ العمليات الأمنية لملاحقة المهربين وتفكيك شبكاتهم يجب أن يستمر لأسباب عدة، منها إنسانية بهدف منع استغلال أطراف الاحتياجات الحياتية للمهاجرين، وأيضاً لفرض السيادة في أراضي ليبيا ومنع محاولة أطراف تحويل ليبيا إلى موطِن جديد للمهاجرين، ما يتسبب في تداعيات خطرة على نسيج المجتمع الليبي وتماسكه.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

إيران تعيد فتح مطاراتها بعد التوترات الأمنية

إيران تعيد فتح مطاراتها بعد التوترات الأمنية

مقالات مشابهة

  • جدل واسع في هولندا.. قانون جديد يُجرّم مساعدة المهاجرين غير النظاميين
  • الخارجية الفلسطينية تدين الدعوات الإسرائيلية التحريضية للضم وتفكيك السلطة
  • "الخارجية" تُصدر بيانا بشأن الدعوات التحريضية لضم الضفة وتفكيك السلطة
  • إيران تعيد فتح مطاراتها بعد التوترات الأمنية
  • المحكمة العليا تنحاز لترامب بمعركة ترحيل المهاجرين
  • الرئيس الشرع: أيها الشعب السوري إن حكاية الشام تستمر بكم فيحكي التاريخ أن عصر أفولكم قد ولى وأن زمان نهضتكم قد حان، ودماءكم لم تذهب سدى، عذاباتكم لاقت آذاناً مصغية، وأن هجرتكم قد انقطعت وسجونكم قد حُلت وأن الصبر أورثكم النصر
  • بعد أن دشّنه ترامب.. مركز احتجاز "ألكاتراز التماسيح" يستعد لاستقبال أول دفعة من المهاجرين
  • وسط ارتفاع أعداد المهاجرين.. مفوض الاتحاد الأوروبي للهجرة يزور ليبيا الأسبوع المقبل 
  • ترامب يعيد افتتاح سجن التمساح لوضع المهاجرين غير الشرعيين به
  • أكثر من 2.8 مليون اتصال يتلقاها مركز العمليات الأمنية «911» في يونيو 2025