استطلاع : الفجوة تتسع بين الشعب الجمهوري والعدالة والتنمية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي حديث في تركيا، عن اتساع الفجوة بين حزبي الشعب الجمهوري والعدالة والتنمية.
استطلاع الرأي أجرته مؤسسة سونار للأبحاث التي توقعت بدقة نسبة التصويت في إسطنبول خلال الانتخابات البلدية الأخيرة، حيث كانت الأغلبية فيها لحزب الشعب الجمهوري المعارض.
وأظهر الاستطلاع الذي أجري في أغسطس أن حزب الشعب الجمهوري هو الحزب الأول بفارق كبير، وعند توزيع الناخبين المترددين، تقدم حزب الشعب الجمهوري على حزب العدالة والتنمية بفارق 13 نقطة، وكان هذا الرقم هو الفارق الأبرز في استطلاعات الرأي الأخيرة.
ومن ناحية أخرى، حلّ حزب الحركة القومية في المرتبة الثالثة.
وجاءت نتائج الاستطلاع دون توزيع الناخبين المترددين على النحو التالي:
حزب الشعب الجمهوري: 24.4 في المائة
حزب العدالة والتنمية: 16.1%
حزب الحركة القومية: 7.5 في المائة
الحزب المساواة الشعبية والديمقراطية 7.2 في المائة
الحزب الجيد 3.6 في المائة
حزب الرفاه من جديد 3.4 في المائة
حزب النصر 3.2 في المائة
حزب آخر 2 في المائة
بعد توزيع الناخبين الذين لم يحسموا أمرهم بعد، يكون توزيع الأحزاب على النحو التالي:
حزب الشعب الجمهوري: 36.2 في المائة
حزب العدالة والتنمية: 23.8 في المائة
حزب الحركة القومية: 11.2 في المائة
حزب المساواة الشعبية والديمقراطية 10.7 في المائة
الحزب الجيد 5.3 في المائة
حزب الرفاه من جديد 5.0 في المائة
حزب النصر 4.8 في المائة
حزب آخر 3 في المائة
Tags: أردوغانأوزجور أوزالالعدالة والتنميةتركيا
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أوزجور أوزال العدالة والتنمية تركيا حزب الشعب الجمهوری فی المائة حزب
إقرأ أيضاً:
الشعب الجمهوري: كلمة الرئيس السيسي عبرت عن خارطة طريق واضحة لدعم الشعب الفلسطيني
أكدت الدكتورة بسمة جميل، أمين أمانة التخطيط والتطوير بمحافظة سوهاج، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي الأخيرة بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة جاءت بمثابة وثيقة تعبر عن الموقف الأخلاقي والإنساني للدولة المصرية، وعبرت عن خارطة طريق واضحة تقوم على دعم الشعب الفلسطيني ورفض أية حلول تتعارض مع حقوقه التاريخية.
وأوضحت "جميل" في بيان لها اليوم، أن الرئيس السيسي عبّر بصراحة وشفافية عن تمسك مصر بثوابتها تجاه القضية الفلسطينية، ورفضها القاطع لأي محاولة لفرض التهجير أو النيل من هوية الأرض الفلسطينية، مشيرة إلى أن تأكيد الرئيس بأن "تهجير الفلسطينيين يُفرغ فكرة الدولة ويُقوّض حل الدولتين" يُجسد وعيًا استراتيجيًا بخطورة ما يحاك للقضية في هذه المرحلة.
وأضافت أمين أمانة التخطيط والتطوير بحزب الشعب الجمهوري بسوهاج ، أن حديث الرئيس عن قيام الدولة المصرية بإدخال المساعدات، واستعدادها لتوافر مئات الشاحنات المحملة بالإغاثة بشكل أكبر ، يعكس إرادة قوية في التصدي للكارثة الإنسانية في القطاع، ويؤكد أن مصر لا يمكن أن تكون إلا طرفًا فاعلًا ومسؤولًا في تخفيف معاناة الأبرياء، من منطلق دورها التاريخي الذي لم يتغيّر.
وأشارت جميل، إلى أن تحميل الجانب الآخر في غزة مسؤولية إغلاق المعابر، كما أوضح الرئيس، يكشف الحقائق ويضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته، داعية إلى تحرك دولي فوري لفتح المعابر كافة، وتسهيل تدفق المساعدات الإنسانية دون شروط.
واختتمت بسمة جميل بيانها بالتأكيد على أنها تدعم بكل قوة مؤسسات الدولة وقيادتها السياسية، وتُثمّن الدور الوطني للرئيس السيسي في حماية القضية الفلسطينية، والحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، بما يُعيد الاعتبار لحل الدولتين كخيار وحيد عادل يُحقق السلام ويضمن كرامة الشعب الفلسطيني.