إيران تتهم الوكالة الذرية باعتماد على وثائق مزيفة في تقاريرها
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
قالت ممثلية إيران بمكتب الأمم المتحدة في فيينا، إن طهران غير ملزمة بالرد عن أسئلة الوكالة المستندة إلى وثائق "مزيفة وغير صالحة"، لكنها قدمت طوعاً المعلومات اللازمة والوثائق الداعمة، وعمليات الوصول التي طلبتها الوكالة.
وقالت وكالة الأنباء الإيرانية، اليوم الإثنين، إن ممثلية إيران الدائمة لدى مكتب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في فيينا، أوردت في مذكرة أحدث تعليقات واعتبارات إيران عن تقارير المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى مجلس المحافظين.وجاء في المذكرة "تعاونت إيران بشكل كامل مع الوكالة في إطار اتفاقية الضمانات الشاملة. ويجب التأكيد مرة أخرى أن جميع المواد والأنشطة النووية الإيرانية، كشفت بالكامل للوكالة الدولية للطاقة الذرية وتخضع للتحقق من الوكالة".
وأضافت أن "إيران تتوقع بحق أن تعد الوكالة تقاريرها عن أنشطة التحقق في إيران على أساس مبادئ الحياد والمهنية والموضوعية".
البرنامج النووي الإيراني اكتسب زخماً في ظل حرب غزةhttps://t.co/709IiF6W9v pic.twitter.com/gNIVFFxrz6
— 24.ae (@20fourMedia) September 6, 2024 وأكدت مرة أخرى أن "كل المواد والأنشطة النووية الإيرانية، أعلنت بشكل كامل للوكالة الدولية للطاقة الذرية وخضعت لنظام تحقق قوي للغاية. ورغم أن إيران غير ملزمة بالإجابة على أسئلة الوكالة المستندة إلى وثائق مزيفة وغير صالحة، إلا أنها قدمت طوعاً وتعاوناً جميع المعلومات اللازمة والوثائق الداعمة وعمليات الوصول التي طلبتها الوكالة".وجاء في المذكرة المذكورة "تؤكد إيران مرة أخرى أهمية وقيمة التعاون المقدم للوكالة، وتذكر بأن هذا التعاون البناء لا يجب أن تقوضه المصالح السياسية قصيرة النظر. وبناء على ذلك، فإن الوكالة ملزمة بإظهار عقلانيتها بطريقة جدية في التعامل مع مثل هذه القضايا لمنع تشويه الصورة الأكبر، للتعاون بين إيران والوكالة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيران
إقرأ أيضاً:
مختصة: حياة المشاهير مزيفة وليست حقيقية
قالت المختصة الاجتماعية دعاء زهران استمرار نشر محتوى غير مفيد للمشهور يقع على عاتق من يستمر بمتابعته.
وأضافت، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن حياة المشاهير مزيفة لأمور معينة يرغبون في تسليط الضوء عليها وليست الحياة الحقيقية التي تعيشها الأسر، حيث ينشرون حياتهم الخاصة لزيادة عدد المشاهدات.
وتابعت المختصة الاجتماعية، أن نسب كثيرة من حالات الطلاق والتفكك الأسري؛ بسبب الانغماس في «السوشيال ميديا»، ويتحمل الخطأ الأكبر في ذلك المتابعون أنفسهم الذين يساعدون المشاهير بالمشاهدات.
المختصة الاجتماعية دعاء زهران:
استمرار نشر محتوى غير مفيد للمشهور يقع على عاتق من يستمر بمتابعته، ويجب الوعي بأن حياة المشاهير مزيفة وليست حقيقية#الإخبارية pic.twitter.com/aKBerE6Ot3