قالت حركة حماس إنّ ادعاءات جيش الاحتلال الإسرائيلي بوجود عناصر من الحركة في موقع الاستهداف بخان يونس كاذبة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل.

ونفت «حماس» وجود أي من عناصر الحركة بين التجمعات المدنية، أو استخدام هذه الأماكن لأغراض عسكرية.

وكشفت أن الاحتلال ارتكب أبشع المجازر ضد خيام النازحين، في مواصي خان يونس ضمن حرب إبادة وحشية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة فلسطين خان يونس

إقرأ أيضاً:

حماس سلمت جثة لا تعود لرهينة.. مصدران يكشفان لـCNN مع تزايد الضغط على الحركة

(CNN)-- قال مصدران إسرائيليان لشبكة CNN إن إحدى الجثث الأربع التي سلمتها حماس لإسرائيل، مساء الثلاثاء، لم يتم التعرف عليها على أنها تعود لرهينة إسرائيلي.

ووفقًا لأحد المصدرين، يبدو أن الرفات تعود لفلسطيني من غزة.

وأضاف المصدر الثاني أن التقييمات الأولية تشير إلى أن حماس أخطأت في التعرف على الجثة بدلاً من إرسالها عمدًا لجثة شخص خاطئ.

وقال المصدر: "نأمل في الإفراج عن جثث إضافية في وقت لاحق اليوم".

وخلال صفقة رهائن في فبراير 2025، سلمت حماس جثة زعمت أنها لشيري بيباس، الأم الإسرائيلية البالغة من العمر 32 عامًا والتي اختطفت من كيبوتس نير عوز مع ولديها الصغيرين، إلا أن فحوصات الطب الشرعي لاحقًا كشفت أن الرفات تعود لامرأة فلسطينية - وليس بيباس - وهو كشف أدانته إسرائيل باعتباره انتهاكًا خطيرًا لبنود الاتفاقية.

وأعادت حماس رفات شيري بيباس في اليوم التالي.

وأطلقت حماس سراح 8 فقط من أصل 28 رهينة متوفين في غزة، مما زاد من معاناة العديد من العائلات، وتتوقع إسرائيل أن تعيد الحركة المزيد من الرهائن المتوفين اليوم (الأربعاء)، وفقًا لما ذكره مصدر إسرائيلي لشبكة CNN.

ودعا الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حماس إلى إعادة جميع الرهائن القتلى، وهو ما كان جزءًا من المرحلة الأولى من الاتفاق، قائلاً: "المهمة لم تنتهِ بعد"، فيما قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن عمليات العودة قد تستغرق أسابيع، مما يُبرز تحديات العثور على رفات تحت الأنقاض.

ودفع بطء وتيرة إطلاق سراح الرهائن إسرائيل إلى الحد من استئناف المساعدات إلى غزة، إذ قالت الأمم المتحدة إن إسرائيل أكدت أنه لن يُسمح بدخول سوى 300 شاحنة مساعدات - أي نصف العدد المتفق عليه - إلى غزة، الأربعاء، ولن تكون هناك شحنات وقود أو غاز، باستثناء الاحتياجات الإنسانية المحددة.

وأبلغت السلطات الإسرائيلية الأمم المتحدة بأن عدد الشاحنات الإنسانية المتوقع دخولها إلى غزة سيُخفّض أو يُؤجّل بسبب العدد المحدود من الرهائن القتلى الذين أفرجت عنهم حماس حتى الآن، وفقًا لما ذكره متحدث باسم الأمم المتحدة، الثلاثاء.

وبحسب مسؤولين إسرائيليين، أوصت المؤسسة الأمنية القيادة السياسية بعدم فتح معبر رفح وعدم نقل المساعدات الإنسانية الكاملة إلى غزة حتى تتم إعادة المزيد من الجثث، كما أن العديد من القضايا الشائكة لم تُحل بعد، بما في ذلك ما إذا كانت حماس ستلقي سلاحها، ومن سيحكم غزة.

وقال ترامب بأن "المرحلة الثانية" من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة قد بدأت، لكنه لم يكشف عن هوية الوسيط وما الذي يُناقش، وقال مصدر إسرائيلي ودبلوماسي إقليمي لشبكة CNN  إن المفاوضات بشأن المراحل التالية من اتفاق وقف إطلاق النار جارية في مصر.

وحذر ترامب من أن حماس يجب أن تنزع سلاحها وإلا "سننزع سلاحها".

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال تُداهم خيام الفلسطينيين في شرق طوباس
  • جيش الاحتلال يقتحم خيام المواطنين شرق طوباس
  • قطر ونزع سلاح حماس.. هل تبدل موقف الدوحة من الحركة فجأة؟
  • لقطات جوية تكشف مأساة آلاف النازحين المحاصرين على شاطئ بحر خان يونس (فيديو)
  • حماس سلمت جثة لا تعود لرهينة.. مصدران يكشفان لـCNN مع تزايد الضغط على الحركة
  • حماس: نتابع تنفيذ ما تم الاتفاق عليه والاحتلال ارتكب خرقاً واضحاً
  • قوى الأمن الفلسطيني: حماس تفرض الضرائب على خيام النازحين في قطاع غزة
  • الخروقات والملاحقات تشوش على وقف النار في غزة
  • اشتباكات عنيفة تدور في شرق جباليا شمالي القطاع بين عناصر من حماس ومسلحين فلسطينيين
  • شهيدان متأثران بإصابتيهما في خان يونس