الأسبوع:
2025-07-31@02:26:35 GMT

سيلينا غوميز تكشف سبب عدم قدرتها على إنجاب أطفال

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

سيلينا غوميز تكشف سبب عدم قدرتها على إنجاب أطفال

سيلينا غوميز.. لاقت النجمة سيلينا غوميز، تعاطفًا شديدًا من قبل جمهورها بعد تصريحاتها الأخيرة، بشأن عدم قدرتها على إنجاب أطفال.

سيلينا غوميز سيلينا غوميز تكشف سبب عدم قدرتها على إنجاب أطفال

ردت النجمة الأمريكية سيلينا غوميز على سؤال توجيهه لها في مقابلة مع مجلة «فانيتي فير»، عن خططها المستقبلية فيما يتعلق بالأمومة، وأجابت قائلة: «أنها غير قادرة على إنجاب أطفال، بسبب عدد من المشكلات الصحية».

وأضافت سيلينا «لم أقل هذا من قبل، ولكن لسوء الحظ لا أستطيع إنجاب أطفال، فلدي الكثير من المشاكل الطبية التي قد تعرض حياتي وحياة الطفل للخطر. كان علي أن أحزن على هذا الأمر لفترة من الوقت».

وأوضحت غوميز أنها في وضع أفضل بكثير الآن، مشيرة إلى أن هناك أشخاصًا رائعين على استعداد للقيام بدور الأم البديلة، وهناك فرص للتبني، فأنا آخذ هذه الاحتمالات بعين الاعتبار.

واختتمت سيلينا غوميز قائلة «أنا متحمسة لما ستبدو عليه هذه الرحلة، لكنها ستبدو مختلفة بعض الشيء. في النهاية، لا أهتم. سيكون لي طفل».

سيلينا غوميز تفاصيل إصابة سيلينا غوميز بـ مرض الذئبة

والجدير بالذكر أن، النجمة سيلينا غوميز كشفت في عام 2015 عن إصابتها بمرض الذئبة، وخضعت حينها لعملية زرع كلية تبرعت بها صديقتها الممثلة رايسا.

- وفي أبريل 2020، تشخيص حالتها النفسية بـ اضطراب ثنائي القطب، والتي تتسبب أدويته في مشاكل صحية خاصة بالحمل والولادة بما في ذلك عيوب الأنبوب العصبي وعيوب القلب.

سيلينا غوميز من هي سيلينا غوميز؟

- سيلينا ماري غوميز، مغنية وممثلة ومنتجة أمريكية ولدت في 22 يوليو 1992.

- بدأت سيلينا حياتها المهنية في التمثيل في المسلسل التلفزيوني للأطفال بارني والأصدقاء.

- صعدت إلى الشهرة في سن المراهقة لتمثيلها دور أليكس روسو بجانب الممثل ديفيد هنري في المسلسل التلفزيوني ويزاردز أوف ويفرلي بليس.

- توسعت غوميز إلى صناعة الموسيقي وأنشأت فرقة بوب تدعى «سيلينا غوميز أند ذا سين»، والتي أصدرت 3 ألبومات غنائية.

- وفي عام 2017 نالت لقب امرأة العام من مجلة بيلبورد، وحطمت أيضًا 15 رقمًا قياسيًا في موسوعة جينيس للأرقام القياسية.

- وصنفتها مجلة تايم عام 2020 كواحدة من أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم.

- وفي سبتمبر 2024، كشف تقرير لوكالة بلومبيرغ الأميركية، أن سيلينا غوميز أصبحت من بين

اقرأ أيضاًأحياه عمرو دياب.. حفل زفاف أسطوري لملكة جمال لبنان مايا رعيدي

حسين فهمي: وسامتي لعبت «دورا سلبيًا» في مسيرتي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سيلينا غوميز سيلينا جوميز اغنية سيلينا غوميز الجديدة سيلينا على إنجاب أطفال سیلینا غومیز

إقرأ أيضاً:

مجلة بريطانية تسلط الضوء على حضرموت.. الجانب الآخر من اليمن البعيد عن صخب الحرب والحوثيين (ترجمة خاصة)

سلطت مجلة "ذا سبيكتاتور" البريطانية، الضوء على محافظة حضرموت (شرقي اليمن) التي تعج بالحياة، بعيدا عن ضجيج الحرب وجماعة الحوثي.

 

وقالت المجلة في تقرير أعده الكاتب الأسترالي "ماركوس راي" الذي زار حضرموت مؤخرا إنه في المخيلة الغربية، يُنظر إلى اليمن على أنها رمز للإرهاب والموت. وتُختزل صورها في عناوين الصحف العالمية في ثلاثية من المعاناة: الحوثيون، والجوع، واليأس.

 

وأضافت المجلة في التقرير الذي ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن الحرب الأهلية استمرت لأكثر من عقد، تاركةً معظم أنحاء البلاد في حالة دمار، الحياة قاسية على ملايين الناس الذين يعيشون حياتهم اليومية وسط حالة من عدم الاستقرار المزمن. يواصل الحوثيون - المتحصنون في العاصمة صنعاء - تشديد قبضتهم على السلطة في الشمال الغربي. وقد أثارت هجماتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر ردود فعل انتقامية دولية وأججت التوترات الإقليمية. ولا تزال وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية تنصح المواطنين البريطانيين بعدم السفر إلى البلاد.

 

وتابعت "لذا، فإن اليمن ليست وجهة العطلات التقليدية. لكن اليمن أكثر من مجرد الحوثيين".

 

يقول ماركوس "على حافة الربع الخالي، في شمال شرق البلاد، تقع حضرموت. ومن هنا أتيتُ لألقي نظرة على يمن مختلف، بعيدًا عن خطوط المواجهة وبعيدًا عن متناول سيطرة الحوثيين. لقد نجت من صخب الحرب اليومي، ولذلك - متحمسًا للمغامرة والسفر كسائح، على الرغم من التحذيرات - صعدتُ على متن طائرة إيرباص قديمة تابعة للخطوط الجوية اليمنية إلى مدينة سيئون، بوابة إلى المناطق النائية في المنطقة".

 

وأضاف "تمتد حضرموت عبر وديان جافة محفورة في عمق الصحراء. تحيط بها منحدرات تحبس حرارة حضرموت القاسية، وتنتشر عجائب معمارية شامخة في تحدٍّ أشبه بالأحلام تتخلل مناظرها الطبيعية".

 

 

وأكد أن مدينة شبام هي أروع هذه الآثار الطينية والزمنية. كانت في يوم من الأيام عاصمة مملكة غابرة ومحطة قوافل مهمة على طريق البخور عبر جنوب شبه الجزيرة العربية. اليوم، تشتهر شبام، المدرجة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، بناطحات السحاب الطينية ذات الحواف الحادة التي تُهيمن على أفقها، والمبنية على أنقاض أساساتها.

 

وحسب ماركوس "تُعتبر شبام، التي تُستشهد بها غالبًا كأول مثال عالمي للتخطيط الحضري العمودي، شاهدًا على الخيال اليمني. وقد أطلقت عليها فريا ستارك، التي جابت المنطقة في ثلاثينيات القرن الماضي، لقب "مانهاتن الصحراء".

 

وأردف "يعود تاريخ العديد من الأبراج البالغ عددها 444 برجًا، والتي يمكن أن يصل ارتفاعها إلى 11 طابقًا، إلى القرن السادس عشر. وهي ذات شكل شبه منحرف، مصنوعة من طين الوادي، ومغطاة بجص من الحجر الجيري الباهت، وأسطحها عبارة عن خليط من اللونين الأصفر والأبيض. وتُحيط بالأبواب أعمال خشبية مزخرفة".

 

وتحيط بالمدينة، التي تقع على قمة تل، سور محصن، كان في السابق حصنًا منيعًا ضد غزاة البدو المهاجمين. يقول ماركوس "قضيتُ يومًا صيفيًا قائظًا أتجول في أزقتها، برفقة حراسة عسكرية تحمل كلاشينكوف. في وقت مبكر من بعد الظهر، انكشفت متاهة داخلية - معلقة في الزمن وخالية من الحياة - في الداخل. كان الهواء كثيفًا برائحة الطين المخبوز بأشعة الشمس، وقد لجأ سكان شبام البالغ عددهم 3000 إلى الظلال والظلال بحثًا عن ملجأ صامت.

 

وزاد "امتزجت أي علامات على الحداثة بسلاسة مع الهندسة القديمة لأبراج المدينة. بين الحين والآخر، يقف مبنى مهجورًا، حيث يتفتت الطين عائدًا إلى الأرض، وقد غادر سكانه السابقون منذ زمن طويل إلى المملكة العربية السعودية أو إلى الخارج. لم يكن صدى ثغاء الماعز يتردد من تجاويف مظلمة. ومع ذلك، لم يكن صمت المدينة يعني العزلة. خلف النوافذ الشبكية، كان جمهور صامت يراقب الغرباء".

 

ولكن مع غروب الشمس، بدأت شبام تنبض بالحياة. خرج الأطفال للعب في الأزقة، متجمعين في مجموعات ضاحكة. تدافع كبار السن إلى الساحة وهم يحملون أكياس القات - ذلك النبات المخدر الذي يُلين الكلام ويُطيل الزمن - مستعدين لبدء مضغهم المسائي. انطلقت أصوات ألعاب الدومينو على الصناديق الخشبية خارج المقاهي في الساحة الرئيسية. عاد إيقاع شبام بنبضات هادئة. انطلقت المدينة في رقصة رثائية خاصة بها، تعطلت للحظات بسبب أقدام الأجانب، وفق الكاتب الاسترالي.

 

وأشار إلى أن حضرموت تحتضن العديد من الأماكن الأخرى التي تُشبه عظمة القصص الخيالية. هناك مدينة تريم الدينية، وقرية حيد الجزيل، وقصر بقشان الفخم، الذي تتناقض ألوانه الساحرة مع محيطه القمري. خارج هذه المنطقة أيضًا، ثمة ثراءٌ لا يقلّ شهرةً عن صنعاء، وإن كان الكثير منه لا يزال مُعرّضًا لخطر الدمار، وهو، في الوقت الحالي، بعيد المنال.

 

على الرغم من روعتها -وفق ماركوس- إلا أن روائع حضرموت بدت سينمائيةً للغاية لدرجة أنها لم تُجسّد ديناميكية اليمن الحديث. في سيئون، كانت الحياة تنبض بالحياة بكل ألوانها، حيث كانت الدراجات النارية تتهادى بين أكشاك العسل والمآذن، حاملةً الأذان.

 

واستدرك "كانت رائحة الهيل والديزل تفوح في الهواء، بينما كان التلاوة الرقيقة تنبعث من مدرسة دينية قريبة. كان الأطفال يتدربون على ملاعب كرة قدم رملية، وكان الفنيون يجلسون تحت سيارات مُتهالكة، ودخان السجائر يتصاعد فوق هياكلها".

 

وقال " زأرت فتاةٌ في مروحة، مُبتهجةً بصوتها الأجشّ المُتقطّع، ثم انقلبت ضاحكةً. كان رجلٌ يُضبط عوده القديم تحت نخلة تمر. هذا النوع من الأمور العادية لا يُصبح خبرًا. لكن في بلدٍ غالبًا ما يُنظر إليه من منظور الانهيار، يُمكن للحياة الطبيعية أن تُشعِرنا بالكشف".

 

وختم الكاتب الأسترالي ماركوس تقريره بالقول "تقاوم إيقاعات حضرموت اليومية وعجائبها المعمارية الروايات السهلة المفروضة من بعيد. ليس كل شيء هنا يتوافق مع صورة أمة مُحاصرة. اليمن أكثر من مجرد عناوين رئيسية تُعرّفها. إنه بلدٌ يعيش فيه التاريخ جنبًا إلى جنب مع الصعاب، ويصمد شعبه دون أي استعراض".

 

 


مقالات مشابهة

  • شاهد الصور.. مي عز الدين تخطف الأنظار بصورها من دون مكياج
  • مجلة بريطانية تسلط الضوء على حضرموت.. الجانب الآخر من اليمن البعيد عن صخب الحرب والحوثيين (ترجمة خاصة)
  • سردية مصرية لنساء متميزات في العدد الجديد من مجلة مصر المحروسة
  • «بحب مصر».. فيروز توجه رسالة لسفير مصر بلبنان خلال عزاء ابنها زياد الرحباني
  • مجلة بريطانية: القوات اليمنية تفتتح “مرحلة رعب جديدة” في البحر الأحمر
  • تصدر بمكتبة الإسكندرية.. مجلة هيباتيا تبحث علاقة المرأة بالعلوم البحرية
  • مجلة البريطانية : مراكز المساعدات في غزة تحوّلت إلى ساحات قتل
  • مجلة بريطانية: اليمن يفتتح مرحلة رعب جديدة في البحر الأحمر
  • غوميز يلفت الأنظار باستماعه وتفاعله مع القرآن الكريم.. فيديو
  • سيلينا غوميز تكشف تفاصيل حفل زفافها : خصوصية عالية ولمسة منزلية دافئة