جائزة مصر للتميز الحكومي.. اعرف الشروط
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
حرصت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية على إحداث نقلة توعية في الأداء المؤسسي عن طريق "جائزة مصر للتميز الحكومي" وذلك لمواكبة التطورات وتنمية القدرات البشرية من خلال وجود جائزة وطنية للتميز الحكومي تشيع جو التنافس الإيجابي الفعال والبناء وترسيخ مبادئ وقيم التميز في جميع قطاعات الدولة والذي تجني ثماره بلادنا من تقدم وتطور وازدهار ودعمًا للتنافسية المؤسسية والعمل بروح الفريق تأتي فكرة تنظيم مسابقة سنوية للتميز الحكومي ليس فقط على مستوى الأفراد بل أيضًا على مستوى المؤسسات.
وقد جاء ذلك في ضوء خطة التنمية المستدامة "رؤية مصر 2030" والتي تقضي بتكوين جهاز إداري كفء وفعال محوكم يساهم بدوره في تحقيق التنمية ويستجيب للمواطنين، وايمانا بدور الحكومة المصرية في تحقيق أهداف التوجه الإصلاحي الذي تتبناه الدولة للارتقاء بمصرنا الحبيبة
يأتى ذلك تجسيدا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية تم اطلاق "جائزة مصر للتميز الحكومي" لتحقيق استراتيجية التنمية المستدامة (رؤية مصر 2030)، والتي تقضي بتكوين جهاز إداري كفء وفعال يطبق مفاهيم الحوكمة، ويساهم بدوره في تحقيق التنمية ويستجيب لطلبات المواطنين للعبور بمصر إلى مصاف الدول المتقدمة.
الهدف الرئيسى لهذه الجائزة السنوية هو تحفيز روح التنافس والتميز على مستوى الموظفين من جهة، وعلى مستوى المؤسسات الحكومية من جهة أخرى. ويتم تكريم المتميزين في أداء الخدمات العامة تكريماً معنوياً ومادياً مما يرسخ قيم العطاء والانتماء والتميز، ويحفز الجميع على الارتقاء بمستويات الأداء والالتزام بمعايير الجودة والتميز.
وقد تم تصميم منظومة التميز الحكومي وإعداد معاييرها واستخدامها كاساس للتقييم بحيث تشمل ثلاث محاور رئيسية:
مدى تحقيق الرؤية.
درجة تشجيع الابتكار.
مدى توافر ممكنات التميز.
وتستهدف تلك المحاور تحديد مستوى النضج الذي وصلت إليه تلك الجهات في رحلتها نحو الريادة، وتحديد مجالات وفرص التحسين التي تساعدها في تحقيق أهدافها الطموحة، واستكشاف الجديد فى أسلوب تفكير وطريقة تخطيط وتنفيذ وتطوير العمل الحكومي باعتماد مبادئ ومفاهيم مبتكرة تمت تجربتها وتطبيقها في حكومة دولة الإمارات وأثبتت فاعّليّتها في تحقيق نتائج رائدة.
وتأتى تلك الجائزة فى اطار الشراكة الاستراتيجية بين مصر ودولة الامارات والتي تطمح إلى تحقيق التعاون وتبادل الخبرات والعمل على تصميم نظام متابعة وقياس مؤشرات الأداء في منظومة العمل الحكومي المصرية، بالاستناد إلى التجربة الإماراتية المتميزة في هذا الخصوص.
جوائز التميز الحكومي- جائزة المؤسسة المتميزة.
- جائزة الوحدة المتميزة في تقديم الخدمات الحكومية.
- جائزة المواقع المتميزة في تقديم الخدمات الحكومية.
- جائزة القيادات المتميزة.
- جائزة الابتكار والإبداع المؤسسي.
- جائزة التميز الفردي «أفضل موظف حكومي - أفضل فريق عمل».
مراحل جائزة مصر للتميز الحكومي- فتح باب الترشح.
- كتابة طلبات الترشح.
- إغلاق باب الترشح.
- التقييم.
الشروط الخاصة للمشاركة في جائزة مصر للتميز الحكوميجائزة المؤسسة المتميزة
- شروط المشاركة: أن تكون مؤسسة حكومية مصرية، ضمن الفئات المحددة للمشاركة بالجائزة.
- فئات الجائزة:
الوحدات المحلية بالمحافظات «مركز – مدينة – حى - قرية».
المؤسسات التعليمية «الكليات الحكومية».
بيانات التواصلالعنوان
مقر الوزارة:
العنوان
طريق صلاح سالم- مدينة نصر- القاهرة
الهاتف(202) 24070700
الخط الساخن19552
البريد الإلكتروني
[email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جائزة مصر للتميز الحكومي الشروط فئات التميز الحكومى وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية جائزة مصر للتمیز الحکومی على مستوى فی تحقیق
إقرأ أيضاً:
كاشفا بعض الشروط.. ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطينية «واجب أخلاقي»
اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة أن الاعتراف بدولة فلسطينية ليس "مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي" معددا بعض الشروط من أجل القيام بذلك، قبل مشاركته في 18 يونيو في مؤتمر للأمم المتحدة حول هذه المسألة.
وأكد ماكرون خلال مؤتمر صحافي في سنغافورة أن على الأوروبيين "تشديد الموقف الجماعي" حيال إسرائيل "في حال لم تقدم ردا بمستوى الوضع الإنساني خلال الساعات والأيام المقبلة" في قطاع غزة.
ورأى أنه على الاتحاد الأوروبي "تطبيق تنظيماته" أي "وضع حد لآليات تفترض احترام حقوق الإنسان، وهي ليست الحال اليوم، وفرض عقوبات"، في إشارة إلى اتفاق الشراكة بين الدول الـ27 وإسرائيل والذي يعتزم التكتل مراجعته.
وتابع: "إذاً نعم، علينا تشديد موقفنا لأن هذه ضرورة اليوم، لكن ما زال لدي أمل في أن حكومة إسرائيل ستلين موقفها وسيكون هناك أخيرا استجابة إنسانية".
ورأى ماكرون أن "قيام دولة فلسطينية" بشروط ليس "مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي"، من دون أن يوضح ما إذا كان سيعترف بدولة فلسطينية.
وعدّد الشروط لذلك، فذكر "إطلاق سراح الرهائن" المحتجزين في قطاع غزة منذ هجوم حماس على جنوب إسرائيل ما أشعل الحرب في قطاع غزة، و"نزع سلاح" حركة حماس و"عدم مشاركتها" في حكم الدولة الفلسطينية المزمعة، واعتراف الدولة الفلسطينية بإسرائيل وبـ"حقها في العيش بأمان" و"إقامة بناء أمني في المنطقة برمتها".
ماكرونحرب غزةدولة فلسطينية