“سدايا” ومجمع الملك سلمان للغة العربية يطلقان مؤشر” بلسم” لتقييم النماذج العربية في الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
المناطق_واس
أطلقت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” ومجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية مؤشر تقييم وقياس النماذج العربية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي ” بلسم”، وذلك ضمن أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثالثة المنعقدة حالياً في العاصمة الرياض.
أخبار قد تهمك تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة 12 سبتمبر 2024 - 1:33 مساءً قطر تدين قصف الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ”الأونروا” في غزة 12 سبتمبر 2024 - 12:57 مساءً
ويأتي إطلاق المؤشر الجديد ضمن جهود “سدايا” وشركائها الإستراتيجيين لتطوير نماذج اللغة العربية التي تُعد مجالاً سريع التطور، وليسهم مؤشر “بلسم” في تقييم النماذج الجديدة التي يتم العمل عليها باستمرار لإضافة مميزات وقدرات متقدمة.
وكان مجمع الملك سلمان للغة العربية قد عمل على تصميم إطار عمل متفق عليه لقياس مستوى نضج هذه النماذج في اللغة العربية، بدأ بوضع تصور للفكرة في عام 2022 قبل أن تتحول إلى مشروع بدأ العمل الفعلي عليه منذ العام الماضي 2023، واستهل المجمع تنفيذ المشروع بجمع البيانات المستهدفة، والعمل على تطوير النسخة الأولى لمؤشر القياس، “بلسم” بالتعاون مع “سدايا” وعدد من الجهات المشاركة وذات العلاقة في القطاعين الحكومي والخاص.
كما كانت “سدايا” قد ساهمت في إعداد معجم البيانات والذكاء الاصطناعي بالتعاون مع مجمع الملك سلمان للغة العربية لجمع أهم المصطلحات التقنية المتعلقة بالبيانات والذكاء الاصطناعي باللغتين العربية والإنجليزية من أجل زيادة المعرفة بتقنيات الذكاء الاصطناعي بكل أبعادها العالمية، وعملت على إطلاق مبادرات ومشاريع تحفز منظومة البيانات والذكاء الاصطناعي لإنشاء كيانات غير ربحية وإطلاق مبادرات داعمة لهذا التوجه.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 12 سبتمبر 2024 - 1:37 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد12 سبتمبر 2024 - 12:49 مساءًارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 41118 شهيداً أبرز المواد12 سبتمبر 2024 - 12:43 مساءًقوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 40 فلسطينياً بالضفة الغربية أبرز المواد12 سبتمبر 2024 - 12:39 مساءًهيئة فنون العمارة والتصميم توقّع مذكرة تفاهم مع هيئة تطوير منطقة حائل أبرز المواد12 سبتمبر 2024 - 12:33 مساءًالأردن تدين قصف إسرائيل لمدرسة تابعة للأونروا في مخيم النصيرات أبرز المواد12 سبتمبر 2024 - 12:32 مساءًالذهب يرتفع إلى 2521.29 دولارًا للأوقية إثر توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية12 سبتمبر 2024 - 12:49 مساءًارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 41118 شهيداً12 سبتمبر 2024 - 12:43 مساءًقوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 40 فلسطينياً بالضفة الغربية12 سبتمبر 2024 - 12:39 مساءًهيئة فنون العمارة والتصميم توقّع مذكرة تفاهم مع هيئة تطوير منطقة حائل12 سبتمبر 2024 - 12:33 مساءًالأردن تدين قصف إسرائيل لمدرسة تابعة للأونروا في مخيم النصيرات12 سبتمبر 2024 - 12:32 مساءًالذهب يرتفع إلى 2521.29 دولارًا للأوقية إثر توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: البیانات والذکاء الاصطناعی أبرز المواد12 سبتمبر 2024 للغة العربیة الملک سلمان
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للغة العربية» يصدر «رحلات الاكتشاف» للبريطاني توني رايس
أبوظبي (الاتحاد)
أصدر مركز أبوظبي للغة العربية، التابع لدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، ضمن مشروع «كلمة» للترجمة، كتاب «رحلات الاكتشاف» للمؤلف البريطاني توني رايس. وقد نقله إلى العربية الدكتور محمد زياد كبة، وراجع ترجمته محمد فتحي خضر.
يأخذ الكتاب القارئ في جولة بانورامية بين أروقة متحف التاريخ الطبيعي في لندن، لا بوصفه مكاناً لعرض الأحافير والعيّنات فحسب، بل لكونه مساحة حيّة تسكنها سِيَرُ من شكّلوا المعرفة الحديثة بعزيمتهم، وشغفهم، وكرّسوا حياتهم لرحلات استكشافية مهّدت الطريق أمام مفاهيم علمية غيّرت نظرتنا إلى أنفسنا، وإلى الكوكب الذي نعيش عليه.
يستعرض الكتاب على امتداد فصوله الملامح الأساسية لرحلات المستكشفين وعلماء الطبيعة الذين سبقوا عصر التكنولوجيا الحديثة، حين كان الاكتشاف مغامرة محفوفة بالمخاطر، وكانت الأدوات العلمية الأولى مجرد ريشة ودفتر ورقي ورسومات يدوية. وباستخدام تلك الأدوات البسيطة، وضعت أولى نظريات الوراثة والتطوّر والنشوء، وأسّست لفهم جديد للتنوّع الحيوي، ولمكانة الإنسان ضمن نسيج الحياة.
يخصّص رايس حيّزاً مهماً من السرد لأبطال مجهولين، ورسّامين وعلماء وفنانين، لولا تفانيهم لما توفّرت لنا المادة البصرية والمعرفية التي ننهل منها اليوم. ومن بينهم ماريا سيبيلا ماريان، التي سافرت إلى سورينام في عام 1699 لتوثّق حياة الفراشات، وويليام بارترم، الذي صوّر نباتات أميركا الشمالية وحيواناتها متبعاً منهجاً علمياً وفنياً دقيقاً.
كما يسلّط الكتاب الضوء على تجارب فنية بارزة رافقت الرحلات الكبرى، مثل تجربة سيدني باركنسن، الذي شارك في بعثة الكابتن كوك الأولى على متن السفينة «إندفور»، وجورج فورستر في الرحلة الثانية على متن «ريزليوشن»، وفرديناند باور الذي عُرف كأحد أبرز رسّامي التاريخ الطبيعي خلال رحلته مع ماثيو فلندرز على متن السفينة «إنفستغيتر».
ويمضي المؤلف في استعراض رحلة داروين الشهيرة على متن السفينة «بيغل»، باعتبارها علامة فارقة في تاريخ العلم. ويشير إلى أن كثيراً من نتائج تلك الرحلة لم تكن لتُصاغ لولا الجهود البصرية والفنية التي سبقتها، ومكّنت العلماء مثل ألفرد رسل والاس وهنري ولتر بيتس من تثبيت مفاهيم الانتخاب الطبيعي.
ويبرز الكتاب كذلك إسهامات السير هانز سلون، ولا سيما ما جمعه من عيّنات في جامايكا، ومن بينها أول تعريف علمي للشوكولاتة بالحليب، وتوثيقه المبكّر لتاريخ الجزيرة الطبيعي.
يمتاز أسلوب توني رايس بالدقّة العلمية والوضوح، ويكشف عن وعي تأريخي ومعرفي حادّ لطبيعة العمل العلمي في بداياته، والظروف التي شكلت مساراته، بما يجعل من «رحلات الاكتشاف» كتاباً في تاريخ العلم كما هو في سردياته الثقافية والفنية.
ويعد رايس من الأسماء البارزة في مجاله، فقد عمل أميناً لقسم القشريات في متحف التاريخ الطبيعي بلندن، ثم تولّى رئاسة فريق أبحاث أعماق البحار في معهد علوم المحيطات التابع لمجلس أبحاث البيئة الطبيعية في المملكة المتحدة.
وهو حاصل على درجة الدكتوراه في علوم البحار من جامعة ليفربول، وترك بصمته العلمية في أكثر من 200 منشور علمي، تنوّعت بين الأبحاث الأكاديمية والكتب المرجعية.
يذكر أن المترجم الدكتور محمد زياد كبة، من مواليد مدينة حلب عام 1951، حاصل على درجة الدكتوراه من جامعة لندن - مدرسة اللغات الشرقية والأفريقية، وقد عرف بترجماته المتخصصة في اللغويات العامة والعصبية. وقادته جهوده لينال جائزة الشيخ زايد للكتاب عن فرع الترجمة عام 2010-2011، كما حاز جائزة أفضل كتاب مترجم في معرض الكويت الدولي للكتاب عام 2002. عمل أستاذاً في جامعات عربية مرموقة، منها جامعة حلب، وجامعة الملك سعود، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض.
مشروع «كلمة»
يأتي هذا الإصدار ضمن جهود مشروع «كلمة» للترجمة في رفد المكتبة العربية بأعمال علمية ومعرفية رفيعة المستوى، تتيح للقارئ العربي الاطلاع على تطوّر الفكر العلمي الغربي، وتعزّز التفاعل مع منجزاته التاريخية والإنسانية.