السفر على طريق الحرير في أوزبكستان بالقطار: من تاريخ سمرقند إلى تراث بُخارى
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
في هذه الحلقة من برنامج Explore ننطلق في رحلة بالقطار عبر مدن طريق الحرير الشهيرة في أوزبكستان.
بدءًا من طشقند، نسافر على متن قطار أفروسياب فائق السرعة إلى سمرقند ونكتشف تاريخها الغني وموقع أفروسياب الأثري القديم.
نتابع مغامرتنا بعدها في استكشاف مزارع الكروم في باغيزاغان وتقاليدها في صناعة النبيذ وهي إرث تركه إسكندر الأكبر.
ثم نصل إلى المحطة الأخيرة وهي بخارى أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو والشهيرة بالمدارس الدينية والبلوف القديم أو أوش صوفي الذي يُحضّر وفقًا لوصفات عمرها قرون.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ذكرى 11 سبتمبر توحد الخصوم السياسيين: بايدن وترامب وهاريس في لحظة وطنية مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 7 آخرين في تحطم مروحية قرب ممر فيلادلفيا جوهر الجزائر العاصمة: رحلة عبر حي القصبة، والعجائب الحديثة، وأشهى المأكولات سياحة سفر أوزبكستان النقل بالسكك الحديديةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة وسائل التواصل الاجتماعي اعتداء إسرائيل قصف دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة وسائل التواصل الاجتماعي اعتداء إسرائيل قصف دونالد ترامب سياحة سفر أوزبكستان النقل بالسكك الحديدية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة وسائل التواصل الاجتماعي اعتداء إسرائيل قصف دونالد ترامب إسبانيا فيتنام الاتحاد الأوروبي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا مراهقون مناظرة انتخابية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يستعد لتجميد الأصول الروسية
يستعد الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، فيما يبدو لتجميد أصول البنك المركزي الروسي المودعة في أوروبا إلى أجل غير مسمى، في خطوة تزيل عقبة كبرى أمام استخدام هذه الأموال لدعم أوكرانيا.
ويسعى الاتحاد الأوروبي لضمان استمرار تمويل أوكرانيا في الأزمة الحالية. ولهذا الغرض، تعتزم دول التكتل توظيف جزء من الأصول السيادية الروسية.
تتمثل الخطوة الأولى، التي تهدف حكومات الاتحاد إلى إقرارها، في تجميد نحو 210 مليارات يورو (246 مليار دولار أميركي) من الأصول السيادية الروسية طالما اقتضت الحاجة، بدلا من التصويت كل ستة أشهر على تمديد التجميد.
يهدف تجميد الأصول لأجل غير مسمى إلى تسهيل إقناع بلجيكا بدعم خطة الاتحاد الأوروبي لاستخدام الأموال الروسية المجمدة في منح أوكرانيا قرضا تصل قيمته إلى 165 مليار يورو لتغطية احتياجات ميزانيتها العسكرية والمدنية في عامي 2026 و2027.
ومن المقرر أن يجتمع المجلس الأوروبي في 18 ديسمبر الجاري لوضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل قرض التعويضات وحل المشكلات المتبقية التي تشمل تقديم جميع حكومات الاتحاد ضمانات لبلجيكا بأنها لن تتحمل وحدها أي تبعات مالية إذا كسبت موسكو دعوى قضائية محتملة.
وقالت مصادر دبلوماسية أوروبية إن ألمانيا لا ترى بديلا عن قرض التعويضات وستقدم ضمانات بقيمة 50 مليار يورو من إجمالي القرض.
وقالت وزيرة المالية الدنماركية ستيفاني لوس، التي تتولى بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، للصحفيين إن "بعض المخاوف" لا تزال بحاجة إلى التعامل معها ولكن "نأمل أن نتمكن من تمهيد الطريق نحو قرار يتبناه المجلس الأوروبي الأسبوع المقبل".
وقال فالديس دومبروفسكيس المفوض الاقتصادي للاتحاد الأوروبي إنه يجري وضع ضمانات قوية لبلجيكا.
وأضاف في مؤتمر صحفي "من جانب المفوضية، نحن منفتحون على مزيد من العمل للنظر في كيفية استيعاب مخاوف بلجيكا، وهذا الجهد مستمر حاليا".