السفر على طريق الحرير في أوزبكستان بالقطار: من تاريخ سمرقند إلى تراث بُخارى
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
في هذه الحلقة من برنامج Explore ننطلق في رحلة بالقطار عبر مدن طريق الحرير الشهيرة في أوزبكستان.
بدءًا من طشقند، نسافر على متن قطار أفروسياب فائق السرعة إلى سمرقند ونكتشف تاريخها الغني وموقع أفروسياب الأثري القديم.
نتابع مغامرتنا بعدها في استكشاف مزارع الكروم في باغيزاغان وتقاليدها في صناعة النبيذ وهي إرث تركه إسكندر الأكبر.
ثم نصل إلى المحطة الأخيرة وهي بخارى أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو والشهيرة بالمدارس الدينية والبلوف القديم أو أوش صوفي الذي يُحضّر وفقًا لوصفات عمرها قرون.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ذكرى 11 سبتمبر توحد الخصوم السياسيين: بايدن وترامب وهاريس في لحظة وطنية مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 7 آخرين في تحطم مروحية قرب ممر فيلادلفيا جوهر الجزائر العاصمة: رحلة عبر حي القصبة، والعجائب الحديثة، وأشهى المأكولات سياحة سفر أوزبكستان النقل بالسكك الحديديةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة وسائل التواصل الاجتماعي اعتداء إسرائيل قصف دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة وسائل التواصل الاجتماعي اعتداء إسرائيل قصف دونالد ترامب سياحة سفر أوزبكستان النقل بالسكك الحديدية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة وسائل التواصل الاجتماعي اعتداء إسرائيل قصف دونالد ترامب إسبانيا فيتنام الاتحاد الأوروبي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا مراهقون مناظرة انتخابية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
ممثل خاص للاتحاد الأوروبي: نضطلع مع المغرب بدور مهم في منطقة الساحل
قال الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الساحل جواو كرافينهو، الجمعة، إن الاتحاد الأوروبي والمغرب يلعبان دورا مهما في دعم الأمن والاستقرار بمنطقة الساحل الإفريقي.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها كرافينهو للصحافة، عقب لقائه وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة في العاصمة الرباط.
وأوضح أن الهدف من زيارته يتمثل في استكشاف سبل تعميق العلاقة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب في ما يتعلق بمنطقة الساحل، تحقيقا لأهداف مشتركة ترتبط بالسلام والأمن، بما يخدم مصالح شعوب المنطقة.
ووصف كرافينهو العلاقة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب بأنها « قوية ومثمرة ومتعددة الأوجه »، مشيرا إلى أن علاقات الرباط بدول الساحل تمثل مصدرا مهما للمعرفة والفهم وتحديد مسارات العمل المشترك.
وأضاف أن منطقة الساحل تعاني هشاشة أمنية واجتماعية واقتصادية متداخلة، ما يجعلها تواجه تحديات كبرى تتطلب تضافر الجهود الإقليمية والدولية.
وتعاني منطقة الساحل والصحراء تصاعدا لافتا في التهديدات الأمنية، حيث تصدّرت قائمة المناطق الأكثر تضررًا من الإرهاب عالميًا خلال السنوات الثلاث الأخيرة، وفق تقارير أممية.
وفي سياق متصل، أشار كرافينهو إلى أهمية المبادرات المغربية تجاه المنطقة، لا سيما مشروع تمكين بلدان الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي، الذي أشادت به الدول المعنية في أبريل الماضي.
وفي يوليوز 2024، أعلنت الدول الثلاث تشكيل « كونفدرالية دول الساحل »، بهدف تعزيز التنسيق العسكري والسياسي والاقتصادي في ما بينها.
وفي دجنبر 2023، اتفق وزراء الدول الثلاث خلال اجتماع بمدينة مراكش المغربية، على تشكيل فرق عمل وطنية لإعداد آليات تفعيل مبادرة الملك محمد السادس المتعلقة بانفتاح الساحل على المحيط الأطلسي.