عائشة الماجدي: (محمد حسن القوني)
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
الشاهد في الأمر أن التعايشي من عضو سيادي إلى بودي قارد يشاغب ويلاوي لكي ينجو غُلام آل دقلو من فضيحة توثيق الكاميرا وحينما أنتقده الغُلام وقلل من مصروفه بعدم شطارته في تأمين الإجتماعات عاد التعايشي الآن ليهاجم خطاب الأمس ( للجنرال العطا ) متناسي عن قصد المخبول التعايشي إنه جاء للحكم صدفة بمجرد حُضن إمُومة من فدوى وزيادة هاشتاق من الثائر ( حسام الصياد ).
التعايشي لم تستفزه المجازر التي أُرتكبت من قبل مليشيا الدعم السريع بقرية ود النورة ولا بمنطقة جلقنني ولا مجزرة سوق سنار ولم يُدين التدوين العشوائي على مستشفي الولادة الفاشر ولا الولادة أم درمان ولا قتل الأبرياء في كل قُري الجزيزة ودفن الناس أحياء في الجنينة وغيرها ولم يُحرك فيه ساكن ليكتب مقال تعزية وإدانة حتى ولو خجولة ولكن ليضمن رضا ( غُلام آل دقلو ) إجتهد على عُجالة أن يستنكر ويُدين خطاب الجنرال ياسر العطا عندما قال ( أنهم يريدون خمسة دورات قادمة في السلطة) ووقتها ظهر بوضوح جري التعايشي خلف السلطة وليس النضال للشعب كما يكتب في بوستاته كلمة ( شعبنا ) ..
عليه ياالتعايشي السياسي ( خلا ) أنت جيت محض صدفة وغلط والآن الغلطة دي حالياً السودان بدفع تمنها والشعب السوداني يذكر جيداً حينما كان يقف خلفك المجرم ( عبدالرحيم ) وهددتنا أن من يقول ( جنجويد ) سوف تفتح فيه بلاغات وقد كان دونتو فينا ( بلاغات ) ولكن نحن لم نُبالي ولم نتراجع وإن كان لدينا منك الآن طلب ياالتعايشي نرجو منكم سحب مليشياتكم من القري والفرقان وبيوت المواطنيين والمرافق العامة وأن تخرجوا كمليشيا دعم سريع وتقاتلوا رجال الجيش السوداني المحترم في النقعة..
وكفاية …
عائشة الماجدي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ما دور ضباط الشرطة في التستر على جريمة عائشة توكياز بإسطنبول؟
أُلقي القبض على أربعة ضباط شرطة وحارس أمن خاص على خلفية مقتل الطالبة الجامعية عائشة توكياز، البالغة من العمر 22 عامًا، والتي عُثر على جثتها داخل حقيبة سفر في حي أيوب سلطان بإسطنبول، في جريمة هزت الرأي العام التركي منتصف يوليو/تموز الجاري.
تفاصيل الجريمةكشفت التحقيقات أن عائشة توكياز قُتلت داخل منزل حبيبها السابق “C.K” في حي أتاكنت بمنطقة كوتشوك تشكمجة، قبل أن تُنقل جثتها وتُترك داخل حقيبة على جانب الطريق في حي ميثات باشا بمنطقة أيوب سلطان بتاريخ 13 يوليو/تموز.
وكانت الشرطة قد باشرت تحقيقًا موسعًا بعد العثور على الجثة، خلُص إلى تورط عدد من الأشخاص، بينهم ضباط شرطة، في محاولة التغطية على الجريمة.
اعتقالات وتهم متعددةاعتُقل المتهم الرئيسي “C.K”، وهو شرطي سابق، بتهمة القتل العمد، بينما أُوقف ستة أشخاص آخرين بتهمة المساعدة في القتل العمد، من بينهم مشتبه به يُدعى “O.K” يبلغ من العمر 55 عامًا ويملك سجلًا جنائيًا يتضمن 20 تهمة، وآخر يدعى “İ.U.U” بتهمة المساعدة في القتل.
اقرأ أيضاتفاصيل مرعبة ترويها شقيقة الضحية عائشة توكياز… شهادتها…
الجمعة 25 يوليو 2025وفي تطور لافت، أُلقي القبض على أربعة ضباط شرطة إضافيين وضابط أمن خاص بعد الاشتباه بتورطهم في التلاعب بالأدلة خلال سير التحقيق. وبعد استجوابهم في مكتب المدعي العام، أُحيلوا إلى محكمة الصلح والجزاء في كوتشوك تشكمجة، التي أمرت باعتقالهم رسميًا.