عمرو الفقي: الشركة المتحدة لديها شراكات كثيرة ومنصات إعلامية بالسعودية ودبي
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
قال عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إنّ «المتحدة» لديها شراكات كثيرة، ومنصات إعلامية في المنطقة كثيرة بالسعودية ودبي ومع الجميع، وكانت هناك مؤخرًا شراكة مع بعض الشبكات في الشرق الأقصى، ومن خلال مزج كل هذه المنصات الرقمية مثل «واتش إيت» والتلفزيون التقليدي، الأمر ليس باليسير، وهذا حجم من الإنتاج ضخم للغاية.
وأضاف «الفقي» خلال كملته بمؤتمر «Ibc» الدولي: «نعمل مع حوالي 28 من المنتجين المصريين هذا العام، ونتعاون مع الكثير من الشركاء عندما يتعلق الأمر بالشؤون الفنية والتقنية فنحن نتعاون معهم».
وأضاف: «لدينا مركزية فيما يتعلق الأمر بالرؤية، لكن لدينا لامركزية عندما يتعلق الأمر بالتنفيذ على أمر الواقع، هناك أصوات مختلفة ومجالات متنوعة بالتالي علينا أن يكون لدينا هذه القدرات، ولابد من أن نعزز من الشراكات مع كل الشركاء الناجحين والجهات الفاعلة والموظفين الناجحين الفاعلين في أداء مهامهم من أجل تدريبهم المتواصل وتوفير كل اللوازم والخدمات التدريبية».
أكاديمية جديدة للتدريبوأردف: «لدينا أكاديمية جديدة للتدريب، يحصل فيها الموظفون على التدريب المتواصل، وننفذ كل هذه الأمور، بالإضافة لذلك وعلاوة على ما سبق يأتي ذلك بالتوائم وتحقيق التوافق في الرؤى بين كل العاملين، لأن لدينا حوالي 9 آلاف من العاملين في هذا القطاع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الشركة المتحدة مؤتمر Ibc الدولي
إقرأ أيضاً:
الفقي: ما حدث في 7 أكتوبر 2023 كان له نفس تأثير أحداث 11 سبتمبر
أكد الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، أنه حدث زلزال سياسي ضخم في المنطقة وأظهرته 7 أكتوبر، مشيرا إلى أن ما حدث في 7 أكتوبر 2023 كان له نفس تأثير احداث 11سبتمبر.
وقال مصطفى الفقي، خلال لقاء له لبرنامج “يحدث في مصر”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”، أنه لم يعد هناك مرجع قانوني أو انساني على المستوى الدولي ، مؤكدا أن الحروب الأن يتم خوضها دون أي قواعد انسانية أو تدخل الامم المتحدة، وايران كان ينظر لها بأنها قوة اقليمية قبل 7 أكتوبر واختلف الوضع بعد ذلك.
مصر والدول العربيةوتابع المفكر السياسي، أن السعودية كان ها دور في كسر الجمود مع ايران، مؤكدا أن ايران في لحظة فارقة وجدية اسرائيل تهدد بتوجيه ضربة لطهران، فعندما فتحت السعودية الباب للعلاقات مع ايران رحبت مصر والدول العربية وتحركت ايجابيا مع طهران.