ويجز وأسماء جلال.. صداقة أم أكثر؟
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
حسم مطرب الراب المصري ويجز الأنباء التي ترددت حول ارتباطه بالفنانة أسماء جلال، والتي زادت التكهنات بشأنها بعد لقائها التلفزيوني الأخير، الذي تحدثت فيه عن الصداقة القوية بينهما.
وكتب ويجز عبر خاصية القصص القصيرة على حسابه على إنستغرام: "شائعات حياتي العاطفية عبثية بحتة"، مشيراً إلى أن ما يحدث هو متاجرة واستغلال لاسمه في الترويج والدعاية والتريند، كاتباً: "كله بيماركت يا باشا.
وكانت أسماء جلال قد أوضحت في لقاء تلفزيوني، قبل يومين، أنها صديقة لويجز، وستشاركه في ديو غنائي قريباً،
وتابعت "أنا كتبت الأغنية لتعبّر عن أمور عشتها في حياتي، وعرضتها عليه، واتفقنا أن نغنيها سوياً، ولكن صوتي لم يكن مناسباً بشكل أكبر فاستعنا بالذكاء الاصطناعي للتعديل قليلاً في الصوت".
وبسؤالها "هل تعيش قصة حب؟"، رفضت أسماء جلال الإجابة على السؤال.
وانتشرت شائعات ارتباط الثنائي، بعد ظهور أسماء في حفل لويجز، كما تكررت لقاءاتهما في مناسبات اجتماعية، ما دفع إلى ربط هذا الظهور بعلاقة عاطفية.
وتجددت الشائعات في يونيو (حزيران) الماضي، عندما نشر ويجز صورة عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" مع أسماء جلال، مهنئاً إياها بعيد ميلادها، ما جدد شائعة علاقتهما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم مصر أسماء جلال
إقرأ أيضاً:
نواف شكر الله: التحكيم بدأ كهواية وأصبح جزءًا من حياتي
كشف الحكم الدولي البحريني نواف شكر الله عن كواليس دخوله عالم التحكيم وبداية رحلته مع المستطيل الأخضر.
وأوضح شكر الله وذلك خلال ظهوره ضيفًا على برنامج ستاد المحور مع الإعلامي جمال الغندور، أن علاقته بالتحكيم بدأت منذ سنوات الطفولة، حيث كان يميل لإدارة المباريات حتى أثناء وجوده في المدرسة، مشيرًا إلى أن الشغف المبكر ساعده على تطوير نفسه واستكمال المسار الاحترافي لاحقًا.
وأضاف الحكم البحريني أن الدعم الذي تلقاه من الحكم الدولي جاسم محمود كان أحد أبرز أسباب تطور مسيرته، مؤكدًا أن مرحلة التكوين استغرقت حوالي 9 سنوات قبل الحصول على الشارة الدولية وبدء الظهور في المحافل الكبرى.
كما كشف شكر الله عن مفارقة في بداياته، حيث مارس التحكيم بينما كان لاعبًا في الدوري الممتاز، وهو ما منحه فهمًا أعمق لطبيعة المباريات وتعامل اللاعبين، وساعده في إدارة اللقاءات بثقة أكبر داخل الملعب.
واختتم الحكم الدولي حديثه مؤكدًا أن التحكيم لم يكن مجرد مهنة بالنسبة له، بل شغف تحول إلى هوية رافقته لسنوات طويلة حتى أصبح واحدًا من أبرز حكام كرة القدم في المنطقة.