"مسئولية وحمل".. تامر أمين يتحدث عن تكريمه من هومم مهرجان الفضائيات العربية| خاص
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أعرب الإعلامي تامر أمين عن سعادته بجائزة أفضل إعلامي توك شو للسنة الثانية على التوالي من مهرجان الفضائيات العربية، مشيرا إلى أنه يعتبر ذلك مسئولية كبيرة.
قال تامر أمين في تصريح خاص لـ الفجر:'التكريم في ناس بتعتبره فرحة وجايزة ومكافأة وهدية لكن أنا بشوفها مسئولية كبيرة".
تابع:' الشخص اللي قالي بحبك وشايفك إعلامي متميز مسئولية ودي بتكون دافع للامام، بيقولك اوعى تكسل، دا حمل تقيل جدا ونعمة كبيرة حصولي على جايزة أفضل مذيع توك شو للسنة الثانية على التوالي".
في سياق آخر، علق الإعلامي تامر أمين، على إعلان النيابة العامة قرارها بتفعيل بدائل الحبس في عقوبات الحبس البسيطة خارج السجون ومراكز الإصلاح.
وقال "أمين" خلال تقديم برنامجه "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم الاثنين، "النهاردة يوم سعيد ومفرح ويوم مهم وفارق في سجل الحقوق والحريات والعدالة وتطبيق القانون في مصر".
وأضاف "النيابة العامة سنت سنة جديدة سيظل محفورا باسمها هي تفعيل بدائل الحبس في عقوبات الحبس البسيطة بعيدًا عن القضايا التي تهدد الأمن القومي بالفعل في القانون تتيح هذه البدائل النيابة متكرمة ومترحمة بدأت في تفعيل بدائل الحبس في الأحكام البسيطة بتطبيقه على 54 من المحكوم عليهم من خلال بعض المهن والأعمال خارج السجون والمراكز الإصلاحية وهذه سنة حميدة وبحيي النيابة العامة والنائب العام على ذلك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفضائيات العربية الإعلامي تامر أمين أخبار توك شو تامر أمین
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك الجديد يتحدث عن فشل 7 أكتوبر.. من يتحمل المسؤولية؟
قال الرئيس الجديد لجهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" ديفيد زيني، إن "الفشل في أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 كان عميقا وواسع النطاق".
وفي تصريحات نقلتها هيئة البث الإسرائيلية، قال زيني، "إن فشلا بهذا الحجم ليس محددا، بل عميقا وواسع النطاق، ونحن جميعا نشارك فيه".
وأضاف، "سأغادر إلى مساحة جديدة وصعبة ومثيرة للاهتمام ولكنها غير واضحة"، في إشارة إلى رئاسة "الشاباك".
وكان رئيس "الشاباك" الحالي رونين بار، أعلن إنه سيغادر منصبه في 15 من الشهر الجاري، عقب خلافات مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، دفعت الأخير لإقالة بار.
وفي أيار/ مايو الماضي أعلن نتنياهو تعيين زيني رئيسا للشاباك خلفا للمقال بار، في خطوة اعتبرتها المحكمة العليا الإسرائيلية أنها مخالفة للقانون، واثارت احتجاجات شعبية وانتقادات حادة من المعارضة.
ونفذت حركة "حماس" في 7 أكتوبر 2023 هجوما مفاجئا على عشرات القواعد العسكرية والبلدات الإسرائيلية في غلاف قطاع غزة ما أدى إلى مقتل وإصابة مئات الإسرائيليين.
ومنذ ذلك الحين، يعتبر مسؤولون سياسيون وعسكريون وأمنيون إسرائيليون الهجوم بأنه مثل "إخفاقا سياسيا وعسكريا واستخباريا غير مسبوق".
والجمعة، قال الناطق باسم كتائب القسام، إن ما تكبده الاحتلال، من خسائر خانيونس وجباليا، "هو امتداد لسلسلة العمليات النوعية، ونموذج لما ستجابه به قوات الاحتلال، في كل مكان تتواجد فيه".
وأضاف في منشور عبر حسابه الرسمي بمنصة تليغرام: "لا يزال مجاهدونا ورثة الأنبياء يقذفون بحجارة داود على عربات جدعون فتدمغ جبروت الاحتلال فإذا هو زاهق، ليسطروا ببطولاتهم انتصار الفئة المؤمنة المستضعفة على الفئة الظالمة المتغطرسة".
وتابع: "ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قيادتهم على وقف حرب الإبادة، أو التجهز لاستقبال المزيد من أبنائهم في توابيت".
واعترف جيش الاحتلال، بمقتل 4 من جنوده، وإصابة ضابط بجروح خطرة، في كمين للمقاومة صباح اليوم الجمعة، في خانيونس جنوب قطاع غزة.
وقال الاحتلال، إن القتلى من وحدتي ماغلان ويهلوم، المتخصصتين في الكشف عن الأنفاق، وقتلوا جميعا في منطقة بني سهيلا شرق خانيونس جنوب القطاع.
وأشارت إذاعة جيش الاحتلال، إلى أن الجنود دخلوا مبنى في بني سهيلا، بعد وصول معلومات بأنه يستخدم من قبل حماس.
من جانبه قال رئيس حكومة الاحتلال، تعليقا على إعلان مقتل الجنود الأربعة: "إنه يوم حزين وصعب، باسم جميع مواطني إسرائيل، أتقدم أنا وزوجتي بأحر التعازي لعائلات أبطالنا الأربعة الذين سقطوا في غزة خلال معركة دحر حماس واستعادة رهائننا، والذين سمح بنشر أسماء اثنين منهم، الرقيب أول يوآف ريفر والرقيب أول تشين غروس".