بوابة الوفد:
2025-06-06@21:49:05 GMT

فتوى مضللة

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

الفزلوك ذلك الشخص الذى يفتى بغير علم، ويقولون عليه «المتفلسف» بالمفهوم السلبى للفلسفة، وفى بعض الأحيان يقول ما يرضى عنه رؤساؤه، حتى لو كان يعرف الحقيقة. وآخر نصائح «فزلوكنا» هذه المرة الفتوى فى مواعيد انتخابات مجالس إدارات الاتحادات الرياضية التى تنتهى مدتها حسبما جاء بالقانون فى أول اجتماع للجمعية العمومية عقب انتهاء الدورة الأوليمبية التى انتهت دورتها الحالية فى 11/8/2024 أى قارب ميعاد الانتهاء المنصوص عليه بالقانون من شهر تقريبًا «ولا حس ولا خبر» عن موعد انعقاد تلك الجمعية العمومية التى بها سوف ترحل هذه المجالس التى لم تقدم لنا أى مردود يفيد نجاحها فيما تقوم به من نشاط.

الفزلوك قال إن موعد انعقاد الجمعية العمومية يتم دعوتها خلال الثلاثة شهور التالية للسنة المالية لكل اتحاد، لذلك فهو قال إن دعوة الجمعية يتم دعوتها من 1/7 حتى 30/9 من كل عام وإجراءات الانتخاب يجب أن يكون لها مدة أخرى من الدعوة حتى الانتخاب مدة لا تقل عن شهرين. وبذلك يزيد عمر المجلس إلى خمسة شهور أخرى عن مدتها التى انتهت عقب انتهاء الدورة الأوليمبية. وينسب ذلك إلى القانون، والقانون منه براء، حيث فسرت محكمة القانون «النقض» بأنه ميعاد «حتمى» يجب أن يتم داخله كافة الإجراءات التى نص عليها من ترشيح وانتخاب، إلا أن «الفزلوك» إياه يريد أن يمد عمره هو شخصيًا، ويُسوق نفسه بأنه "تحت الطلب».
لم نقصد أحدًا!!

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسين حلمى محكمة القانون النقض

إقرأ أيضاً:

مجلس الإفتاء الأعلى يصدر فتوى تحظر الثأر الشخصي وتؤكد استرداد الحقوق عبر القضاء

دمشق-سانا

أصدر مجلس الإفتاء الأعلى فتوى أكد فيها حرمة التعدي على الدماء والأموال والأعراض، مشيراً إلى وجوب استرداد الحقوق من خلال القضاء والسلطات المختصة، دون اللجوء للانتقام الفردي.

وجاء في الفتوى:
«إن من أعظم الظلم التعدي على الدماء والأعراض والأموال المعصومة، ومن حق المظلوم المطالبة بحقه عبر الطرق المشروعة، لكن الواجب في استيفاء الحقوق أن يكون عن طريق القضاء فقط، وليس عبر التصرف الفردي أو بناءً على إشاعات، حفاظًا على حرمة الدماء والأعراض ومنعاً للفوضى».

وحذّر المجلس من تحريض الأفراد على الثأر، مؤكداً أن ذلك «يُذكي نار الفتنة ويهدد السلم المجتمعي»، مستشهداً بقوله تعالى: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ﴾

وطالب المجلس المسؤولين بـ «تعجيل إجراءات التقاضي، وإبعاد قضاة السوء الذين كانوا أداة للنظام البائد في ظلم الناس، وضمان تحقيق العدالة حفاظًا على استقرار المجتمع».

وأكد المجلس في ختام الفتوى أن إقامة العدل ورفع الظلم من أهم أسباب استقرار المجتمعات وتقدّمها.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • سوريا: مجلس الإفتاء الأعلى يصدر فتوى بشأن الثأر الشخصي لاسترداد الحقوق
  • المبعوث الأمريكي: فتوى تحريم القتل في سوريا "خطوة عظيمة" نحو دولة القانون
  • فتوى تلغي مفهوم الثأر في سوريا.. و"إشادة أميركية"
  • لقجع يُشدد الخناق على المتلاعبين في الصفقات العمومية بقيمة 34 ألف مليار سنتيم سنة 2025
  • مجلس الإفتاء الأعلى يصدر فتوى تحظر الثأر الشخصي وتؤكد استرداد الحقوق عبر القضاء
  • انعقاد الجولة السادسة من المشاورات السياسية بين الإمارات والاتحاد السويسري
  • من صميم سلطتنا.. الأوقاف ترد على ندب أئمة إلى مديريات أخرى
  • هل تطاول بنكيران على صلاحيات الملك بعد “فتوى الجيش” ؟
  • المغرب يحتل المرتبة السادسة إفريقيًا في جودة الخدمات العمومية
  • سلطان يصدر مرسوماً أميرياً بفض انعقاد «استشاري الشارقة»