موقع 24:
2025-07-27@15:54:17 GMT

القاهرة ترفض أي تغييرات إسرائيلية في أمن الحدود

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

القاهرة ترفض أي تغييرات إسرائيلية في أمن الحدود

قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي إن مصر لن تقبل أي تغييرات في الترتيبات الأمنية التي كانت قائمة على حدودها مع غزة قبل اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

أصبحت مسألة الأمن على الحدود، وما إذا كانت إسرائيل ستحافظ على وجود عسكري على طول منطقة عازلة بطول 14 كيلومترًا (9 أميال) تُعرف باسم ممر فيلادلفيا، نقطة محورية لمحادثات استمرت شهوراً بهدف تأمين وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في غزة، بحسب ما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

Live update: Egypt says it won’t agree to security changes on Gaza border https://t.co/wp3SL17cQu

— ToI ALERTS (@TOIAlerts) September 18, 2024

دخلت القوات الإسرائيلية المنطقة العازلة في مايو (أيار) أثناء ملاحقتها لهجوم حول رفح.

وتقول مصر، التي تعد وسيطاً في محادثات وقف إطلاق النار، إن إسرائيل يجب أن تنسحب وإن الوجود الفلسطيني يجب أن يعود إلى معبر رفح بين شبه جزيرة سيناء المصرية وغزة.

وأكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، للصحافيين خلال مؤتمر صحفي في القاهرة مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن أن "مصر تؤكد موقفها، فهي ترفض أي وجود عسكري على الجانب الآخر من معبر الحدود والممر المذكور (فيلادلفيا)".

وأضاف عبد العاطي أن أي تصعيد، بما في ذلك الانفجارات التي أدت إلى إصابة عناصر من حزب الله في لبنان يوم الثلاثاء، من شأنه أن يخلق عقبات أمام استكمال اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر وجود عسكري غزة وإسرائيل مصر

إقرأ أيضاً:

المجموعة الدولية لإدارة الأزمات: إسرائيل تمارس سياسة تجويع ممنهجة

غزة (الاتحاد)

أكدت المجموعة الدولية لإدارة الأزمات في بروكسل، أن إسرائيل تمارس سياسة تجويع ممنهجة بحق سكان قطاع غزة منذ تراجعها عن اتفاق وقف إطلاق النار في مارس الماضي، مشيرة إلى أن القطاع بات على شفا مجاعة شاملة وسط قيود مشددة على دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية. وحذرت المجموعة، في بيان لها، من أن هذه السياسة تترك آثاراً مدمرة على 2.1 مليون فلسطيني محاصرين، يعانون يوميًا من انعدام الأمن الغذائي والانهيار الصحي.
وشددت المجموعة على أن ما يحدث في غزة لم يكن مفاجئًا، بل تم التحذير منه مسبقاً من قبلها ومن قبل الأمم المتحدة وجهات إنسانية أخرى.
وأوضحت أن سياسة «التجويع المتحكم به»، التي تسعى إلى إبقاء السكان على حافة المجاعة دون السقوط الكامل فيها، لم تأخذ بالحسبان مدى هشاشة سكان غزة الذين أنهكتهم الحرب والحرمان.
ودعت المجموعة، مع ارتفاع عدد الوفيات بسبب الجوع يومياً، إلى رفع الحصار فوراً، مؤكدة أن «كل شاحنة إغاثة مهمة، وكل سعرة حرارية تحتسب»، لكن الحل الحقيقي يبدأ بوقف إطلاق النار.
وفيما يتعلق بتوزيع الغذاء، أفادت المجموعة بأن النظام الجديد الذي فرضته إسرائيل في مايو الماضي، والمتمثل في «مؤسسة غزة الإنسانية»، أثبت فشله الذريع، فبدلاً من التعاون مع وكالات الأمم المتحدة التي تمتلك البنية التحتية والخبرة، اختارت إسرائيل توزيع المساعدات عبر متعاقدين أمنيين وبطرق فوضوية تفتقر إلى الشفافية.
وبحسب المجموعة، فإن الادعاء بتوزيع 87 مليون وجبة يفتقر إلى التوثيق والتعريف الدقيق، ولا يرقى إلى تلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان.

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تحذر من تفاقم أزمة «الجوع المميتة» في غزة الوسطاء يدعون لاستئناف المفاوضات حول غزة

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تطالب إسرائيل بوقف إطلاق النار في غزة
  • بعد ساعات من دعوة ترامب لوقف إطلاق النار.. القصف يتواصل على الحدود التايلاندية الكمبودية
  • المجموعة الدولية لإدارة الأزمات: إسرائيل تمارس سياسة تجويع ممنهجة
  • ترامب: تايلاند وكمبوديا تتفقان على إجراء محادثات فورية لوقف إطلاق النار
  • استشهاد شاب بغارة إسرائيلية قرب صور جنوب لبنان
  • قتيل في غارة إسرائيلية على سيارة جنوب لبنان
  • شهادة ضابط الأمريكي تفضح جرائم حرب ترتكبها إسرائيل في غزة
  • قتلى والاشتباكات تتوسع بين كمبوديا وتايلند رغم دعوات وقف إطلاق النار
  • الوسطاء يواصلون التواصل مع إسرائيل وحماس بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • إسرائيل تستدعي وفدها المفاوض.. هل تتوقف المحادثات؟