جمال شعبان يكشف أسباب إغماء ماهر المعيقلي في الحرم المكي
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
كشف الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، سبب إغماء الشيخ ماهر المعقيلي في صلاة الجمعة، وعدم قدرته على استكمال الصلاة، ليتقدم الشيخ عبد الرحمن السديس ويستكمل الصلاة.
وأكد شعبان، أن إغماء الشيخ المعيقلي قد يرجع لعدة أسباب، أبرزها الإجهاد الحراري وتراجع مؤقت في الدورة الدموية للمخ، واختلال في الدورة التاجية للقلب، فضلا عن ازديدا نشاط العصب الحائر.
وأوضح عميد معهد القلب السابق، أن علاج الحالات التي تعاني من إغماء، يجب أن تخضع للإنعاش والإفاقة وقياس الضغط والنبض والتنفس ونسبة الأكسجين وعمل رسم قلب وموجات صوتية على القلب، بالإضافة إلى قياس إنزيمات القلب والسكر العشوائي والتراكمي والكولسترول واليوريك اسيد ووظائف الكلي هولتر واختبار المنضدة المائلة مقطعية ورنين على المخ والقلب يمكن نحتاج قسطرة للشرايين التاجية وكهرباء القلب.
وكان المتحدث الرسمي باسم رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي بالمملكة العربية السعودية، قد أعلن إغماء الشيخ ماهر المعيقلي وعدم قدرته على إتمام الصلاة، ليتقدم الشيخ عبد الرحمن السديس ويستكمل الصلاة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المسجد الحرام المسجد النبوي المملكة العربية السعودية جمال شعبان رئاسة الشؤون الدينية عميد معهد القلب
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس للصحة: المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، أن إصابة الشخص بالأنفلونزا المصحوبة بارتفاع مستمر في درجة الحرارة، وصعوبة في التنفس، مع وجود كحة تستدعي استشارة طبيب مختص لتقييم الحالة.
Yalla Shoot???? يلا شوووت| مباراة ريال مدريد Real Madrid ضد مانشستر سيتي Manchester City بث مباشر وقمة كروية مشتعلة الليلة “الصحة” تكشف عن الفيروس الأكثر انتشارا بين المواطنين حالياوأوضح مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "قلبك مع جمال شعبان"، الذي يقدمه الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية، وأن دورها مقتصر فقط على علاج الالتهابات البكتيرية.
كما حذر الدكتور محمد عوض من تناول المضادات الحيوية دون الرجوع إلى استشارة طبية، مشددًا على أنها تعتمد على جرعات محددة ولفترة زمنية معينة يقررها الطبيب المختص لضمان فعاليتها وتجنب آثارها السلبية.
وفي ظل انخفاض درجات الحرارة، شدد تاج الدين على أهمية الوقاية قائلًا: "الوقاية ثم الوقاية ثم الوقاية"، موصيًا بتجنب الانتقال المفاجئ بين الدفء والبرودة، واستخدام كمامة أو غطاء عند الخروج للجو البارد، إضافة إلى الراحة لمدة يومين إلى ثلاثة أيام عند الإصابة بأي أعراض برد.