رئيس جامعة المنوفية يرأس اجتماع لجنة الاحتياجات لمناقشة الخطة الخمسية لتعيين المعيدين
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الدكتور أحمد القاصد، رئيس جامعة المنوفية، اجتماع لجنة الاحتياجات الجامعية، بحضور الدكتور صبحي شرف نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور ناصر عبد الباري نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والمستشار عمر تركي المستشار القانوني لرئيس الجامعة، وأعضاء اللجنة من عمداء الكليات المعنيين، ومدير عام شئون أعضاء هيئة التدريس.
بدأ الدكتور أحمد القاصد الاجتماع بتوجيه التهنئة لأعضاء اللجنة ومنسوبي الجامعة والأمة الإسلامية والشعب المصري بذكرى المولد النبوي الشريف، متمنيا أن يعيد هذه الأيام المباركة على الشعب المصري والإسلامي باليمن والبركات وأن يتقبل من الجميع صالح الأعمال .
أشار الدكتور أحمد القاصد رئيس، إلى أن اللجنة ناقشت احتياجات الكليات وأسس التعيين والتكليف وفقا للقواعد المتبعة والقوانين المنظمة، موضحا أن اللجنة ناقشت أيضا إعلان كلية الذكاء الاصطناعي لاحتياجها من هيئة التدريس والهيئة المعاونة إلى جانب مناقشة تكليف معيدين بالأقسام الإكلينيكية بكلية الطب ومعهد الكبد.
وأكد الدكتور أحمد القاصد، ضرورة الالتزام بالخطة الخمسية المعتمدة من مجلس الجامعة والالتزام بالشفافية والموضوعية عند وضع خطة الاحتياجات، وأن يكون التعيين وفقا للإحتياجات الفعلية للكليات والقواعد القانونية المنظمة وقانون تنظيم الجامعات، مشيرا إلى ضرورة وضع تعريفات وشروط واضحة لكل وظيفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الامة الاسلامية الإحتياجات التعليم والطلاب الدكتور احمد القاصد الشعب المصرى المستشار القانوني الدکتور أحمد القاصد
إقرأ أيضاً:
قيادات الدولة في اجتماع موسع .. المولد النبوي مناسبة جامعة لتعزيز الهوية الإيمانية ومواجهة التحديات
يمانيون / خاص
أكدت قيادات الدولة ، خلال لقاء موسع اليوم، أن إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف يمثل مناسبة محورية لتعزيز الهوية الإيمانية، وتجديد الارتباط بالرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم، في سياق يعكس وعي الشعب اليمني وتماسكه في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.
وشدد اللقاء، الذي حضره عدد من قيادات الدولة في السلطتين التنفيذية والتشريعية، وقيادات عسكرية وأمنية ومدنية، على أهمية أن تكون فعالية الثاني عشر من ربيع الأول القادم تجسيدًا عمليًا لحب النبي صلوات الله عليه وآله، وفرصة لتعزيز المشاركة الشعبية والرسمية، باعتبار المناسبة منطلقًا لتعميق القيم النبوية في واقع الأمة، وخاصة في ظل ما تشهده فلسطين من عدوان متواصل وجرائم يومية يرتكبها العدو الصهيوني.
كما تناول اللقاء أهمية ربط السيرة النبوية بالواقع المعاصر، من خلال إبراز البعد الجهادي في شخصية النبي صلوات الله عليه وآله، والتأكيد على أن رسالته كانت مشروعًا تحرريًا في وجه الطغيان، وهو ما يجعل من إحياء هذه الذكرى وقفة وعي ضد المشروع الصهيوني والأمريكي الساعي لفرض الهيمنة على الأمة.
وأكد المشاركون ضرورة تسليط الضوء على الجرائم التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وفضح المحاولات الغربية لتشويه صورة الإسلام، خصوصًا من خلال النماذج المنحرفة التي تسوّقها بعض القوى الدولية.
كما تم التأكيد على ضرورة التفاعل الواسع مع فعاليات المناسبة على مستوى وطني جامع، يجمع بين الخطاب الديني والسياسي، ويكرس الوحدة الوطنية كأولوية لا تنفصل عن الموقف الديني والإنساني، خاصة في ظل ما تواجهه الأمة من تحديات مصيرية.