أوكرانيا تكشف عن تفاصيل ضربة روسية كانت ستقضي على حلم «إف 16»
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أعلنت أوكرانيا، أن ضربة روسية، حاولت استهداف الطيارين الأوكرانيين، الذين كانوا يستعدون لخوض التدريبات على طائرات «إف-16».
وقال المتحدث باسم القوات المسلحة الأوكرانية، يوري إغنات، اليوم، إن محاولة الاستهداف، تمت باستخدام صواريخ من طراز «كينجال»، مشيرا إلى أن مطار ستاروكونستانتينوف بمدينة خميلينسكي يعاني في الوقت الراهن من عواقب الضربات التى استهدفته.
وأضاف: «لقد أرادوا ضرب طيارينا وحرماننا من احتمال التحول إلى التكنولوجيا الغربية، وهذه ليست المرة الأولى التي يضرب فيها الروس هذا المطار؛ لكنهم فشلوا في ضربه اليوم.
يذكر أنه في يوليو الماضي، أعلنت أوكرانيا تشكيل تحالف يضم 11 دولة لتدريب طياريها على مقاتلات «إف-16».
كانت أوكرانيا طالبت الولايات المتحدة بتزويدها بشكل مستمر بـ «إف-16»، معتبرة أنها ضرورية لتتمكن من مواجهة العملية العسكرية التي تشنها روسيا ضدها. جاء ذلك وفق ما نشر في سكاي نيوز.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أوكرانيا الولايات المتحدة إف 16 الحرب الروسية
إقرأ أيضاً:
نهال طايل تكشف القصة الكاملة لأزمة فسخ الخطوبة التي انتهت بمقتل شاب ووالده بالدقهلية
تناولت الإعلامية نهال طايل، مقدمة برنامج تفاصيل المذاع عبر قناة صدى البلد، كواليس قضية «فسخ الخطوبة» التي انتهت بمقتل شاب ووالده في محافظة الدقهلية، مؤكدة أن ما حدث لا يمكن تصديقه، وأن الواقعة صدمت الرأي العام.
وقالت طايل خلال الحلقة إنه من الصعب تخيل أن خلافًا عائليًا ينتهي بمقتل شاب ووالده، مضيفة: "صعب جدًا حد يطلع يتقتل هو وأبوه بسبب خطوبة هو كان عاملها".
وأوضحت أن بداية الأزمة كانت عند تداول صورة تجمع الشاب وخطيبته داخل أحد الكافيهات، وهي الصورة التي وصلت إلى أهل الفتاة وأثارت غضبهم، حتى قيل إنه بسببها "قامت الدنيا وما قعدتش"، واعتبروا الأمر غير لائق.
وواصلت: أهل الفتاة طالبوا الشاب بالتقدم رسميًا لخطبة ابنتهم فورًا؛ وأضافت: "قالوا له لو أنت صادق تيجي لبنتنا حالًا.. قالهم مفيش مشكلة".
منشور يشعل الجدلوبالفعل، توجه الشاب بصحبة أسرته إلى منزل العروس، وتمت الخطوبة وسط احتفال كبير لكن بعد 15 يومًا فقط، فوجئت أسرة الشاب برسالة من الفتاة تفيد بفسخ الخطوبة، بعدما كتبت عبر فيسبوك: "كل شيء قسمة ونصيب.. أنا فشكلت خطوبتي وكل واحد يروح لحاله".
وتابعت طايل أن المشكلة لم تنته هنا، حيث استمرت التوترات بين الطرفين لمدة عام ونصف كاملين، وخلال هذه الفترة، حاولت الفتاة التواصل مع خطيبها السابق لاستعادة العلاقة، لكنه رفض بشكل قاطع بعد الانفصال، مؤكدة على لسانه: "هي ليها طريق وأنا ليا طريق.. الموضوع انتهى".
وأضافت الإعلامية أن الفتاة ذهبت في إحدى المرات إلى المنطقة التي يعيش فيها الشاب، لكن ابن خاله واجهها قائلاً: "ما تجيش هنا تاني.. إحنا مش عاوزين مشاكل"، في محاولة لإنهاء أي احتكاك بين الطرفين.
تطورات متسارعة وصراعات عائليةوأشارت نهال طايل إلى أن التطورات المتسارعة والصراعات العائلية ساهمت في إشعال التوتر حتى انتهت الحكاية نهاية مأساوية بمقتل الشاب ووالده، مطالبة بتحقيق عاجل وعادل ووضع حد لمثل هذه النزاعات التي تُهدد الأسر والمجتمع.