تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عَرف الدكتور وليد هندي أستاذ الصحة النفسية، مفهوم الكذب الأبيض بين الزوجين، قائلًا: «إن كلما كان الشخص لديه مفهوم قوي عن ذاته، كلما تمتع بصحة نفسية أكبر وثقة في النفس وإقدامك في المواقف الاجتماعية يترتب عليه جودة الحياة بصفة عامة».

أضاف خلال لقائه مع الإعلامية راندا فكري ببرنامج "الحياة انت وهي"، المذاع على قناة الحياة، اليوم الخميس، أن مكونات الذات الإنسانية تتكون من الذات الاجتماعية والوظيفية، أهمها صورة الجسم عند الإنسان، وإدراكه للمعايير يغير من طبيعته في اختيار الشريك إذا كان على وعي.



وتابع: «آلة الزمن تترك بصمتها على الناس كلها، فمثلًا اختيار المرأة لشريكها قد يكون بسبب المظهر الجذاب، وقوة الجسد، ولكن بعد الزواج زال المظهر وزالت القوة هل معناه أن تنفر من زوجها الشاعر، الستات التي تدخل في هذه المنافسة هي الخسرانة، إذن المعيار ليس الشكل وإنما المعيار الحقيقي السلوكيات، موضحًا ببيت الشعر، أقبل على النفس فاستكمل فضائلها فأنت بالنفس لا بالجسم إنسانا ».
 

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

مشعر منى بين الماضي والحاضر.. رحلة سكينة تغمر النفس بالإيمان

يعتبر مشعر منى أحد أبرز المشاعر المقدسة المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بمناسك الحج، ولها مكانة عظيمة في قلوب المسلمين، لما تحمله من دلالات تاريخية وروحية، جعلت منها شاهدًا حيًا على تتابع الأزمان واستمرار الشعائر منذ عهد إبراهيم الخليل عليه السلام، وحتى يومنا هذا.أودية تنبض بالإيمانويقع مشعر منى بين مكة المكرمة ومشعر مزدلفة، ويبعد عن المسجد الحرام نحو 7 كلم، وهو وادٍ مبارك تحيط به الجبال من كل جانب، وتنبض أوديته بالإيمان في أيام الحج، حيث يقضي فيه الحجاج ليالي التشريق، ويؤدون فيه شعائر عظيمة كـرمي الجمرات، والنحر، والحلق أو التقصير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشعر منى قديمًا - اليوم مشعر منى قديمًا - اليوم مشعر منى قديمًا - اليوم مشعر منى قديمًا - اليوم مشعر منى قديمًا - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مشعر منى قديمًا وحديثًاوكانت خيام منى سابقًا تُنصب من القماش والخشب أو اللباد، وتفتقر لمقومات السلامة والراحة، ويتم تفكيكها بعد نهاية الحج.
أخبار متعلقة 75% زيادة برحلات قطار الحرمين.. و40 ألف مستفيد من "حاج بلا حقيبة" - عاجللتقديم الخدمات.. 4,700 كشاف ينتشرون في 14 موقعًا بمكة والمشاعربينما يضُم اليوم مشعر منى أكثر من 100 ألف خيمة ثابتة مصنوعة من الألياف الزجاجية المقاومة للحرارة والاشتعال، والمكيفة بالكامل، والتي تخضع لنظام ترقيم دقيق يسهل الوصول إليها ويعزز السلامة والتنظيم.
وتغطي مساحة الخيام ما يقارب 2.5 مليون متر مربع، في مشهد عمراني موحد يخدم منظومة متكاملة من الخدمات الصحية والأمنية واللوجستية، مما يجعل مشعر منى مدينة متكاملة مؤقتة تنبض بالحياة أيام الحجوصول الوفود إلى مشعر منىوبدأ حجاج بيت الله الحرام بالتوافد صباح اليوم الأربعاء الثامن من شهر ذي الحجة 1446 هـ إلى مشعر منى لقضاء يوم التروية، تقربًا لله تعالى، راجين منه القبول والمغفرة، متّبعين ومقتدين بسنة نبيهم محمد -صلى الله عليه وسلم-، مكثرين من التلبية والتسبيح والتكبير، في صورة روحانية وإيمانية.
وبيّنت الشريعة السمحة، أن قدوم الحجاج المقرنين أو المفردين بإحرامهم إلى منى يوم التروية والمبيت فيها بطريقهم للوقوف بمشعر عرفة، سُنّة مؤكدة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشعر منى حديثًا - واس مشعر منى حديثًا - واس مشعر منى حديثًا - واس مشعر منى حديثًا - واس مشعر منى حديثًا - واس مشعر منى حديثًا - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ويُحرم المتمتعون المتحللون من العمرة من أماكنهم سواءً داخل مكة أو خارجها، حيث يبقى الحجاج بها إلى ما بعد بزوغ شمس التاسع من ذي الحجة، يتوجهون بعدها للوقوف بعرفة، ثم يعودون إليها بعد "النفرة" من عرفة والمبيت بمزدلفة لقضاء أيام (10 - 11 - 12 - 13)، ورمي الجمرات الثلاث، جمرة العقبة والجمرة الوسطى والجمرة الصغرى إلا من تعجّل، وذلك لقوله تعالى: (واذكروا الله في أيام معدودات فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى).

مقالات مشابهة

  • يا أخوانا المغتربين ديل عايشين في ضغوط نفسية ومادية وجسدية مبالغ فيها
  • فتوى تلغي مفهوم الثأر في سوريا.. و"إشادة أميركية"
  • أستاذ علم نفس: الاحتفال بالعيد ليس مضيعة لوقت طلاب الثانوية العامة
  • الحجار: ملتزمون بأقصى درجات التعاون مع اليونيفيل في هذه المرحلة
  • اسم الدولة العربية والسبب.. البيت الأبيض يوضح حظر ترامب لمواطني هذه الدول بالقائمة الجديدة
  • عيد النصر
  • المنطوق واللامنطوق في البناء الاجتماعي
  • تحذير صادم: وجبة "بريئة المظهر" تضاعف خطر الإصابة بسرطان المعدة بنسبة 55%
  • مشعر منى بين الماضي والحاضر.. رحلة سكينة تغمر النفس بالإيمان
  • نظرة في .. اعماق الدولة المدنية !