أسرته إسرائيل عام 1984.. نبذة عن أحمد وهبي القيادي في حزب الله الذي استشهد أمس بالغارة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أكد "حزب الله" في بيان استشهاد القيادي في صفوفه أحمد محمود وهبي وذلك في الضربة الإسرائيلية التي استهدفت الضاحية الجنوبية في بيروت أمس الجمعة.
وكان "الحزب" قد أعلن في وقت سابق أيضا استشهاد القيادي إبراهيم عقيل في الضربة الإسرائيلية والتي أدت إلى استشهاد 14 شخصا وفق وزارة الصحة اللبنانية والتي قالت إن العدد مرشح للزيادة مع تواصل عمل فرق الإنقاذ.
وذكر حزب الله في بيان معلومات تتعلق بوهبي والمناصب التي تبوأها حتى استشهاده أمس الجمعة:
- من مواليد جنوب لبنان 1964.
- التحق بالحزب منذ تأسيسه وشارك في العديد من العمليات العسكرية إبان سيطرة إسرائيل على جنوب لبنان.
- تعرض للأسر من قبل إسرائيل في عام 1984.
- ألقيت على عاتقه العديد من المسؤوليات القيادية في وحدة التدريب المركزي حتى العام 2007.
- تولى مسؤولية التدريب في قوة الرضوان حتى العام 2012.
- كان من القادة الأساسيين في التصدي للهجمات على حدود لبنان الشرقية، وفي مختلف المحافظات السورية.
- قاد عمليات قوة الرضوان العسكرية منذ بداية المعركة بين حماس وإسرائيل في السابع من تشرين الأول وحتى مطلع 2024.
- عاد ليتولى مسؤولية الإشراف على وحدة التدريب المركزي بعد استشهاد وسام الطويل.(سكاي نيوز)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشن غارات جوية جنوب لبنان
11 أكتوبر، 2025
بغداد/المسلة: شن الجيش الاسرائيلي، فجر السبت، عشرات الغارات العنيفة على منطقة “المصيلح”، محدثة انفجارات هزت أرجاء واسعة في بلدات جنوب البنان.
ووثقت مقاطع فيديو، تداولها ناشطون لبنانيون، عبر منصات التواصل الاجتماعي، لحظات وقوع الغارات والانفجارات الضخمة التي تسببت بها، وأدت لوقوع حرائق هائلة.
بالتزامن مع ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي أن “سلاح الجو شن هجومًا على بنى تحتية تابعة لحزب الله كانت تُستخدم لتخزين معدات هندسية استُعملت في إعادة تأهيل البنى التحتية الإرهابية في جنوب لبنان”.
وذكر الجيش الإسرائيلي، في بيان له، أن “حزب الله يواصل محاولاته لإعادة تأهيل البنى التحتية الإرهابية في جميع أنحاء لبنان، بينما يعرِّض المدنيين اللبنانيين للخطر ويستخدمهم كدروع بشرية”.
وخلص إلى أنّ وجود هذه الأدوات ونشاط حزب الله في المنطقة يُشكل انتهاكًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان، مؤكداً أن الجيش الإسرائيلي سيواصل العمل من أجل حماية دولة إسرائيل.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts