بونو يُثير الشكوك حول عودته مجددًا إلى أوروبا
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
كشف ياسين بونو حارس مرمى الهلال السعودي موقفه من العودة إلى أوروبا مجددًا، بعد تجربته الفريدة سابقا مع نادي إشبيلية الإسباني.
وأصبح حامي عرين المنتخب المغربي واحد من أبرز حراس المرمى على المستوى العالمي، عقب تتويجه بثنائية الدوري الأوروبي.
وانتقل بونو إلى الهلال السعودي في صيف 2023 قادمًا من النادي الأندلسي، ليبصم على مستويات اسثنائية، ساهمت في تتويج “الزعيم” بالعديد من الألقاب.
وتحدث بونو في حوار مطول مع صحيفة “ماركا” الإسبانية، عن إمكانية عودته إلى أوروبا أو حلم العودة إلى نادي إشبيلية بالدوري الإسباني.
وقال بونو: “المرء لا يعرف أبداً ما سيحدث، والآن أحاول الاستمتاع بهذه المرحلة في السعودية وتقديم أفضل ما لديّ وسنرى ما سيحدث في المستقبل”.
وأضاف:”سأحاول تقديم أفضل ما لديّ في هذا النادي العريق، ومن هناك، سنرى بعد انتهاء كأس العالم 2026، الأمر يعتمد على ظروف كثيرة، هناك مفاجآت كثيرة في سوق الانتقالات وكرة القدم أصبحت مختلفة تمامًا”.
متى ينتهي عقد ياسين بونو مع الهلال؟وانتقل ياسين إلى الهلال السعودي مقبال 21 مليون يورو، قادما من إشبيلية الإسباني في عقد يمتد حتى صيف 2026.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بونو ياسين بونو الهلال الهلال السعودي إشبيلية اشبيلية الاسباني المنتخب المغربي الدوري الأوروبي
إقرأ أيضاً:
مكاسب كثيرة.. خبير اقتصادي يكشف أهمية رفع التصنيف الائتماني لمصر إلى B
علق الدكتور أشرف غراب، الخبير الاقتصادي، نائب رئيس الاتحاد العربي للتنمية الاجتماعية بمنظومة العمل العربي لشئون التنمية الاقتصادية بجامعة الدول العربية، على رفع وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيف الائتماني لمصر، بتصنيف طويل الأجل من "B-" إلى "B"، مع الإبقاء على التصنيف السيادي قصير الأجل عند "B.
وأوضح أن هذا ناتج عن نجاح السياسة النقدية التي اتبعها البنك المركزي خلال الفترة الماضية منذ مارس 2024 وحتى اليوم، والتي أسهمت في وجود سعر صرف مرن، واستقرار سعر الصرف، وتراجع تدريجي في سعر صرف الدولار، وارتفاع قيمة العملة المحلية.
وأشار غراب، في بيان له، إلى أن اتباع نظام سعر صرف مرن؛ أسهم في القضاء على السوق الموازية للعملة، وزيادة الثقة في الاقتصاد الوطني؛ ما أدى إلى الآتي:
- زيادة تحويلات العاملين بالخارج لتصل لنحو 36.5 مليار دولار خلال العام المالي 2024-2025 بمعدل زيادة 66.2%، مقابل نحو 21.9 مليار دولار خلال السنة المالية 2023-2024.
- زيادة إيرادات وتدفقات قطاع السياحة لتحقق ارتفاعا بنسبة 16.3% خلال العام المالي 2024-2025، لتصل إلى نحو 16.7 مليار دولار، مقارنة بـ 14.4 مليار دولار في العام المالي السابق.
- زيادة الاحتياطي النقدي الأجنبي والذي تجاوز نحو 49.5 مليار دولار.
- تحقيق معدلات نمو أعلى؛ ما انعكس بالإيجاب على الوضع الخارجي للاقتصاد المصري.
وأشار غراب، إلى أن رفع التصنيف الائتماني لمصر، يشير إلى العديد من الدلالات الإيجابية، أهمها أنه يعزز من ثقة المستثمرين الأجانب في الاقتصاد المصري؛ ما يُسهم في:
- زيادة حجم الاستثمارات الأجنبية خلال الفترة المقبلة.
- خفض تكلفة الاقتراض الخارجي.
- إعطاء إشارة قوية للأسواق العالمية بأن الاقتصاد المصري يسير في المسار الصحيح.
- تأكيد استعادة مصر لثقة الأسواق العالمية.
- عكس ثقة المؤسسات الدولية في قوة الاقتصاد المصري وقدرته على التعافي.
- السماح لمصر بالحصول على قروض طويلة الأجل، وبفوائد أقل، بمعنى أنه يحسن من شروط الاقتراض الخارجي، ويخفض من تكلفة الاقتراض الخارجي.
- الانعكاس بالإيجاب على أعباء خدمة الدين.
- تعزيز بيئة الاستثمار في مصر.
- جذب رؤوس الأموال الأجنبية والخليجية للاستثمار في مصر؛ بما يدعم النشاط الاقتصادي العام.
وأكد أن رفع التصنيف الائتماني لمصر، يعد شهادة دولية تؤكد نجاح الاقتصاد المصري رغم التحديات العالمية.