“ستغرقون برمال رفح”.. مقاوم من القسام يوجه رسالة للاحتلال / شاهد
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
#سواليف
نشرت #كتائب_الشهيد عز الدين القسام، تسجيلاً مصوراً يُظهر تمكنها من الاستيلاء على #آلية_عسكرية مفخخة لجيش #الاحتلال، وطائرات مسيرة بعضها مذخر، في المناطق الشرقية لمدينة رفح جنوب قطاع #غزة.
ويظهر في التسجيل #مقاوم من #القسام وهو يقوم بتفكيك #المواد_المتفجرة من الآلية التي عادة ما يتركها #جيش_الاحتلال في مناطق محددة ليعاود تفجيرها بعناصر المقاومة الفلسطينية والأهالي.
واحتوى التسجيل على رسالة وحهها المقاوم وهو يقف بجوار الآلية المفخخة قال فيها: “قاتلونا بجنودكم وستغرقون في رمال رفح”. مضيفا أن “جنودهم خايفين ييجو عنا، والله لنشرب من دمهم”.
مقالات ذات صلة التربية تعمم على المدارس الخاصة بعدم قبول هذه العقود للمعلمين / وثيقة 2024/09/21ويظهر في التسجيل عدد من الطائرات المسيرة، بينها واحدة مذخّرة من نوع “كواد كابتر”، والتي دأب الاحتلال على استخدامها في عمليات إطلاق النار صوب المدنيين العزل في شتى مناطق قطاع غزة.
وفي بيان نشرته لاحقا، قالت “القسام”، إنها استهدفت جرافة عسكرية من نوع “D9” بقذيفة “الياسين 105” شرق حي التنور بمدينة رفح جنوب القطاع.
القسام تستولي على آلية عسكرية مفخخة وطائرات مسيرة للعدو في رفح pic.twitter.com/oTZjqQ0O1m
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) September 21, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب الشهيد آلية عسكرية الاحتلال غزة مقاوم القسام المواد المتفجرة جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
رسالة الي “قحاتي جاهل”… ” الفقر شرف” ولكني “غني” بفضل الله
رسالة الي “قحاتي جاهل”…
” الفقر شرف” ولكني “غني” بفضل الله.
من عادتي أن لا ارد على الجاهلين ، والنكرات المغمورين الذين يحاولون التقرب من النضال والشهرة والترند بفتح مطاعم لاكل لحمى بعد شوائه على قارعة الاسافير، مستغلين الرجرجة والغوغاء والمتردية والنطيحة، فقد عاهدت نفسي ان لا اطلب قصاصا فى الدنيا وان ارفع مظلمتي تجاه كل من ظلمني أو تجنى علي للقصاص فى محكمة الآخرة، فأنا خصيمه يوم القيامة مع انتظار عدالة السماء فى الارض..
ولكن أبلغوا عني هذا القحاتي الدعي أنني دفعت ثمن نزاهة قلمي فصلا من موقعي فى رئاسة تحرير الرأي العام عندما فصلني الغفير البشير الذي يعنيه بسبب مقالات المواجهة المعروفة مع وزير الصحة آنذاك مامون حميدة غفر الله له، وبتوجيهات مباشرة من مكتب الرئيس ونائبه فى المؤتمر الوطني الباشمهندس ابراهيم محمود آنذاك..
وعدت لاسدد فاتورة الفصل مع “الغفير العميل” الذي أعقبه من زمرة القحاتة الخونة حينما كانوا يكتمون على انفاس البلد، وشفروني فى الصحف والقنوات ومظان اكل العيش، و( الأرزاق بيد الله) ولكنهم لا يعلمون… فليسألهم كيف جن جنونهم فى لجنة التمكين حينما لم يجدوا لي حسابا بنكيا ..
ابلغوه ومن يحرضونه انني حي وبخير اكل من خشاش الأرض وما يقسمه الله لي من “رزق حلال”، ومازلت بحمد وحول ربي قادرا على وضع اصبعي فى عين ” اجعص جعيص” حكم السودان.. ذكروه بأنني “غني جدا” بفضل الله… وان حياتي على أحسن حال، ابلغوه أنه مدحني حينما أراد ذمي لأن الفقر لمن هم فى مقام أسمى ومهنتي شرف ووسام..
الصورة التى اراد عبرها هذا الجنجويدي فتح باب شتيمتي، اسعد بها كثيرا لأنها داخل دار أسرة من غمار أهل السودان الطيبين مستورة الحال مطمئنة البال غارقة فى الحلال، برتني ب”عصير ليمون بارد” من شجرة تغرسها فى فناء البيت المشبع برائحة الكدح والطين ، اختلط بنعناع غرسته اياد شريفة فى ذات الدار.
درجت دائما على الاستمتاع بهذا المشروب لحظة وصولي اليهم لاني اجد فيه دفق العافية حينما ينسرب باردا إلى شراييني ومشاش عظمي “هنيئا مريئا”…فانا ابن لهذه البيوت المستورة، العامرة بالنفوس الطيبة ” اكل القديد والعصيدة بالتقلية واشرب الليمون بالنعناع وامشي فى الأسواق…
الجهل مصيبة …
وعند الله تجتمع الخصوم..
محمد عبدالقادر