أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني 23 سبتمبر 2024
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
ينشر موقع شمسان بوست اليوم الاثنين 23 سبتمبر 2024 صرف وبيع الريال العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني بحسب مصادر مصرفية وجاء فيها على النحو التالي:
صنعاء:
الدولار الأمريكي:
الشراء = 522 ريال
البيع = 524 ريال
الريال السعودي:
الشراء = 139 ريال
البيع = 138.5 ريال
عدن:
الدولار الأمريكي:
الشراء= 1905 ريال
البيع = 1911 ريال
الريال السعودي:
الشراء = 498 ريال
البيع = 498.
حضرموت:
الدولار الأمريكي:
الشراء= 1905 ريال
البيع = 1911 ريال
الريال السعودي:
الشراء = 498 ريال
البيع = 498.5 ريال
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
الدولار يخنق معاش الناس.. وتجار العملة يمتنعون عن البيع لخلق “ندرة” و”ارتفاع”
متابعات ـ تاق برس- بلغ متوسط سعر بيع الدولار الأمريكي في بداية تعاملات الأحد 3,170 جنيهًا مقابل الجنيه السوداني. وتشهد السوق حالة من الامتناع الملحوظ من قبل عدد من تجار العملة عن عرض النقد الأجنبي للبيع، حيث يقتصر نشاطهم على الشراء.
وتشير هذه الحركة في السوق الموازية إلى توقعات بحدوث موجة جديدة من الارتفاع في أسعار الصرف خلال الفترة المقبلة، خاصة مع استمرار الطلب المتزايد على الدولار ونقص المعروض، مما يعزز مشهد المضاربات الذي يضغط على قيمة الجنيه.
ويتوقع خبراء أن يؤدي استمرار حالة الشراء دون بيع إلى تفاقم التقلبات، مع انتقال تأثيرات ارتفاع سعر الصرف إلى أسعار السلع الأساسية والخدمات، في وقت يعاني فيه الاقتصاد السوداني من تحديات كبيرة بسبب الحرب وتعطل سلاسل الإمداد.
من جهتهم قال مواطنون إن تجار العملة يسعون لخلق حلقة دائرية من الندرة والارتفاع من خلال امتناعهم عن بيع الدولار والتركيز على الشراء فقط. وأضافوا أن هذا السلوك يؤدي إلى:
– نقص المعروض: يقلل من كمية الدولار المتاحة في السوق.
– زيادة الطلب: يزيد من رغبة الناس في شراء الدولار بسبب توقعات الارتفاع.
– ارتفاع السعر: يؤدي إلى زيادة سعر الدولار بسبب الندرة والطلب المتزايد.
– تأثيرات اقتصادية: يزيد من الضغوط على الاقتصاد السوداني ويعزز التضخم وتدهور قيمة الجنيه.
وتابعت بالقول: “هذا الوضع يعكس استراتيجية غير صحية من قبل التجار، حيث يسعون لتحقيق مكاسب قصيرة الأجل على حساب استقرار الاقتصاد الوطني”.
وطالبوا الحكومة بالحد من تصرفات تجار العملة التي تخنق الاقتصاد السوداني ومن ثم معاش الناس.