مصادر: الجيش الإسرائيلي يتصل بمواطنين لبنانيين لإبلاغهم بضرورة إخلاء منازلهم قبل الهجمات
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
قالت مصادر، إن الجيش الإسرائيلي اتصل بمواطنين لبنانيين لإبلاغهم بضرورة إخلاء منازلهم قبل الهجمات.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".
وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
تصاعد الهجمات بين قوات الجيش والجماعات المسلحة في مالي
أعلن الجيش المالي -أمس السبت- أنه نفذ ضربات ضد 5 قواعد عسكرية كانت الجماعات المسلحة تحاول استخدامها غربي البلاد لتوسيع هجماتها ضد القوات الحكومية.
وقال الجيش -في بيان رسمي- إنه شن غارات جوية أسفرت عن تدمير قاعدتين بالكامل على مشارف غابة باولي على بعد 40 كيلومترا غرب ديديني، واثنتين شمال سانداري، وواحدة في محيط بافارارا في منطقة كايس.
#AESinfo | #Mali ????????
Opérations FAMA dans l’Ouest : Didieni, Sandaré, Bafarara… les bases terroristes réduites en cendres !
Les Forces Armées Maliennes (FAMA) poursuivent leur grande contre-offensive pour protéger les populations et stabiliser les institutions face aux menaces… pic.twitter.com/NEfhBMvjxz
— AES INFO (@AESinfos) June 7, 2025
وجاءت العمليات التي أعلنها الجيش بعد هجمات واسعة نفذتها جماعة نصرة الإسلام والمسلمين -الخميس الماضي- قالت إنها استخدمت فيها الطائرات المسيرة، ومكنتها من الاستيلاء على معدات عسكرية متعددة الأغراض تابعة للجيش المالي.
وكانت عدة ولايات في مالي -من بينها سيغو، ودائرة غورمو، وسيكاسو- فرضت حظر التجول بسبب الهجمات التي تنفذها الجماعات المسلحة على القوات الحكومية.
إعلان خروج مفاجئ لقوات فاغنروبالتزامن مع ذلك، أعلنت مجموعة فاغنر الروسية على نحو مفاجئ مغادرتها مالي، وقالت -في بيان- إنها أكملت مهمتها بنجاح، وقاتلت بجانب الجيش النظامي، ومكنته من استعادة السيطرة على مناطق واسعة من البلاد، وتحييد عدد من قادة التنظيمات الإرهابية.
وجاء الإعلان عن قرار المغادرة بعد سلسلة من الهجمات الدامية التي شهدتها البلاد خلال الأسابيع الأخيرة، وأسفرت عن مقتل أكثر من 100 جندي مالي، وعدد من عناصر فاغنر.
وبعد الإعلان عن خروج فاغنر، قال الفيلق الأفريقي إنه سيبقى في مالي ولن يطرأ أي تغيير على حجم الوجود الروسي.
وينظر متابعون إلى هذه الخطوة على أنها قد تفاقم من المشاكل الأمنية في مالي، خاصة أن الفيلق الأفريقي يُركِز على تقديم التدريب والدعم اللوجستي أكثر من المشاركة في القتال المباشر، الذي كانت تعرف به قوات فاغنر.