صحيفة البلاد:
2025-07-13@05:02:24 GMT

قصر المصمك.. عراقة بناء ومكانة تاريخية

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

قصر المصمك.. عراقة بناء ومكانة تاريخية

الرياض : واس

 يحظى قصر المصمك الذي يقف شامخًا في قلب العاصمة الرياض، بمكانة تاريخية خالدة ارتبطت بالذاكرة الوطنية للمملكة، ويمثل معلمًا بارزًا بجذوره الراسخة، وبعراقة بنائه الفريد.

 ويظل “المصمك” صرحًا شاهدًا يختزل قصة بطولة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود -رحمه الله–، فمن على أرضه ومن أبوابه انطلقت رحلة توحيده للبلاد وبناء مسيرة الوحدة والاستقرار التي امتدت لعقود حافلة بالتنمية والتطوير في جميع أنحاء المملكة، أكملها من بعده -رحمه الله- أبناؤه البررة -رحمهم الله- وصولًا للعهد الزاهر في ظل رعاية وقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-.

 وتعود قصة بناء قصر المصمك إلى عهد الإمام عبدالله بن فيصل بن تركي آل سعود، الذي شرع في تشييده عام (1282هـ – 1865م)؛ ليكون القصر الكبير في الرياض.

 ووفق ما ذكرته دارة الملك عبدالعزيز، أُطلق عليه “المصمك” نسبة لمواصفات بنائه السميكة والمرتفعة، ليظل شامخًا لأكثر من 150 عامًا، متربعًا وسط الرياض القديمة التي تقطعها ممرات مهمة ومحاطة بسور طيني يبلغ ارتفاعه 20 قدمًا، وله تسع بوابات هي: الثميري، والسويلم، ودخنة، والمذبح، والشميسي، والظهيرة، والقري، وعرعير، ومصدة.

 ويبرز “المصمك” ببنائه الطيني القديم وسط المباني الحديثة والطرق المعبّدة التي تجاوره، محيطة بأركانه وجدرانه إضاءات بألوان الذهب تعكس للناظر “حينما يدنو النهار”، هيبة حضور القصر الذي وصفه المعماري البريطاني المعروف كريستوفر ألكسندر بأنه “الغموض الممتع” الذي يدفعك إلى المشاهدة ومحاولة الاكتشاف، حيث جمع “المصمك” في تصميمه ما بين الصرح العمراني العريق وتكوين العمارة التقليدية.

 وبُني “المصمك” من اللبن والطين الممزوج بالقش، أما الأساس فقد بني من الحجارة، وكسيت جدرانه الخارجية والداخلية بلياسة من الطين، فيما كسيت أعمدته ومداخل أبوابه بطبقة من الجص، واستخدم في تغطية أسقفه خشب جذوع شجر الأثل، والجريد، وسعف النخل المغطى بطبقة من الطين، ليبرز هذا الموروث المعماري البسيط أهمية “المصمك” كحصن دفاعي من جهة، وكوسيلة لترسيخ عُمق الهوية السعودية من جهة أخرى.

 وبرزت جليًا عناية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بقصر المصمك والمواقع التاريخية، منذ أن كان أميرًا للرياض لمدة تتجاوز 5 عقود، نظرًا للأهمية التاريخية والدور البارز “للمصمك” في مسيرة توحيد الدولة، حيث يحرص -حفظه الله- على زيارته وتفقده والتجول في أرجائه، ومنها المسجد، والمجلس (الديوانية)، والفناء الرئيس والأفنية الأخرى المكشوفة، والدور العلوي، وبعض قطعه الأثرية؛ ليؤكد ذلك قيمته الكبيرة كونه أحد أبرز معالم المملكة السياسية والتاريخية والاجتماعية.

 وفي عام 1399هـ، قامت أمانة مدينة الرياض بوضع خطة ترميم شاملة للحصن، وأجريت له إصلاحات عامة من الداخل والخارج اكتملت عام 1403هـ، فصدرت توجيهات المقام السامي بتسليمه إلى الإدارة العامة للآثار والمتاحف، تبعها توجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حين كان حفظه الله أميرًا لمنطقة الرياض آنذاك-، بتحويل المصمك إلى متحف متخصّص عن مراحل توحيد وتأسيس المملكة، ليتم افتتاحه من لدنه -حفظه الله- في الثالث عشر من شهر محرم عام 1416هـ.

 وخلال زيارته -حفظه الله- متحف المصمك التاريخي بالرياض عام 2012م، واطلاعه على العروض المتحفية قال -أيده الله-:”من هذا المكان (المصمك) بدأ توحيد المملكة على يد الملك عبدالعزيز ورجاله الذين لا يتجاوز عددهم الـ63 فردًا، فتمت الوحدة، ولله الحمد على كتاب الله وسنة رسوله”.

 ويميز قصر المصمك بوابته الخشبية الرئيسة الواقعة في الجهة الغربية للمبنى على ارتفاع 60ر3 أمتار وعرض 65ر2 متر، وبسمك 10 سنتيمترات، ويوجد على البوابة ثلاث عوارض يصل سمك الواحدة منها نحو 25 سنتيمترًا، وفي وسطها فتحة ضيقة تُسمى “الخوخة”، وعند عبور الزائر هذه البوابة لدخول القصر، يلفت نظره في الجهة اليسرى “المسجد” الذي يحتوي على عدة أعمدة طينية سميكة، وفي جدرانه أرفف متعددة للمصاحف، إضافةً إلى محراب مجصّص وفتحات للتهوية في السقف والجدران.

 ويتميز بـ “الديوانية” التي تقع في مدخله الغربي، محتوية على غرفة مستطيلة الشكل يقف في زاويتها ما يسمى بالوجار “مكان إعداد القهوة”، ويخترق الهواء جهتها الغربية والجنوبية عبر فتحات للتهوية والإنارة، في حين يتوسط فناء القصر من الجهة الشمالية الشرقية “البئر” الذي تُسحب منه المياه عن طريق المحالة المركبة على فوهته بواسطة الدلو، ليمدّ أرجاء “المصمك” بالمياه اللازمة للشرب.

 ولقصر المصمك أربعة أبراج مخروطية الشكل، يبلغ ارتفاع الواحدة منها 14 مترًا وفي الوسط يوجد برج يسمى “المربعة” بطول 18 مترًا يطل على القصر من خلال الشرفة العليا، كما يوجد فناء رئيس تحيط به غرفة ذات أعمدة متصلة ببعضها البعض داخليًا، ويوجد بالفناء درج في جهة الشرقية يؤدي إلى الدور الأول من القصر والسطح، علاوة على ثلاث وحدات سكنية الأولى استخدمت لإقامة الحاكم، والثانية كبيت للمال، والثالثة لإقامة الضيوف.

 وشملت أعمال تطويره، خطة تطوير العروض المتحفية فيه، لترتفع أجنحة “المصمك” من 5 إلى 10 أجنحة تحتوي على أكثر من 17 قاعة، تحكي تاريخ فِنائه، وزمن استرداد الرياض، واقتحام “المصمك”، والروّاد، والرياض القديمة، والمصمك واستخداماته، والقاعة الأخيرة، وفناء البئر، والعروض المؤقتة، علاوة على قصة توحيد المملكة وإنجازات الملك عبدالعزيز – رحمه الله – مزودة بالصور والخرائط والمجسمات والأفلام التوضيحية.

 وضمن خطة هذه الأعمال أنشئت محطة لزيادة الطاقة الكهربائية بالقصر، واستخدام أساليب إضاءة حديثة داخل قاعاته وغرفه، علاوة على تكييف المبنى وفق أرقى أنظمة التكييف المخفية، وتركيب مظلات في بعض مساحاته لحجب الشمس والغبار عن الزائرين، وتركيب شاشات عرض تلفزيونية في بعض القاعات والأبراج، وتأثيث الديوانية، وتجهيز قاعة لاستقبال كبار الزوّار.

 وأعيد تأهيل الأفنية الداخلية للمصمك، مثل: فناء البئر، بشكل جديد مع الاحتفاظ بمعالمه التاريخية القديمة، كما تم وضع مدفع قديم في مدخل الفناء، وبعض الأحواض الحجرية، إلى جانب معالجة بعض الأسقف الخشبية، وتصريف المياه الأمطار، واستبدال المزاريب المنكسرة، وتخصيص متجر لبيع الهدايا التذكارية للزوّار، وتجهيز مقهى لتناول القهوة السعودية في القصر وبعض المأكولات الشعبية.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: قصر المصمك سلمان بن عبدالعزیز آل سعود الملک عبدالعزیز حفظه الله

إقرأ أيضاً:

تقرير تحذيري للبنان.. كلام عن فرصة تاريخية تضيع!

نشرت صحيفة "arabnews" تقريراً جديداً قالت فيه إن هناك فرصة تاريخية للتغيير يقف أمامها لبنان، لكن ما يتبين هو أنه يتم إهدارها.   ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنه قبل أيام قليلة من زيارة المبعوث الأميركيّ توماس برّاك إلى بيروت، قبل أيام، نظّم "حزب الله" في الضاحية الجنوبية لبيروت فعالية حاشدة في ذكرى عاشوراء، مُقدماً رده على الطلب الأميركي بنزع سلاحه. لقد أعلن الحزب بوضوح أنهُ لن ينزع سلاحه، فيما خرج آلاف من أعضائه إلى الشوارع مُرددين شعارات مثل المقاومة لن تركع، ولا للإملاءات الأميركية، والسلاح يحمي الوطن. فعلياً، يختلف هذا الاستعراض للقوة عن الرد المكتوب الذي قدّمه الرئيس جوزيف عون لبراك، والذي وصفه الأول بأنه مذهل، مضيفاً أنه راضٍ عنه بشكل لا يُصدّق".   وأكمل: "رغم عدم نشر محتوى الرسالة، إلا أنها تتناقض بوضوح مع رسالة حزب الله الداعية إلى نزول شعبه إلى الشوارع ورفض الخطة المدعومة أميركياً الداعية إلى نزع السلاح تدريجياً. علاوة على ذلك، أكد الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم، في خطاب متلفز، أن حزب الله لن يفكر في إلقاء سلاحه في الوقت الراهن. هذا الكلام يمثل انحرافاً واضحاً عن المسار التفاوضي الذي صرّح عون بأنه يسعى إليه، وكذلك عن الطلبات الأميركية".
وتابع: "حزب الله لا يمكنه إلا توجيه رسائل تهديد للبنانيين فقط. لقد خسر الحرب أمام الإسرائيليين وتلقّى ضربة عسكرية قاسية. لذا، فإنَّ أسلحته لا قيمة لها في الدفاع الوطني، وليست شكلاً من أشكال المقاومة، بل شكلاً من أشكال القمع".   وتوقع التقرير أن "ينفذ حزب الله بشكل فضفاض طلبات إسرائيل بنزع سلاحه، خصوصاً في ما يتعلّق بوجوده في منطقة جنوب نهر الليطاني"، وأضاف: "هكذا، ستكونُ صيغة الخروج نسخة أخرى مما شهدناه بين إيران وإسرائيل عقب حربهما التي استمرت 12 يوماً.. صيغة تُعطي قادة حزب الله ما يكفي من الزبدة ليدهنوا بها خبزهم، ويحوّلوا خطابهم إلى نصر رمزي يُسوّقونه لجمهورهم".     وأكمل: "للأسف، لن تتمكن الدولة اللبنانية من المضي قدماً في نزع السلاح الكامل، إذ خضعت لإرادة حزب الله. علاوة على ذلك، لن تمارس الولايات المتحدة ضغوطاً متزايدة، ولن تقترح جدولاً زمنياً. على اللبنانيين أن يتولوا أمرهم بأنفسهم. كان هذا واضحاً تماماً من تصريح باراك من خلال قوله كلمات رائعة للشعب اللبناني، بما في ذلك حزب الله، الذي وصفه بأنه قوة سياسية يجب على إسرائيل قبولها. مع هذا، لم يُقدم بارّاك أي شيء ملموس أو يُقدم، لكنه قال إنه على اللبنانيين أن يتولوا أمر معالجة ملف سلاح الحزب".   وتابع: "من هنا، ثمة قبول تام بمكانة حزب الله داخل الدولة اللبنانية. لقد زال التهديد المباشر لإسرائيل، ويبدو أن ما تبقى منه أصبح بلا أهمية. خضعت القيادة اللبنانية لإرادة حزب الله، وسيظل لبنان غارقاً في الفوضى. قال باراك هذا للبنانيين، وقد غمره للتو خطابٌ مُعسولٌ بالعظمة وجه رسالة واضحة وفيها: بالتوفيق، أنتم قادرون على ذلك"، وذلك في إشارة إلى المسؤولين اللبنانيين.   واستكمل: "يبدو الانهيار التام للملف اللبناني مختلفاً هذه المرة، ولا أظن أن اللبنانيين يكترثون. الحياة تحت الاحتلال والتحولات الجيوسياسية أثّرت سلباً عليهم. باستثناء أقلية ضئيلة، تقبّل اللبنانيون هذا الوضع وسيتعايشون معه. وكما هو الحال مع البرنامج النووي الإيراني، لا أحد يعلم متى سينهض حزب الله من رمادِه ويدفع باتجاه جولة قتال جديدة. في المُقابل، هناك أمرٌ واحدٌ مؤكد: لقد تضرر الحزب بشدة، وسيفكر أكثر من أي وقت مضى قبل أي استفزاز جديد. ومن المؤكد أيضاً أن جولة أخرى ستحدث، عاجلاً أم آجلاً، ولن تختلف نتيجتها عن الجولات السابقة، أي دمار لبنان".   وذكر التقرير أنه "يجب على حزب الله التحرك بسرعة وتسليم ترسانته للدولة اللبنانية وتحرير مجتمعه وتحرير لبنان من التشابك الإقليمي"، لكنهُ قال إن "احتمالات حدوث ذلك ضئيلة للغاية"، وتابع: "مع ذلك، فإنَّ خطر لجوء جماعات أخرى إلى السلاح لحماية نفسها من استعراض حزب الله للقوة في الداخل يتزايد يوماً بعد يوم. الوعي بالوضع الجيوسياسي ضروري للجميع". المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة تقرير أميركي يكشف: زيارة ترامب الشرق أوسطية فرصة تاريخية لإسرائيل Lebanon 24 تقرير أميركي يكشف: زيارة ترامب الشرق أوسطية فرصة تاريخية لإسرائيل 11/07/2025 23:59:44 11/07/2025 23:59:44 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest": فرصة لترامب في سوريا.. Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest": فرصة لترامب في سوريا.. 11/07/2025 23:59:44 11/07/2025 23:59:44 Lebanon 24 Lebanon 24 وكيل كلوب ردّاً على تقارير "تدريب روما": كلام فارغ Lebanon 24 وكيل كلوب ردّاً على تقارير "تدريب روما": كلام فارغ 11/07/2025 23:59:44 11/07/2025 23:59:44 Lebanon 24 Lebanon 24 "تحذير أميركي" للبنان.. رسالة جديدة! Lebanon 24 "تحذير أميركي" للبنان.. رسالة جديدة! 11/07/2025 23:59:44 11/07/2025 23:59:44 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 16:55 | 2025-07-11 11/07/2025 04:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في طرابلس.. حاجز لـ"قوى الأمن" وتفتيش للسيارات Lebanon 24 في طرابلس.. حاجز لـ"قوى الأمن" وتفتيش للسيارات 16:36 | 2025-07-11 11/07/2025 04:36:29 Lebanon 24 Lebanon 24 "عصابة" في قبضة الأمن... هذا ما سرقته (صورة) Lebanon 24 "عصابة" في قبضة الأمن... هذا ما سرقته (صورة) 16:22 | 2025-07-11 11/07/2025 04:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قرار يخصّ لبنان.. أميركا توافق على بيع عتاد صيانة لطائرات "إيه-29 سوبر توكانو " Lebanon 24 قرار يخصّ لبنان.. أميركا توافق على بيع عتاد صيانة لطائرات "إيه-29 سوبر توكانو " 16:16 | 2025-07-11 11/07/2025 04:16:11 Lebanon 24 Lebanon 24 الرياضي يهزم الحكمة ويتوّج بلقب الدوري اللبناني Lebanon 24 الرياضي يهزم الحكمة ويتوّج بلقب الدوري اللبناني 15:43 | 2025-07-11 11/07/2025 03:43:29 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بيان من أدرعي عن "اغتيال" في لبنان.. هذا ما أعلنه Lebanon 24 بيان من أدرعي عن "اغتيال" في لبنان.. هذا ما أعلنه 13:37 | 2025-07-11 11/07/2025 01:37:45 Lebanon 24 Lebanon 24 أنباء عن محاولة ابنة هيفا وهبي إنهاء حياتها تاركة رسالة مؤثرة.. وما نشرته مؤخرا يُثير الجدل (صورة) Lebanon 24 أنباء عن محاولة ابنة هيفا وهبي إنهاء حياتها تاركة رسالة مؤثرة.. وما نشرته مؤخرا يُثير الجدل (صورة) 00:30 | 2025-07-11 11/07/2025 12:30:25 Lebanon 24 Lebanon 24 "صاروخ" متطور يضرب لبنان.. تقريرٌ إسرائيلي يكشف عنه! Lebanon 24 "صاروخ" متطور يضرب لبنان.. تقريرٌ إسرائيلي يكشف عنه! 14:10 | 2025-07-11 11/07/2025 02:10:52 Lebanon 24 Lebanon 24 الردّ الذي فجّر الأزمة: ماذا خلف هجوم "القوات"؟ Lebanon 24 الردّ الذي فجّر الأزمة: ماذا خلف هجوم "القوات"؟ 04:00 | 2025-07-11 11/07/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد منعها من دخول عين الحلوة.. شيرين تلتقي فضل شاكر وبيان صادر عن الأخير هذا ما جاء فيه Lebanon 24 بعد منعها من دخول عين الحلوة.. شيرين تلتقي فضل شاكر وبيان صادر عن الأخير هذا ما جاء فيه 23:46 | 2025-07-10 10/07/2025 11:46:40 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 16:55 | 2025-07-11 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 16:36 | 2025-07-11 في طرابلس.. حاجز لـ"قوى الأمن" وتفتيش للسيارات 16:22 | 2025-07-11 "عصابة" في قبضة الأمن... هذا ما سرقته (صورة) 16:16 | 2025-07-11 قرار يخصّ لبنان.. أميركا توافق على بيع عتاد صيانة لطائرات "إيه-29 سوبر توكانو " 15:43 | 2025-07-11 الرياضي يهزم الحكمة ويتوّج بلقب الدوري اللبناني 15:34 | 2025-07-11 زحلة تحترق... النيران تقترب من المنازل (فيديو) فيديو استولى على أموالها بالكامل.. فنانة شهيرة تكشف للمرة الأولى عن أزمتها مع زوجها الثالث (فيديو) Lebanon 24 استولى على أموالها بالكامل.. فنانة شهيرة تكشف للمرة الأولى عن أزمتها مع زوجها الثالث (فيديو) 02:37 | 2025-07-11 11/07/2025 23:59:44 Lebanon 24 Lebanon 24 فنان سوري مُفاجأة سيرين عبد النور.. وتوجه له رسالة خاصة (فيديو) Lebanon 24 فنان سوري مُفاجأة سيرين عبد النور.. وتوجه له رسالة خاصة (فيديو) 03:10 | 2025-07-10 11/07/2025 23:59:44 Lebanon 24 Lebanon 24 خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو) Lebanon 24 خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو) 01:22 | 2025-07-09 11/07/2025 23:59:44 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • لقطات نادرة من زيارة الملك سعود إلى قطر.. فيديو
  • تقرير تحذيري للبنان.. كلام عن فرصة تاريخية تضيع!
  • رئيس جامعة الملك سعود المُكلَّف يدشن مقررات الحاسب الآلي والذكاء الاصطناعي
  • مركز رصد الحوادث بأمانة الرياض ينفّذ معالجات مرورية في 17 موقعًا بحي الشفاء رفعًا للسلامة المرورية
  • هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تنظم برنامج إعادة التدوير بالجوف لتعزيز الوعي البيئي
  • نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأميرة بزه بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود
  • نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأميرة بزه بنت سعود بن عبدالعزيز
  • جلالة السلطان يعزّي الملك سلمان
  • نيابةً عن الملك.. نائب أمير منطقة مكة المكرمة يتشرف بغسل الكعبة المشرفة
  • سعود بن صقر: التعليم ركيزة أساسية في بناء الإنسان